منوعات

بالفيديو.. تلميذ يهتف (تسقط بس) من خلال “بص” المدرسة ويعتذر بعد تدخل الأمن


أظهر فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي أحد أفرد الأمن يثير الرعب في “بص” ترحيل تلاميذ مدرسة الاتحاد العليا ( Unity High School) )وذلك عندما هتف أحد التلاميذ بشباك البص شعار التظاهرات (تسقط بس) لإحدى تاتشرات الأمن التي تقف بالشارع. عندها أوقف أحد أفراد الأمن “البص” وجعل سواق البص يتحقق من التلاميذ من الذي قال الكلمة، الأمر الذي أخاف التلاميذ وأشاروا لأحدهم وقال له سائق البص (انزل ليه )عندها قام التلميذ بالاعتذار بقول (معليش معليش).

وبحسب متابعات كوش نيوز وجد الفيديو ردود أفعال غاضبه عند رواد التواصل الاجتماعي، وحملوا المسؤولية لسائق “البص” وقالوا : ( السائق يحمل أمانة التلاميذ ومفترض لا يسمح لأي شخص يتعرض لهم وعلى أي شخص يريد مسائلة تلميذ التواصل مع إدارة المدرسة).

وقال آخرين : (السائق قام بالتحقيق مع التلاميذ وأخافتهم مفترض يرفع تقرير لإدارة المدرسة ولا يفرض أحكاماً في الشارع).

الخرطوم (كوش نيوز)
للمشاهدة
بالفيديو.. تلميذ يهتف (تسقط بس) من خلال “بص” المدرسة ويعتذر بعد تدخل الأمن


‫7 تعليقات

  1. نعم لابد من الأخذ على يد السفهاء الذين يقولون مالا يعلمون ونحي السائق على موقفه التربوي تجاه التلاميذ فهذا الشعار شعار أهوج أجوف لا يحمل أيمعنى ولا هدف.

    1. بالفعل أغلب من يهتفون بهذا الهتاف السخيف من الصبية لا يعرفون معنى هذا الهتاف بل سمعوه فى الشارع وأصبحوا يستعملونه كنوع من التسلية وحب الإستطلاع ، حتى الخروج في المظاهرات أصبح نوع من التسلية وقتل الوقت للكثيرين ، هناك ميدان أمام منزلى يلعب فيه الصبية كرة القدم عصراً وأثناء لعبهم يهتف الكثيرون منهم بهذا الهتاف والذى فقد مفعوله وأصبح بلا معنى كنوع من التسلية واللعب !

  2. السائق جبان ورجل الامن أجبن منه فهم لا يدرون الهزة النفسية التي تسببوا بها لهذا التلميذ الصغير لكن يبدو ان عقولهم أصغر من عقله وخاصة كلب الامن الذي يحمي أسياده واولياء نعمته فهو يعاني مثل بقية الشعب ويحمي من خربوا البلاد منذ ان بدوا في استلام السلطة واستغلال ثروات البلاد وادخلوها في زنقة اقتصادية لن تنتهي الا بخروجهم – شعار تسقط بس أًصبح Vision للثورة وصارت كلمات مرعبة للنظام وكلابه وهي آجلا أم عاجلاً سوف تسقط من تلقاء نفسها.

  3. هذا الطفل ببغاء صغير
    لا يعي ما يردده.. ولا يفهم معناه

    المشكلة ليست فيه فهو ما زال طفلاً ..
    لكن المشكلة في الآف الببغاوات الكبار
    يرددون عبارات الشيوعيين وشعارات العلمانيين بغير تفكير أو وعي
    وتجمع المندسين يسوقهم كالعمي .. وأعضاء التجمع مندسون مرتاحون لا يمشون في الشمس والهجير مع هؤلاء الدمي

    ميز الله الإنسان عن الببغاء بالعقل لكن هناك من يعطلون عقولهم ويرددون ما لا يعون.. فهم ببغاوات وإن إختلفت الحجوم.

    1. أفضل الببغاء والمندسين مليون ألف مرة من تعرستك وحرامية كيزانك المصدية والخربو السودان ونهبوا خيراتو وشردو أبناءو ، وجاي تدافع عنهم ياعفن الزمن ، بتحامي لناس سرقو البلد بإسم الدين ، وبتاع الأمن العامل فيها شيطان ده خليهو رجالتو دي يمشي يعملا في حلايب ، بدل جاي يشطر على الأطفال الصغار ، اللهم عليك بهؤلاء إنهم لايعجزونك ، وأرنا فيهم يوماً أسود كيوم ثمود ، اللهم أقتلهم وفرق شملهم وأجعلهم عبرة لمن لايتعبر ، ياقادر ياقاهر فوق عباده

    2. بالفعل أغلب من يهتفون بهذا الهتاف السخيف من الصبية لا يعرفون معنى هذا الهتاف بل سمعوه فى الشارع وأصبحوا يستعملونه كنوع من التسلية وحب الإستطلاع ، حتى الخروج في المظاهرات أصبح نوع من التسلية وقتل الوقت للكثيرين ، هناك ميدان أمام منزلى يلعب فيه الصبية كرة القدم عصراً وأثناء لعبهم يهتف الكثيرون منهم بهذا الهتاف والذى فقد مفعوله وأصبح بلا معنى كنوع من التسلية واللعب !

  4. بلغ بهم الرعب أن يخافوا حتى من الاطفال أين اسد افريقيا