جبريل إبراهيم يقترب من القصر الجمهوري

لو جبت جبريل ولا مناوي ولا عبد الواحد نور برضو حا تسقط و حا يسقطوا معاك, انت شكلك ما فاهم تسقط بس يعني شنو, معناها تسقط بس.

اذا صح هذا الكلام ولا استبعده لا نملك الا ان نقول الله لا كسبك يا بشة اسال الله ان يعجل بنهايتك تمنح شخص لا يملك على الارض 13 تاتشر وقواته تحولت لمرتزقة تقاتل مع حفتر وزعتر تفوووووة عليك

يعني مافي عملية ذراع طويل لحماية المتظاهرين السلميين من رصاص و هراوات مليشيات الكيزان الامنجية

خليل إبراهيم وشقيقه جبريل هما أصلاً حركة إسلامية ورباهما الترابي والإثنين كانوا وزراء في عهد الإنقاذ. وسبب تمردهما هو المناصب والمال فقط.

والآن جبريل لديه ملايين الدولارات من أموال الإرتزاق في ليبيا ويعيش كالمليونيرات في أوروبا بينما الذين يتكسب من ورائهم يعيشون في معسكرات النزوح.

لكن مع ثروته تنقصه السلطة التي بسببها تمرد فلو وجد منصبا وزاريا دع عنك نائب رئيس لحضر على الفور وترك دارفور وأهلها.
فكل قضية ومسألة درافور هذه مجرد بضاعة للمتاجرة بها فقط والخاسر الوحيد في هذه اللعبة هو المواطن الدارفوري البسيط.

ولماذا يخصص منصب رفيع كهذا لولايات دارفور ولماذا يدرس ابناء دافور مجانا في الجامعات السودانية ولماذا يتم تخصيص 6 مليارا دولار لتعمير دارفور في 5 سنوات فقط بينما بقية مناطقة السودان وضعها اسوأ من دارفور

الحقيقة الثابتة ان اكثر من 75% من الكيزان هم ابناء دارفور واغلب الموظفين الحكوميين هم ابناء دارفور واكثر من استفاد من هذا النظام هم ابناء دارفور

ومنذ ان تم تسريب مقطع لصلاح قوش وكشف فيه كيفية قتل المتظاهرين من قبل بنت منقبة تحمل مسدسا في شنطة يدها لم يحدث اي قتل حتى الان ليؤكد ويوضح حقيقة ان حركة عبد الواحد هي من قتلت المتظاهرين وهي من اشعلت المظاهرات

على النظام ان يعيد النظر في مسألة الدراسة المجانيه خارج الولاية التي امتحن منها الطالب وترك المنصب للاكفاء دون تخصيص وحراسة ومراقبة الامتحانات بصورة افضل في المناطق المضطربة وتبا لكم

أول حاجة علي الحاج هذا معروف حرامي وسمسار عاوز يطلع منها بقروش علشان يرجع للمجون بالمانيا ذى ما سرق أموال ابن لادن ومشي بيها المانيا يتنقل في فنادقها من فندق لفندق .

جبريل ابراهيم اللواء سابقا بجهاز الامن ،،، مسئول بيوت الاشباح والتعذيب ….

الطيور على اشكالها تقع