رأي ومقالات

ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻵﻥ يستقبل ﻻﺟﺊ ﺩﻭﻝ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺗﻬﺰ ﻭﺗﺮﺯ ﻓﺄﺻﺒﺤﺖ ﺃﺛﺮﺍ ﺑﻌﺪ ﻋﻴﻦ

ﻧﺼﻴﺤﺔ ﻟﻮﺟﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﻭﻃﻨﻲ *
ﺳﻮﺭﻳﺎ ﺗﺸﺮﺩ ﺃﻫﻠﻬﺎ ﻭﻗﺒﻠﻬﺎ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﺍﺣﺘﻠﻬﺎ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﺎﻥ ﻭﻋﻴﻨﻮﺍ ﻟﻬﺎ ﺣﺎﻛﻤﺎ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺧﻠﻔﺎ ﻟﺼﺪﺍﻡ ﺣﺴﻴﻦ ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻹﺣﺘﻼﻝ ﺗﻢ ﻧﻬﺒﻬﺎ ﻭﺗﺪﻣﻴﺮﻫﺎ .. ﻭﻟﻴﺒﻲﺍ ﺑﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﺍﻵﻥ ﻭﺍﻟﻴﻤﻦ 85000 ﻣﺎﺗﻮﺍ ﺟﻮﻋﺎ ﻭﻋﺸﺮﻭﻥ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﻣﻬﺪﺩﻭﻥ ﺑﺎﻟﻤﺠﺎﻋﺔ .. ﻣﺼﺮ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﺳﺘﻨﺠﺪﺕ ﺑﺎﻟﻌﺴﻜﺮ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﻭﻗﻌﺖ ﻓﻲ ﺃﺣﻀﺎﻧﻬﻢ ..
ﺍﻟﻌﺎﻗﻞ ﻣﻦ ﺍﺗﻌﻆ ﺑﻐﻴﺮﻩ ﻭﺍﻷﺣﻤﻖ ﻳﺘﻌﻆ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻪ ..
* ﻭﻛﻞ ﺩﺍﺀ ﻟﻪ ﺩﻭﺍﺀ ﻳﺴﺘﻄﺐ ﺑﻪ .. ﺇﻻ ﺍﻟﺤﻤﺎﻗﺔ ﺃﻋﻴﺖ ﻣﻦ ﻳﺪﺍﻭﻳﻬﺎ *..
* ﻓﺴﺘﺬﻛﺮﻭﻥ ﻣﺎ ﺃﻗﻮﻝ ﻟﻜﻢ *..
ﺍﻟﺨﺒﺰ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺘﻜﺎﺛﺮ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﺠﺪ ﻣﻦ ﻳﺄﺧﺬﻩ ..
ﻭﺍﻟﺴﻴﻮﻟﺔ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﻌﻮﺩ ..
ﻟﻜﻦ ﺍﻷﻣﻦ ﺇﻥ ﻓﻘﺪﺗﻤﻮﻩ
ﻓﺴﺘﻔﻘﺪﻭﻥ ﺃﻋﺮﺍﺿﻜﻢ ﻭﺃﻣﻮﺍﻟﻜﻢ ﻭﺩﻭﻟﺘﻜﻢ ﻭﺩﻳﺎﺭﻛﻢ ..
ﺳﺘﻔﻘﺪﻭﻥ ﻛﻞ ﺷﻲ ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﺨﺒﺰ ﻭﺣﺪﻩ !!..
ﻛﻞ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﺗﻤﺮ ﺑﻤﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻹﺷﻜﺎﻻﺕ ﻭﺍﻷﺯﻣﺎﺕ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﻌﺒﺮﻫﺎ ﺑﻬﺪﺅ ﻭﺳﻼﺳﺔ ﻭﺳﻼﻡ ..
# ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻣﺤﺎﻁ ﺑﺤﺰﺍﻡ ﺃﻓﺮﻳﻘﻲ ﻳﺸﻜﻞ ﺧﻄﺮﺍ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺍﻹﺗﺠﺎﻫﺎﺕ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﻮﻥ ﺳﻴﺘﻮﻏﻠﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻤﺎﻝ ﻭﻳﺘﻤﺪﺩﻭﻥ ﻓﻴﻪ ﻭﻫﻢ ﺃﺻﻼ ﻣﺘﻤﺪﺩﻭﻥ
ﻭﺍﻟﺤﺒﺶ ﺳﻴﺰﺣﻔﻮﻥ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﺨﺼﺒﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺠﺎﻭﺭﻫﻢ ﻭﻳﻀﻌﻮﻥ ﻳﺪﻫﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻫﺬﺍ ﺇﻥ ﻟﻢ ﻳﺤﺘﻠﻮﺍ ﺍﻟﻘﻀﺎﺭﻑ ﺑﺄﻛﻤﻠﻬﺎ
ﻭﺃﺭﺗﺮﻳﺎ ﺳﺘﺘﻮﻏﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺮﻕ ﻭﺃﺧﺸﻰ ﺃﻥ ﻻ ﺗﺮﺿﻰ ﺑﻜﺴﻼ ﻫﺬﺍ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺤﺪﺙ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ﻭﻣﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺤﺪﺙ ﻓﻲ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﻭﻣﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺤﺪﺙ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﻭﻛﺮﺩﻓﺎﻥ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺗﺘﺮﺑﺺ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺤﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﻤﺮﺩﺓ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ !!..
ﻳﺎ ﻗﻮﻡ ﺃﻟﻴﺲ ﻣﻨﻜﻢ ﺭﺟﻞ ﺭﺷﻴﺪ !!.. ؟
ﻻ ﺗﺴﻤﻌﻮﺍ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﻤﺘﺮﻓﻴﻦ ﻭﺍﻟﻌﻤﻼﺀ ﻭﺍﻟﻤﺘﺮﺑﺼﻴﻦ ﺑﺎﻟﺒﻠﺪ !!..
ﻟﻮ ﺃﻥ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﺻﺒﺮﻭﺍ ﻟﻤﺎﺕ ﺻﺪﺍﻡ ﺣﺴﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﻣﺎﺕ ﻓﻴﻪ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﻘﺬﺍﻓﻲ ﻓﻲ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﺎﻟﺢ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ..
ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺗﻐﻴﺮ ﻻ ﺗﻈﻦ ﺃﻧﻚ ﺳﺘﻘﻮﻡ ﺑﺎﻟﺜﻮﺭﺓ ﻭﺣﺪﻙ ﺳﺘﺪﺧﻞ ﺩﻭﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﻂ ﻭﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻳﺒﺪﺃ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺍﻟﺘﺮﻛﺔ ..
ﺍﻵﻥ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﺗﺘﻨﺎﺯﻋﻬﺎ ﺩﻭﻝ ﻋﺪﺓ ﻭﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﺗﺘﻨﺎﺯﻋﻪ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﻭﺍﻟﻴﻤﻦ ﺗﺘﻨﺎﺯﻋﻬﺎ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﻭﻟﻴﺒﻴﺎ
ﻛﺬﻟﻚ ..
ﻭﻛﻞ ﻟﻪ ﺃﺟﻨﺪﺗﻪ ﻭﻣﻄﺎﻣﻌﻪ
ﻧﺤﻦ ﻟﺴﻨﺎ ﻓﻲ ﺳﻨﺔ 64 ﺛﻮﺭﺓ ﺃﻛﺘﻮﺑﺮ ﻭﻟﺴﻨﺎ ﻓﻲ ﺳﻨﺔ 85 ﺛﻮﺭﺓ ﺃﺑﺮﻳﻞ ﻧﺤﻦ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﻳﻌﺎﻧﻲ ﺍﻻﻥ ﻣﻦ ﺣﺎﻟﺔ ﻓﻮﺭﺍﻥ ﻭﺗﻮﺗﺮ ﻣﺒﺎﻟﻎ ﻓﻴﻪ ..
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻵﻥ يستقبل ﻻﺟﺊ ﺩﻭﻝ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺗﻬﺰ ﻭﺗﺮﺯ ﻓﺄﺻﺒﺤﺖ ﺃﺛﺮﺍ ﺑﻌﺪ ﻋﻴﻦ ﻭﺍﺧﺘﻔﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ..
ﺃﺣﻤﺪﻭﺍ ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ ﺃﻧﻜﻢ ﺗﻘﻔﻮﻥ ﻓﻲ ﺻﻒ ﺍﻟﺨﺒﺰ ﻭﻏﻴﺮﻛﻢ ﻟﻢ ﻳﺠﺪ ﺍﻷﺭﺽ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻘﻒ ﻋﻠﻴﻪ .. ..
ﻭﺍﺣﻤﺪﻭﺍ ﺭﺑﻜﻢ ﺃﻧﻜﻢ ﺗﺘﻨﻈﺮﻭﻥ ﺃﻣﻮﺍﻟﻜﻢ ﻟﺘﺼﺮﻓﻮﻫﺎ ﻭﻏﻴﺮﻛﻢ ﻓﻘﺪ ﺍﻷﻫﻞ ﻭﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﻮﻟﺪ ..
ﻣﻘﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﻜﺎﺭﺛﺔ * ﺭﺃﻳﺘﻤﻮﻫﺎ ﺭﺃﻱ ﺍﻟﻌﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻀﺎﺭﻑ ﻭﻧﻬﺮ ﺍﻟﻨﻴﻞ *…
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺃﺭﻧﺎ ﺍﻟﺤﻖ ﺣﻘﺎ ﻭﺍﺭﺯﻗﻨﺎ ﺍﺗﺒﺎﻋﻪ ﻭﺍﺭﻧﺎ ﺍﻟﺒﺎﻃﻞ ﺑﺎﻃﻼ ﻭﺍﺭﺯﻗﻨﺎ ﺍﺟﺘﻨﺎﺑﻪ ..
ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ﺣﻖ ﺍﻟﻨﺸﺮ ﻋﻠﻰ ﺃﻭﺳﻊ ﻧﻄﺎﻕ ..
* ﺩ . ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻨﻘﺮ ﺍﻟﻔﺎﺩﻧﻲ

‫12 تعليقات

  1. اللهم احمى وطننا العزيز من شر الحاسدين و الراصيد و من شر الفتن ماظهر منها و ما بطن آميييييين يارب العالمين .

  2. بالله شهادة الدكتوراه دي جبتها من وين
    لازم اخدتها في زمن الكيزان
    ما اوصل سوريا لما هي عليه هو نظامها القمعي وقتله للناس لكن هذا لم يحدث في مصر التي تخلى رئيسها عن الحكم ولن يحدث في تونس التي هرب رىيسها ولم يحدث في الجزائر لانه رئيسها اعلن عدم تجديده. يجب توجيه كلامك للحكومة وليس للمواطنين

    1. اخى تحمل اسم الرسول الكريم لماذا تشكك فى كل من يخالفك الراى لماذا تتظاهر اذا كنت تريد قمع الاراء والاستبداد برايك الدكتور لا يحتاج شهادة منك هذ رايه ولك راى ولنا راى منو القال ليك لم يحدث فى مصر ويحدث فى تونس اما الجزائر ما يحدث فيها الان ثورة محدودة مستحقة ليس كما عندنا وليه تجاهلت العراق واليمن وسوريا لعلمك السورييين الشرفاء مع نظامهم سوريا التى كانت تصدر الغذاء للوطن العربى وف عهد هذا الرئيس بسبب هذه الابتلاءات اليوم الهلها ما بين مشرد وحانق خافوا الله ما تكتبون ليس كل من يخالفك الراى ضدك ومع الحكومة

    2. لا حول و لا قوة الا بالله لا حول و لا قوة الا بالله لا حول و لا قوة الا بالله لا حول و لا قوة الا بالله لا حول و لا قوة الا بالله اتقوا الله انكم مسئولون عن اى كلمة تكتبونها .

  3. لماذا توجة نصحك للشعب المسكين المغلوب علي أمرة لماذا لاتوجة للحكام ومن اوصل ليبيا لما هي فيه الان هو معمر القذافي بتعنته وضربة للمواطنيين حينما طالبوا بحقوقهم لانه أعتبر نفسة حاكم للشعب علي طول وليس لفترة محددة وماحدث في سوريا نتيجة لسياسات بشار العلوي وقتلة لشعبة مما ولد العنف وكذلك مصر تجد أن ماحدث لها نتيجة تولي الاخوان المسلمين الحكم وأستعدادهم لبيع مصر كاملة في سبيل أن يظلوا في الحكم والجزائر لو تنحي بوتفليقة فسوف يجنب بلدة الفتن لو نظرت لكل أوضاع الدول التي ذكرتها سوف تجد تمسك الحاكم بالكرسي هي السبب وأن أصحاب المصالح المحيطين به هم من يتمسك بالحكم أكثر من الحاكم نفسة

  4. لم أرى فى حياتى ابلد واغبى من بنى كوز فإن سكتنا على صفوف الخبز لأصبح سعر الرغيفة خمسة جنيهات وبعدها ستنعدم تماما ليسود قانون الغاب والنهب المسلح من أجل لقمة العيش وقلنا لكم ملايين المرات سوريا نحن سبقناها بؤسا ولجؤ وتقتيل لأبناء دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق. والخرطوم فى الطريق على خطى متسارعة لولا فضل هذه الثورة لانهارت الخرطوم أيضا
    فبعد أن كان شعاركم نفوق العالم اجمع اصبحتم تجأرون من أجل ان نحمد الله على الأمن والأمان بعد ان فاقنا العالم اجمع وتركنا نردح فى التخلف والجوع والمسبغة والفقر الذى قادنا إليه بنى كوز
    واننى أقسم بالله ان اقتعنا بطلبكم الانهزامى هذا والاستسلام لكم وانتم تفسدون وتنهبوب مقابل ان نجد الأمن والأمان فاعلموا ان لا امن ولا امان مع الجوع والفقر والمرض والتخلف الذى وصلنا إليه فالامن ياتى مع التطور والتقدم والرخاء الذى هو بعيد عنا بعد المشرق من المغرب وينيف وذلك جراء جرائم بنى كوز فى حق الوطن
    والثورة هى خيارنا الوحيد وهاهى الجزائر قد انتصرت بإرادة شعبها فالف مبروك ونحن على الوعد فالجزائر انتصرت اما نحن فنحتاج الى مزيد من الجهد لان تمكين بنى كوز الذى خلخلناه وصدعناه سينهار رغم تمكين ثلاثون عاما فالتمكين طال الجيش والشرطة والأمن والقضاء والنقابات وكل مفاصل الدولة ونحن نعى جيدا أننا ثائرون ضد كل هذا التمكين لنسترد وطننا من قبضة تلك العصابة التى اوردتنا موارد الهلاك والدمار وأننا لمنتصرون بإرادة الله ثم الشعب فارادة الشعوب منتصره دوما والخزى والعار والهلاك لبنى كوز الجبناء

    1. لا حول و لا قوة الا بالله لا حول و لا قوة الا بالله لا حول و لا قوة الا بالله لا حول و لا قوة الا بالله لا حول و لا قوة الا بالله اتقوا الله انكم مسئولون عن اى كلمة تكتبونها .

  5. ياخي نحن ما عندنا اي مانع ان يستمر البشير في الحكم بس حاجة واحدة تسترجع كل الاموال السودانية المنهوبه ويبعد اي وزير كوز من الحكم والله الكيزان ديل هم العاوزين يبعدوه من الحكم وان يقبض على كل كوز حرامي ويصفيهم تصفية كاملة بما فيهم اخوانه وزوجته يرجعو كل دولار او جنيه اخ>وه دون وجه حق ويكون حكومة من وزارء اشراف وزاء مستقلين متفق عليهم وبعد كده خليهوا يحكم لحدي ما يموت

  6. *** طالما السودان بلد ليس لديه موارد تكفي تغطية موازنته لماذا يستقبل لاجئيين ، ولماذا يسمح لدول الجوار بدخول السودان للإستقرار والعمل فيه ؟ إذا المشكله ليست في الشعب وإنما في النظام الذي سمح للآجئيين بدخول البلاد وكذلك تارك حدوده مفتوحة لكل من هب ودب وجعل البلاد مباحة للسراح والمراح ، وبالتالي تسبب في وجوة ونقص في المواد الغذائية وندرة في الدواء والعلاج ، وتفشي ظاهرة العطالة والبطالة والجرائم المركبة والتزوير والفوضى ونشر الفساد الأخلاقي ، وترويج المخدرات والخمور … الخ
    *** لماذ السودان يقحم نفسه ويستقبل اللآجئيين ويتركهم فالتين في السودان ، وهنالك جهه دوليه مسؤولة عن اللآجئيين وهي الأمم المتحدة ، ويستقبل اللآجين في البلدان التي تختارها هي وتحت مسؤوليتها وإشرافها المباشر وتوفر لهم السكن والأمن والغذاء والدواء … الخ ، الأمم المتحدة ومنظماتها هي المسؤولة عن كل فرد داخل مخيماتها وفق إحصائيات ونظام وبالتالي هي من تقوم بتسهيل عملية سفرهم إلى الدول الأخرى بغرض لم الشمل أو تحسين أوضاعهم …. الخ
    *** وكل البلاء والأوبئة والأمرض مثل مرض فايروس الكبد الوبائي والبلهارسيا …. دخلت بسبب الحريات الأربعة والتفلتات الحدودية ، ودخول السودان في مجموعة الكوميسا التجارية التي تسمح بمرور ودخول المنتجات المصرية وغيرها للأسواق السودانية ، ومعظم المنتجات الغذائية المصرية غير مطابقة للمواصفات ومنتهية الصلاحية ويعاد كتابة ديباجتها بتاريخ ساري الصلاحية ومعظمها يسبب أمراض السرطان وأمراض الكلى ، والمنتجات الزراعية المصرية مسقية بمياة الصرف الصحي ومشبعة بالعفونة والنتونة وتسبب مرض الكبد الوبائي
    *** والتفلتات الحدودية جعلت من السودان مطمع لكل دول الجوار ، الإنتهازيين أمثال الإثيوبيين الذين إعتدوا على المزارعين في المناطق الحدودية داخل السودان ونهبوا منتجاتهم الزراعية وماشيتهم وسبي نسائهم وإستولو على أراضي في شرق السودان مساحتها حوالي (حوالي 1 مليون – 2 مليون فدان وأكثر بمنطقة الفشقة)
    *** بالإضافة إلى إحتلال المصريين لمنطقة مثلث حلايب وشلاتين وأبورماد ، وإعتدائهم الدائم على المواطنيين السودانيين دخل الحدود السودانية ونهب ممتلكاتهم وسياراتهم ومعداتهم وأموالهم …. الخ
    *** لماذا تسمحون للأرتريين والحبوش والتشاديين …. الخ ، بالدخول إلى مناطق ومدن شرق السودان والإستقرار فيه أو الإستقرار في مناطق السودان الأخرى بما فيهم الخرطوم ، علما بأن معظمهم جاء إلى السودان عن طريق عصابات التهرييب وغيرها
    *** عدد كبير من اللآجئين تحصل على الجنسية السودانية عن طريق شرائها ، ويجب على جهات الإختصاص مراجعة ذلك وإلغاء كل التجاوزات التي حصلت عن طريق المحسوبين عليها وتقديمهم للمحاكمة العادلة ، فكيف بالله شخص غير مستحق للجنسية السودانية ويشريها ، قمة الإجرام في حق الوطن والمواطن ، علما بأن أيت شخص تحصل على الجنسية وإرتكب أيت جريمه بالخارج يحب ذلك على السودان ، ويعتبر ذلك نوع من جرائم الإتجار بالبشر ، نظرا لمفهوم تهريب البشر عن طريق الدول يعتبر جريمه من جرائم الإتجار بالبشر ، فما بالك أن يكون ذلك منظم وعن طريق كبري إسمه (الجنسية السودانية)
    *** السؤال الذي يطرح نفسه لماذا لا تعمل الحكومة على بسط هيمنتها على كل المناطق الحدودية التي تربطنا بكل دول الجوار وأن تهتم بتحديث حرس الحدود ودعمه معنويا ولوجستيا ، ومده بأحدث الأجهزة للمراقبة مثل الكاميرات الليلية وكاميرات الليزر وبناء جدار حدودي أو دبل سياج حدودي ثلاثي الأبعاد ، وأن تهتم بالحدود البحرية وتزيد من دوريات خفر السواحل وتحديثها ودعمها معنويا ولوجستيا بالآليات والزوارق والطائرات العمودية … الخ
    *** يجب على حكومتنا بالسودان ، إلغاء الحريات الأربعة ، والإنسحاب من مجموعة الكوميسا التجارية
    *** كل من يدخل للسودان سوى كان ذلك بغرض العمل أو الزيارة أو السياحة … يجب أن يطلب منه عمل الفحوصات المطلوبة للأمراض عالية الخطورة ، مثل أمراض الأنفلونزا المستجدة والأمراض المنقولة (الإيدز وغيره) والالتهاب الكبدى الوبائي (الكبد الوبائي) والبلهارسيا ومرض السل والحمى الشوكية والمالطية وحمى التيفويد … الخ
    *** وجود الجيش السوداني خارج الحدود السودانيه ، وإشتراكه بحرب داخل دولة أخرى لم تعدي على السودان ، يعتبر ذلك نوع من التدخل أو الإرتزاق ويحاسب عليه القانون الدولي ، الجهات الحكومية بالسودان التي أمرت بإقحام السودان في حرب خارجية بأسباب وآهية هي مسؤولة عن أرواح القتلى من الجيش السوداني وقبل ذلك هي مسؤولة من كل كارثه أو قتل أو جرح أو بتر ، الحرب ترمل وتقتل الأطفال والنساء والرجال والشيوخ … الخ ، وضياع للأنفس والأموال والآليات والأسلحة والذخيرة … الخ

  7. أحسنت يا دكتور عبدالله النقر و جزاك الله خير على هذه النصيحة الحكيمة. العاقل من اتعظ بغيره، و حالة الهيجان العمياء التي يعيشها بعض المنفعلين، كأنما يساقون سوقاً الى حتفهم، لن تنفع البلاد والعباد، و لكن بالطبع هناك أصحاب الغرض والمرجفين من خلف ذلك، و لن يحيق المكر السيء إلا بأهله.
    حفظ الله السودان وأهل السودان من كل شر و مكروه.

  8. *** طالما السودان بلد ليس لديه موارد تكفي تغطية موازنته لماذا يستقبل لاجئيين ، ولماذا يسمح لدول الجوار بدخول السودان للإستقرار والعمل فيه ؟ إذا المشكله ليست في الشعب وإنما في النظام الذي سمح للآجئيين بدخول البلاد وكذلك ترك حدوده مفتوحة لكل من هب ودب وجعل البلاد مباحة للسراح والمراح ، وبالتالي تسبب في وجود نقص في المواد الغذائية وندرة في الدواء والعلاج ، وتفشي ظاهرة العطالة والبطالة والجرائم المركبة والتزوير والفوضى ونشر الفساد الأخلاقي ، وترويج المخدرات والخمور … الخ
    *** لماذ السودان يقحم نفسه ويستقبل اللآجئيين ويتركهم فالتين في السودان ، وهنالك جهه دوليه مسؤولة عن اللآجئيين وهي الأمم المتحدة ، وتستقبل اللآجين في البلدان التي تختارها هي وتحت مسؤوليتها وإشرافها المباشر وتوفر لهم السكن والأمن والغذاء والدواء … الخ ، الأمم المتحدة ومنظماتها هي المسؤولة عن كل فرد داخل مخيماتها وفق إحصائيات ونظام وبالتالي هي من تقوم بتسهيل عملية سفرهم إلى الدول الأخرى بغرض لم الشمل أو تحسين أوضاعهم …. الخ
    *** وكل البلاء والجرائم المنظمة والأوبئة والأمرض مثل مرض فايروس الكبد الوبائي والبلهارسيا … دخلت بسبب الحريات الأربعة والتفلتات الحدودية
    *** دخول السودان في مجموعة الكوميسا التجارية التي تسمح بدخول منتجات الدول الأعضاء للأسواق ساعدت في دخول المنتجات المصرية الرديئة للأسواق السودانية ، معظم المنتجات الغذائية المصرية غير مطابقة للمواصفات ومنتهية الصلاحية ويعاد كتابة ديباجتها بتاريخ ساري الصلاحية ومعظمها يسبب أمراض السرطان وأمراض الكلى ، والمنتجات الزراعية المصرية مسقية بمياة الصرف الصحي ومشبعة بالعفونة والنتونة وتسبب مرض الكبد الوبائي
    *** والتفلتات الحدودية جعلت من السودان مطمع لكل دول الجوار ، الإنتهازيين أمثال الإثيوبيين الذين إعتدوا على المزارعين في المناطق الحدودية داخل السودان ونهبوا منتجاتهم الزراعية وماشيتهم وسبي نسائهم وإستولو على أراضي في شرق السودان مساحتها حوالي (حوالي 1 مليون – 2 مليون فدان وأكثر بمنطقة الفشقة)
    *** بالإضافة إلى إحتلال المصريين لمنطقة مثلث حلايب وشلاتين وأبورماد ، وإعتدائهم الدائم على المواطنيين السودانيين داخل الحدود السودانية ونهب ممتلكاتهم وسياراتهم ومعداتهم وأموالهم …. الخ
    *** لماذا تسمحون للأرتريين والحبوش والتشاديين …. الخ ، بالدخول إلى مناطق ومدن شرق السودان والإستقرار فيه أو الإستقرار في مناطق السودان الأخرى بما فيهم الخرطوم ، علما بأن معظمهم جاء إلى السودان عن طريق عصابات التهرييب وغيرها
    *** عدد كبير من اللآجئين تحصل على الجنسية السودانية عن طريق شرائها ، ويجب على جهات الإختصاص مراجعة ذلك وإلغاء كل التجاوزات التي حصلت عن طريق المحسوبين عليها وتقديمهم للمحاكمة العادلة ، فكيف بالله شخص غير مستحق للجنسية السودانية ويشريها ، هذا يعتبر قمة الإجرام في حق الوطن والمواطن ، علما بأن أيت شخص تحصل على الجنسية وإرتكب أيت جريمه بالخارج يحسب ذلك على السودان ، ويعتبر ذلك نوع من جرائم الإتجار بالبشر ، نظرا لمفهوم تجريم تهريب البشر عن طريق الدول يعتبر جريمه من جرائم الإتجار بالبشر ، فما بالك أن يكون ذلك منظم وعن طريق كبري إسمه (الجنسية السودانية)
    *** السؤال الذي يطرح نفسه لماذا لا تعمل الحكومة على بسط هيمنتها على كل المناطق الحدودية التي تربطنا بكل دول الجوار وأن تهتم بتحديث حرس الحدود ودعمه معنويا ولوجستيا ، ومده بأحدث الأجهزة للمراقبة مثل الكاميرات الليلية وكاميرات الليزر وبناء جدار حدودي أو دبل سياج حدودي ثلاثي الأبعاد ، وأن تهتم بالحدود البحرية وتزيد من دوريات خفر السواحل وتحديثها ودعمها معنويا ولوجستيا بالآليات والزوارق والطائرات العمودية … الخ
    *** يجب على حكومتنا بالسودان ، إلغاء الحريات الأربعة ، والإنسحاب من مجموعة الكوميسا التجارية
    *** كل من يدخل للسودان سوى كان ذلك بغرض العمل أو الزيارة أو السياحة … يجب أن يطلب منه عمل الفحوصات المطلوبة للأمراض عالية الخطورة ، مثل أمراض الأنفلونزا المستجدة والأمراض المنقولة (الإيدز وغيره) والالتهاب الكبدى الوبائي (الكبد الوبائي) والبلهارسيا ومرض السل والحمى الشوكية والمالطية وحمى التيفويد … الخ
    *** وجود الجيش السوداني خارج الحدود السودانيه ، وإشتراكه بحرب داخل دولة أخرى لم تعتدي على السودان ، يعتبر ذلك نوع من التدخل أو الإرتزاق ويحاسب عليه القانون الدولي ، والجهات الحكومية بالسودان التي أمرت بإقحام السودان في حرب خارجية بأسباب وآهية هي مسؤولة عن أرواح القتلى من الجيش السوداني وقبل ذلك هي مسؤولة من كل كارثه أو قتل أو جرح أو بتر ، الحرب ترمل وتقتل الأطفال والنساء والرجال والشيوخ … الخ ، وضياع للأنفس والأموال والآليات والأسلحة والذخيرة … الخ

  9. نحن زاتنا كنا نهز ونرز وحاليا بقينا آثرا بعد عين ولا يضير الشاة سلخها بعد ذبحها
    #تسقط_بس