الطاهر حسن التوم.. الرجل ضرب فاوجع؛ ولمساحاته واطلالته اثر اخاف خصومه
تلا لو لو ؛ الحرفاء قالو هلو ؛ اظن ان الصائح (برمكي) شطنت به لذة شفطة شاي ! واظن ان بعض ملمح الاحتجاجات الكائنة الان يتجه نحو (لذة) هتافية وسلوكيات غير معهودة حتى في أضل رؤي إختلافات الناس ؛ اذ يبدو كفاية ان يهتف أحدهم (تلا لو لو ) ليقول سابلة الحرفاء (هلو) ثم يقدمون ينقاد جاهلهم لمن علت حماسته ؛ او من يسوقوهم بغير هدى او كتاب منير ! وقد حرت في تكييف معاني ؛ إحتشاد مجموعة من المحتجين ضمن فعاليات النشاط الاحتجاجي للثوار امام مقر قناة سودانية 24 وهتافهم اللحوح ؛ الذي حتما وبالضرورة طال الاستاذ الطاهر حسن التوم مدير القناة وقناته انعطافا ووصولا للنظام و(البشير) !
وبدا لي المسلك شاذا بل وموغل في الجهل والهتافية الفجة ومخالف لأعراف المعلوم من السوابق في الثورات نفسها ؛ فالطاهر التوم لم يتزرع لامة برتكول إجراءات فض الشغب ؛ وقطعا ليست بمقر قناته حبوس وغرف تحري ؛ ولا يملك الرجل عدلا او صرفا في إنزال عقوبة بحق محتج او منح احد صك عفو ؛ ليكون مستهدفا في شخصه او مؤسسته بعاديات طوارق ليل الثائرين ؛ صحيح انه ومن منطلقات يراها ويقدرها وهذا من حقه فإن كان لا احد يملك كفاءة وإلزامية جعل الكل مؤمنين حتى لو كان هذا الاحد نبي.
فمن مركوز الصحيح في المتاحات انك لا تستطيع إفتراض ان على كل سوداني ومواطن الإنتماء لتجمع المهنيين او لزوم طائفة (هلو) هذه ؛ فمن جعل ذاك (جردل مان) او (كنداكة) يجعل بذات الاختيارات مدير سودانية 24 ينسرب في الفج الذي يقوده الى حيث يعتقد ويعتنق ، هذا التباين في ادنى تفسيراته هو منتهى التغيير الذي يفترض ان تبشر به الثورة المدعاة ؛ فانت لا يعقل ان تزعم انك نبي الرحمة المزجاة للسودانيين لإخراجهم من ظلمة الانقاذ وتقسيماتها للناس شيعا وطوائف وأجناس وتصنيفات سياسية ثم تؤسس كفاحك على ارهاب خصومك معنويا وإبتزازهم بالدعم المطلق لمواقفك وإلا فهم خونة وعملاء وقوادون ! الطاهر حسن التوم اختط لنفسه مسارا ومؤسسته وهذا خياره ؛ ومن يتدرع خزعبلات مثل ان عليه الحياد المطلق يكون امي وجهلول ؛ المؤسسات الإعلامية ليست (سبيل) تتدلى على جنباته ادوات الشرب لري الظمأ ؛ هي مشروعات تؤسس وفق قواعد وموجهات ؛ واهداف ومقاصد ؛ ولا تترك لتكون حقا مشاعا لكل من هب ودب ليضع سيره الذي يراه ؛ والغريب ان حتى من ينقمون على سودانية مواقفها يتجاهلون تحيزات الضفة الأخرى ؛ فهناك قنوات وفيها إعلاميين يتحيزون (للطيش) الى الصف المضاد للطاهر حسن التوم ؛ الاخبار عندهم تلون والاراء تجاوزت حتى تحليل الوقائع لتكون (منشورات سياسية) بقليل تلميع من شوربة المهنية ؛ فلماذا تقبل مواقف هؤلاء ويوصم (الطاهر) بالتحيز ؛.
وشخصيا اظن ان الرجل ضرب فاوجع ؛ ولمساحاته واطلالته اثر اخاف خصومه والا لما جعلوه طلبتهم بهذا السلوك المهووس ؛ فإن كان وعمله عاطل عن كل ميزة او اثر فما الذي يجعل منبره مهوى أحجار الغاضبين ؟ وإن قلل الرجل من الحراك فهذا راي وان كشف تناقضات المواقف فتلك رؤية وإن قال اي شئ فما المزعج في هذا او المثير للغيظ ؟ وحتى ان لم يترحم على شهيد وقتيل _وهو ترحم _ فما المشكلة ؛ وهل الترحم والمواساة ومشاطرة الاخرين أحزانهم له ماسح ضوئي يحدد ان ترحم فلان مقبول عند الله وعدم ترحمه مدر للعذاب مثلا ؟ هذا الذي يجري (ولم اتطرق للسباب الصفيق وطرائق الهجوم غير اللائقة) هذا الذي يجري حري بالعقلاء وسط هؤلاء الشباب رده عن عموم هذا الحراك ؛ اذ لا يكفي ان تكذب بأنها (سلمية) لانك لم تطلق رصاصة وفي الوقت عينه تلزم سلوك العنف والهياج والقهر ؛ ان يهزمك خصمك بكلمة وتسجيل فهذا لا يعني انه شيطان هذا يعني ببساطة انك بلا قضية وانك فوق هذا بلا مناعة وانك ثالثا زول كضاب ومدعي بس.
بفلم
محمد حامد جمعة
المشكلة الناس البيهتفوا ديل الشعرهم مبرم وبناطلينهم ناصلة ديل..كان الواحد سألوهو قالوا ليهو انت بتهتف ضد الشخص ولا ضد المبدأ ما حا يعرف يجاوب..
فالتحية للاستاد الطاهر التوم…
..وتحية صباحية مورقة للدكتور الفاتح عزالدين. ..
الطاهر حسن التوم قمرا ضاء فى ظلمات الحهل لك التحية
قناه استضافت فار الفحم ليتوعد الشعب بكتائب الظل التى قتلت أكثر من ستون شهيدا وآلاف المصابين والمعتقلين فالواجب حرقها بمن فيها ونحن نعلم ان صحافة الإنقاذ هذا خلقها ومياه الصرف الصحى أطهر منها من صحافتها وصحافييها
قناة 24 سقطت في نظر كل السودانيين إلا بني كوز منها يبثون تهديداتهم لعامة الشعب السوداني
عموماً تبقي القليل . تسقط بس
زول ساي لو رفعت عليك القناة بتهمة التحريض علي حرقها وطالبت بتعويض لن يفيدك الاعتزار او الندم ولن يجد من يحترن القانون غير ان يقف ضدك
لو كنت في بلد اخر لكنت الان خلف القضبان لان عقوبة التحريض ونشر الكراهية من اكبر العقوبات
في البدء أشير إلي ان عدد مقدر من السودانين أصبحوا يعارضون نظام الحكم الحالي، ومنهم من يتمني زواله اليوم قبل الغد، ولكن هذا لن يكون بمثل ما هو حادث الآن من صراخ وهتاف وعويل وتصرفات غير ناضجة ودونكم الجزائر وثورتها حيث لم نر فيها تخريب أو قتل أو مواجهات، بل مسيرات تخرج بشكل حضاري إلي ان تنتهي وقد وصلت رسائلها، لذلك فالبون شاسع وشتان ما بين هؤلاء واولئك، للأسف ما زال بين السودانين الجهلة والرجرجة والدهماء ومن لف لفهم والذين يسيرون خلف القطيع، وكما ذكر المتداخلون هذه الثورة التي يستحي قادتها من الظهور لقيادتها إلا من خلف الكواليس فهي ثورة مبتورة وعرجاء لن تسمن ولن تغني من جوع ولن تسقط ورقة ناهيك عن حكومة أو نظام، وفي الختام التحية لك الأخ محمد حامد جمعة وللاخ الطاهر حسن التوم
ادريس يا دريسه هل د بابكر او الاستاذ احمد الخير او محجوب او او او او او او او او او او او او او او او او او او او او ديل كلهم كما تصفهم انت ايها الجهلول ?!
ياخي اختشي
من أين أتى هولائي المساطيل؟
حقااانى
البشير قال الراجل يطلع لينا الشارع
الفاتح عزالدين هددننا بجز الروؤس
فأر الفحم هدننا بكتائب الظل
وقد نفذوا تهديداتهم بقتل أكثر من ستون شهيد ومنهم من قتل اغتصابا بالخازوق وتم اعتقال وتعذيب الآلاف
فبالله عليك قناة أسهمت فى الدعوة والتبرير لهذه الجرائم والتى ابشاعها قتل أستاذ ومعلم بالخازوق
قناه زرعت الفتنة التى وصفها القرآن الكريم بانها أشد من القتل وقال عنها الرسول الكريم الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها
فالحرق وحده لا يشفى غلنا تجاه الطاهر وقناته
وأن كان لك رأى فيما ورد فى القرآن وما قاله الرسول الكريم فاتنا برأيك
تسقط حكومة النفاق تسقط بس
تسلم يا زول ساي
الجماعة ديل عارفين وما ناسين
لكن برنامجهم أكذب أكذب حتى يصدقك الناس.
من من السودانيين العاقلين لا يعلم أن الطاهر استغل قناته لينشر التهديد الصريح ل على عثمان وكمان يعيد البرنامج.
وطبعا الحكومة واتباعها سلميين ليس فقط لاستخدامهم الرصاص والعصي بكل القوة ولكن لأنهم انتهكوا حرمات البيوت.
والمتظاهرون غير سلميون لأنهم فقط استخدموا أصواتهم وتصفيقهم.
اليس فيكم رجل رشيد؟؟؟؟؟
لكل فعل رد فعل مساو له في المقدار ومضاد له في الاتجاه.
سرقتم السلطة وغلفتم أنفسكم بشرف الدعوة الإسلامية وأنتم أبعد الناس عن الإسلام.
افسدتم وسرقتم واستغللتم النفوذ بإسم الإسلام.
ويوم خرج الناس عليكم استحللتم الدماء والأعراض. وسابقا قبل المظاهرات استحللتم الأموال
ماذا بقي من الحقوق التي يجب أن تحميها الحكومة الإسلامية
اللهم اذقكم باس بعضكم
من اعان ظالم سلطه الله عليه
والآن اتيتم بحكومة مجرب كل من فيها فقط للترضيات