أبرز العناوينجرائم وحوادث

بالفيديو.. شباب يتحرشون لفظيا وجسديا بطريقة وقحة وهمجية بالفنان طه سليمان والمذيع محمد عثمان بالهند ويهتفون في وجههم (ياكوز) وتسقط بس


تعرض الفنان السوداني طه سليمان وفرقته والمذيع محمد عثمان لتحرش لفظي وجسدي غير مسبوق من مجموعة من الشباب في مدينة حيدر أباد بدولة الهند، وأظهر مقطع الفيديو المرفق الشباب وهم يهتفون في وجه المتحرش بهم بعبارة (يا كوز) مع جملة من البذاءات وهتافات تسقط بس.

وإستنكر العديد من رواد التواصل الإجتماعي الفعلة الشنيعة التي قام بها الشباب من أجل منع حفل خيري لدعم مرضى السرطان يحيه الفنان طه سليمان مما جعل الشرطة الهندية تتدخل لحماية الفنان والجهة المنظمة.

وكتبت الصحفية رشان أوشي يوم الجمعة على فيسبوك (ما حدث في حيدر اباد بلطجة لا تقل، عن بلطجة مليشيات المؤتمر الوطني..
الثورة اخلاق وقيم..).

واضافت رشان بحسب ما نقلت محررة كوش نيوز (غايتو الساق الناس للهجوم على حفل حيدر اباد ده فتشوه كويس..
وكذلك قضية اردمتا.. حصل فيها تضليل كبير..
صدقوني لو الامور، مشت بالطريقة دي حنفقد وجودنا الجماهيري وسط الناس..
وحنفقد بوصلة الثورة..
الناس ترجع لرشدها.. وتضبط روحها و تفتح عيونها قدر الفنجان..
في سواقة حاصلة).

وكذلك إستنكرت الكاتبة والشاعرة داليا الياس التصرف الهمجي وكتبت (طوال فترة إمتهانى للعمل الإعلامى إتسمت علاقتى بهذا الفتى بالإعجاب والتقدير والإحترام والتواصل الحميد على صعيد الأسرة والمهنة.
(محمد عثمان) الذى لاتعرفونه بعيداً عن الشاشات رجل فى منتهى التهذيب واللطف والإنسانية….ذكاء متقد وروح وثابة وإلتزام أخلاقى نبيل.
أما فى مايلى مواقفة العامة فكان دائماً سباقاً لما فيه إحترامه لنفسه ومبادئه….لم يستسلم لسلطة إعلامية باطشة…ولم يقبل يوماً الإنتماء لجهاز إعلامى متقاعس.
مولع بالتطوير والإبتكار وصاحب مبادرات خيرية نعلمها تماماً ونشهد له بالتواجد الدائم فى الصفوف الأمامية أنّا إنطلق نداء الوطن أو المجتمع.
المزايدة المجحفة على مواقفه دون إستوثاق والتطاول على تاريخه ومناوشته لا تعنى بأى حال نصراً لأدعياء السعى نحو التغيير الكريم.
فالتغيير الذى ينشد على أكتاف الشرفاء محفوفاً بالبهتان والتعريض والإتهامات والتجريح والإساءة لن يحدث يوماً.).

وأضافت داليا بحسب ما نقلت عنها محررة كوش نيوز (بغض النظر عن ملابسات ( حيدر أباد) الأخيرة التى نعلم تفاصيلها تمااااماً كونه حفل لا علاقة له بالحكومة أو الخارجية كما أشيع….سيظل ( محمد عثمان) نموذجاً يحتذى لشاب سودانى ناجح وفعال ومميز ومحترم جداً يستحق التضامن ورفع القبعات مراراً.
مع خالص المحبة ياصديقى الجميل….ويكفيك فخراّ رضاك الدائم عن مواقفك وتصالحك مع ذاتك.
ربنا يصلح حال البلاد والعباد ويكتب لينا حياة كريمة فى ظل حكومة رشيدة ومجتمع معافى بأذن الله).

الخرطوم (كوش نيوز)


‫38 تعليقات

  1. ده نتيجة لخطاب الكراهية البينشروا الإعلام اليساري البليد وده نموذج الشيوعي والعرماني العايز يطبقوا في البلد، طه سليمان يفتح بلاغ في السودان..
    ده نتيجة برضو لعدم محاسبة الفاسدين ومحاكمتعم لأنهم نافذين جدا.
    مطالب الشعب بسيطة وهي القبض على الحرامية ومحاكمتهم محاكمات ناجزة دون هوادة أو استثناء أو مجاملة.
    يجب إلغاء جميع الاحتفالات والحفلات في هذه الظروف بما فيها بورتسودان عاصمة للثقافة العربية.

  2. الطالب كان مثالا للادراك والوعى والقدرة على تقييم الامور بل كانت تفسح له المجالس لمجرد انتسابه الى المحيط الجامعى …لكن ما نراه هنا وهناك لا يشبه ما ذكرناه من قريب او بعيد..شباب مغيب لا يستطيع حتى تقييم الصاح من الخطأ ناهيك عن اتخاذ القرار…يسير بعقلية القطيع وتسوقهم كما الأغنام جهات الكل يعلمها ولا نلومها فى طانت وما زالت وستظل تعمل على وأد وحده التراب وخدمة مصالحها. .لكن نلوم هؤلاء الشباب والطلاب فى الجامعات السودانية وغير السودانية بالخارج …نلومهم على الانسياق وراء العاطفة بغباء منقطع النظير …كم رأيناهم فى جامعاتنا هنا فى الوطنية والعالميه ومامون حميدة والجزيرة والان فى حيدر اباد وهم ينساقون خلف رسالة واتساب دبجها شخص يجلس فى اقصى اصقاع الكون دون يعرفو كنهها …نرجو ان يكف هؤلاء هن تعبئة الطلاب والطالبات بالاكاذيب والضلال ونرجو من طلابنا هنا وهناك التحلى بالوعى والإدراك وان يعلموا ان اقامة حفل لن يلغى مفهوم النضال…وان الحفلات تقوم سماء الخرطوم ولم نسمع بشخص يتحدث عن حداد لارواح موتى التظاهر (هم يحسبونهم شهداء ) وانما حتى مناضلى الكيبوردات يتزاوجون ويحتفلون دون ان يرمش لهم جفن واحد حو من مات….فهلا ارعووا…

    الا هل بلغت اللهم فاشهد

    1. كلامك دا بيوضح مدي الجرم الذي ارتكبتوة في حق الشعب السوداني وذلك من خلال تدمير التعليم لقد جعلتوا المراهق والطفل في مدرسة واحدة وطبعاً دا عمل ممنهج منكم ماعايذين الطلبة يفكروا لانه زمان السلم التعليمي كان قوي والطالب لما يمتحن من الابتدائي ويدخل المتوسط كان بيكون شخص مسوؤل وممكن يقود مظاهرات فهداكم تفكيركم الي دمج المرحلتين حتي يظلوا مغيبين لانه سوف يكون في محيط الاطفال وحينما يدخل الثانوي ويحاول يستوعب ماحدث يكون دخل الجامعة وفي الجامعة مايفهم شي يطلع للحياة محتاج تأهيل دا مافعلتموه بالتعليم وقصة شيوعي وبعثي وهم الذين يقودوا المظاهرات لتخويف الناس قلنا ليكم اكثر من مرة دا تعبير عفوي من الشعب بعد ماشافكم بتركبوا في السيارات الفارهة وتسكون في الفلل والعمائر بعد أن كنتوا لا تملكون حق الاجار لذلك سئم من هذا فخرج يطالب بذهابكم وبحقة في البلد وفي ثرواتها وفي الحياة الكريمة ماذا قدمتم للبلد خلال ثلاثون عاماً نحتاج للتغير فثلاثون عام كافية لحزب واحد لحكم البلاد وانا دا أقسم بالله العظيم ولا شيوعي ولا بعثي بل في أي أنتخابات بقيف ضدهم وكذلك لا أنتمي لاي حزب بل للسودان وأرغب في أن اشوف بلدي متطورة ومتقدمة لان السودان يمتلك الموارد ولكن أنتم من أقعده بالفساد والمحسوبية لقد فصلتوا من الخدمة المدنية 72 الف موظف وعينتوا بدلهم كوادركم التي أرجعت السودان الي الوراء لانها لاتمتلك الخبرة أو الاسكيل المناسب لهذة الوظائف لقد طالب الشعب بالمساواة ومحاربة الفساد والان مشكلتكم محاربة الفساد لانه مستشري ومحاربتة تعني رؤس كثيرة لن تستطيعوا النظر في وجهها خلي تحاسبوهم لذلك ذهابكم والاتيان بحكومة تكنوقراط هو المخرج للسودان

  3. انا دائما كنت محتارة الكيزان ما بيدافعوا عن انفسهم ولا ليهم وجوود قوي في مواقع التواصل ليه اتاريهم مخليين الغنم المحسوبين علي الثورة ديل يدمروها براهم ولحدي الان ماشين تمااام كل فترة مصيبة وعملة أكبرمن اختها الدب الكتل صاحبه بسسس

    1. كلام جميل
      أول شي شوفي بيانات تجمع المهنيين مصرين ما إكتبوا بسم الله الرحمن الرحيم
      يلا الباقي ما داير ليه بطارية
      نفس عباء ياسر عرمان وهم يصر أن لا تكتب بسملة في دستور يحدكم أربعين مليون مسلم
      فقط لإرضاء جون غرنق
      من قمنا ما لاقانا جنوبي قال ناس الشمال المسليمن ما إكتبوا بسم الله الرحيمن الرحيم في أي مكان
      حتى جاء عرمان ومنصور خالد … حاجة تحير

  4. واقسم بالله تنادي اي واحد من العواليق ديل تقوله رئيس وزراك منه ما بيعرفه ,, وهسي تلاقي كمية منهم مربتين وساقطين مليون مرة وطبعا اكيد تم رصدهم وحيلقطوهم واحد واحد ويرجعوكم يا خيابة الثورة كدا قالوا حتشوفوا العمركم ما شفتوه ..
    ومن النطق لبعض الحروف ظاهر الى اي جهة ينتمون
    من بين هؤلاء الغجر اناس مخصوص هدفهم اظهار ماظهر والحيوا يقول مع حال الاوضاع في السودان جاي تغني يا غبي انت احبس عنه الجمهور وخليه يرجع خسران ليه فاضح نفسك بالسكر والغباء وكمان عايز تتعدي جسديا ..
    المطلوب من الفريق يفتح بلاغ هناك وسيتم القبض عليهم وهناك في قانون مش واسطة وتسفروا للغبش هنا ويلا نشوفكم عاد

  5. نصر جديد يحسب لحكومة البشير وهى فى اشد الحوجة له هذه المهزلة الاحتجاجية ضد النظام التى اخطاءت فى المكان و اثبتت قمة غباء من يدير من خلف الكواليس الاحتجاجات سوف تقنع قطاع كبير من الشعب السودانى ان البديل لنظام البشير هو الفوضى و الانتقام و سوف تسود الهمجية و الاحقاد و يتلاشى الامن والامان و سوف يكون من احلام اليقظة ان نفكر و نتطلع للتنمية والاستقرار … مبرووووك علي حزب المؤتمر الوطنى هذا الانجاز العظيم الذى لا يقل عن اعظم انجازات الانقاذ ولو كان من وراءه الاستخبارات … و اخيرا نقول لمن اراد ان يمارس حقه الدستورى فى التعبير عن رائه بالنزول للشارع فعليه ان يتقدم الصفوف فى مدن السودان و ان كان خارج السودان عليه ان يعبر عن رائه وفقا لقوانين البلد الذى يقيم فيها بكل ادب ورقى و احترام فكفى اساءة للسودان وشعبه بهذا السلوك العشوائي الذى يدل على همجية و ضحالة علم وثقافة من قام به .

  6. صيع وضيع ومطاليق …. وما عندهم حق التذاكر لدخول الحفل …… ما علاقة الحفل بالحكومة السودانية ….. هذه علاقات سودانية … سودانية ,,,, ولكن هؤلاء صعاليك الغربة والداشرين وعائشين وهم وعلى ظهر اوليائهم المنتظرين تعليمهم فى الخارج !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  7. الاستاذ / محمد عثمان رجل رائع وشاب خلوق وطموح ومثقف

    صعاليق الهند اهلم رسلوهم يدرسو ويتعلمو وفشلو لا قدرو يواصلو دراسة ولا قدرو يرجعو

    مادخل طه سليمان بالحكومة والرحلة خيرية

    تسقط بس كيف وانت خارج البلد تعال قول تسقط من الداخل تكون

    عليك طالما انت خارج الوطن بكلامك ده تكون خائن ومعارض خارج زيك زي ياسر (خرمان ) وبتاع فرنسا اسمه منو ماعارفه

    العايز يعارض يجي وسط البلد ويقول تسقط طلبة فاشلين وماعندكم ضمير

  8. منتهى الانحطاط وانعدام الاحترام … ديل بلطجية ولو استمر تغذية خطاب الكراهية النتيجة سوريا وليبيا وحيكون في سفك دماء سيطال كل اسرة وكل بيت سوداني، وعندها لا يكون هناك تمييز بين الجميع بل قتل عشوائي ولا يعرف القاتل لماذا قتل ولا المقتول لماذا قتل

  9. فعلا تحليل ممتاز عمار
    لكن خسارة ينتهي السودان للحال دة
    معقول في رجل يتجرأ على معاملة امرأة بهذا الشكل
    أغيثوا السودان

  10. سبحان الله العاوز يبقى كوز من حقه والما عاوز يبقى من حقه.
    دي فعلا بلطجية يجب أن تحاسب

  11. هؤلاء همج اغبياء لا يمثلون الا انفسهم والشعب السوداني عندما ثار ضد الانقاذ ورفع شعار تسقط هدفه استعادة الديمقراطية وليس تسليم السلطة للشيوعيين او اليساريين او العنصريين امثال هؤلاء الهدف هو استعادة الديمقراطية وصندوق الاقتراع واختيار الشعب السوداني هو من يحدد من يحكم السودان وهذا التصرف الارعن من هؤلاد الفاشلين لا يسئ للشعب السوداني الذي خرج يطالب بحريته وكرامته وحقه في اختيار من يحكمه والجماعه ديل شكلهم دايرين يفكو غبينه ما لقو غير طه سليمان والوفد المرافق

  12. هذه ليست ثورة ولا من هتف ثائر, كيف يهتفون بسلمية سلمية وهم يعتدون على الناس لفظيا وجسديا حتى البنت لم تسلم من أذاهم,,, أصبت بالحزن والأسف لما بدر من هؤلاء الصبية الذين لا يحترمون أنفسهم ولا البلد المضيف وشرطتها ولا د. جلال صاحب الأيادي البيضاء وتاريخ المشرف في خدمة بلده السودان … تبا لكم

  13. ايها الكيزان الملاعين
    ايها الجداد الكرتوني
    حايب ليكم خبر يخليكم تبللوا سراويلكم و و تخروا في لباساتكم
    خبر معب جدا بالنسبة لكم و مفرح للشعب الحزين
    stay tuned! ;D

  14. ☝الفوق ده تعليق واحد من الشيوعيين جماعة عرمان وعقار وعبد الواحد والخطيب والحاج وراق?.
    اتفرج وشوف الأسلوب والتربية.. واضح إنه من أسرة محترمة ومهذبة.?????

    #خطاب_الكراهية_لا_يمثلني

  15. مثل هولاء سيسقطون الثوره وليس النظام الشعب السوداني واعي وافضل له بقاء هذا النظام من هذا الاسلوب الهمجي والغير مسئول والذي ينم علي عدم التربيه لم اعرف ان الفنان طه او المذيع كيزان والبنت التي معهم هم ايضا اعتقد يطالبون بسقوط النظام ولكن هؤلا الشباب شيء الخلق ويعكسون وجها سيئا للسودان والثورة

  16. بكل أمانة كنت من المتعاطفين مع “الثورة” أو نقول الهبة ..
    رغم الشوائب التي ألمت بها في بداياتها ..

    لكن الآن أنا على قناعة تامة من أن كل الشعارات التي ينادون بها ،،، هي مجرد شعارات بلا معنى ..
    وإلا .. كيف تنادي بالحرية وتجعلها شعار لثورتك
    وأنت تحجر على الآخرين حريتهم ..
    لا يمكن …
    ده غير الأسلحة والمصائب التي تم اكتشافها لجر الوظن إلى المجهول ..

    1. وانا من المتابعين ليك من بداية الثورة…. عمرك ما كنت من المؤيدين ليها… وكلام كلو كان ضدها…. العب غيرها
      تسقط بس

      1. المشكلة ما عندك اي منطق يا كبريت ولا راي في الموضوع فقط ماسك في الشعار الما عندو معنى

      2. طيب ..
        أولاً … أنا قلت كنت من المتعاطفين .. ولم أقل كنت من المؤيدين .. دي وحده
        ثانياً … قلت أصبحت على قناعة تامة .. بمعنى كانت القناعة ناقصة ..
        وعموماً لا يزال السؤال المنطقي قائماً ..
        كيف تنادي بالحرية (وعلى رأسها بالطبع حرية الرأي)
        وفي نفس الوقت تعادي من كان له رأي غير رأيك وتحجر عليه ؟؟؟؟؟ .
        أليس هذا تناقض صارخ ، يجعل كل عاقل يتوقف ويفكر ويعيد النظر
        ……………….
        رغم ذلك أنا وكماطن بسيط يهمني أن أرى وطني ينعم بالأمن والحرية والإزدهار
        أنظر إلى نصف الكأس المليان من هذا الحراك ..
        وهو أنه حرّك المياة الراكدة وجعل الحكومة تصحو من سباتها العميق الذي كاد أن يخنق البلاد ..
        وأصبحت تبدل وتغير وتحاول ،،، وهي تحت نظر العالم بأسره ..
        ..
        فشكراً لكم على نصف الكأس المملؤ ..

  17. والله لو دي اخلاق الثوار وعقولهم وسلوكهم يبقى على الثورة السلام. والله فضحتونا ونكستوا راس السودانيين بين الامم. هذا عدم وعي وعدم ادراك.. بالله ماشين لي آخر البلاد عشان تتعلموا التفاهات دي( هاكم دي ووراها دي وددوها لي اماتكم الراجاتنكم ترجعولن بالشهادات)

  18. والله كنا مع تسقط بس والآن مع تقعد بس ، لأنو الصعاليق والتافهين الزي ديل كرهونا الثورة زانا ، أسلوب وقح وحقير وتافه وأولاد صعاليق وتافهين وخسارة فيهم مصاريف الدراسة
    وتقعد بس وأعلي ما في خيلكم اركبوهو لو دي ثورتكم

  19. صالعيق وحرامية ازقة حيدر اباد شوهوا سمعة السودان الله لايبارك فيكم

  20. والله شي موسف وحقير الاستاذ محمد عثمان رجل ناجح ومثقف ولعمري هذا حقد وهو الان يدفع فاتورة نجاحة وتطورة في وتفوقة في العمل الاعلامي رجل خلوق ومبادر …

    لو صدق هؤلاء الطلاب مع انفسهم وراجعوا ملفاتهم … لوجدوا ان معظهم او ملايقل عن 90% يدرسون باموال الكيزان وانهم ربما هنالك من احق منهم بالابتعاث والدراسة الخارجية …. انتم ابناء الكيزان والكيزان اولياء نعمتكم .. انتم تدرسون علي حساب الشعب وتاكلون علي حساب الشعب … ان الدراسة الخارجية مكلفة جدا لايستطيعها ابناء هذا الشعب الكادح …