أكملت الدكتورة والإعلامية ومقدمة البرامج بقناة النيل الأزرق شذى عبد العال, مراسم زواجها من رجل الأعمال بكري العاقب سعيد الأحمر, وسط أجواء مفعمة بالبهجة والجمال وذلك بصالة بندة بالخرطوم, وفقاً للتهنئة التي نشرتها إحدى الصحف السودانية.
وبحسب متابعات محررة موقع النيلين لبعض مواقع التواصل الاجتماعي فقد أكد ناشطون أن العريس الوجيه بكري رجل أعمال بارز وحاصل على الجنسية الكندية.
وتشير متابعات محررة موقع النيلين إلى أن الدكتورة شذى عبد العال كانت قد انفصلت من زوجها القيادي بحزب المؤتمر الوطني والرئيس السابق للبرلمان السوداني الأستاذ الفاتح عز الدين, والذي اشتهر بإثارة الجدل في أواخر حكومة الرئيس المخلوع عمر البشير.
الجدير بالذكر أن الإعلامية شذى عبد العال كانت من ضمن الإعلاميين الذين اعتصموا بالقيادة العامة وقد التقطتها العدسات وهي تقف أمام مبانيي القيادة.
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
خيرا فعلتى يا دكتورة شذى وربنا عوضك بأحسن منه وربنا يوفقكم ان شاء الله
انت عبيط ولا أهبل .
الزولة دي انفصلت من زماااااااان .
يعني قبل الثورة تقوم اصلا.
الاستغباء دا ضيع السودان
والله كلامك صح يا اخ عمر العباطه و الغباء الانتشر بصورة كبيرة ده هو والله سبب تدهور البلد وضياعها
يا عالم للدرجة دى عندكم فراغ لا تتابعوا المواضيع الهائفه .
ههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه
ألعب أعلب هههههههههههه
ما شاءالله تبارك الله ..
ده الزفاف نمرة 3 ..
ولسة ..
حالة صعبة ..
صحي الاختشو ماتوا
معناها كان من البداية زواج مصالح عموما دليل آخر على أنه المجتمع أصبح تحت حكم الدين الكيزاني كل شيء يباع و يشترى بس لو طلع حتتطلق و ترجع
معناها برضو ممكن تبيع التاني في حال ظهر بديل افضل في وقت ما.
الفاتح بلاعة
ده وحده كوزة وعندها شركة انتاج واستفادت من زواجها لبتاع رب رب وبعد كده طلقتو …. وما خلاص جات القيادة واتصورت معناتها ثورجية ….
دي وحده كوزة وعندها شركة انتاج واستفادت من زواجها لبتاع رب رب وبعد كده طلقتو …. وما خلاص جات القيادة واتصورت معناتها ثورجية ….
نرى في هذه الأيام وقد كثُر النفاق والكل ينافق ويحاول إظهار نفسه بأنه مع الثورة مع أنه ليس كذلك ، هؤلاء يحاولون تقديم السبت ليجدوا الأحد وخاصةً الذين يعملون في المصالح والمؤسسات الحكومية والقطاع الخاص وقطاع الإعلام وغيره من القطاعات وذلك خوفاً من القادم أو الحكومة التي ستشكلها قوى اليسار والتي ستقوم بتطهير واسع النطاق حيث يخاف هؤلاء من فقدان مناصبهم في ظل الإرهاب الفكرى والسياسى الذى تمارسه قوى اليسار على من يعارضهم والتي أصبحت بقدرة قادر فوق الجميع مع أن وزنهم في الساحة يُماثل وزن الذبابة أو أقل قليلاً !
وقفت أمام القيادة العامة كيدا في زوجها عشان طلقها ..طوالي طلعتوها مناضلة ..اجي يا يمه
على قول اخواننا العراقيين “خوش مرة”، و ما بتبور كله كله.
اول مرة اعرف انه مشوار لاعتصام القيادة كان بمثابة التأشيرة و منح صفة الثورجي او الثورجية و يكون مفتاح للزواج بحملة الجوازات الأجنبية.. يا أخي قوم لف بلاش عبط و هبل معاكم.. دا ما بمنع نقول للاستاذة الإعلانية زواج مبارك و سعيد و عقبال الفر الرابعة