رئيس حركة العدل والمساوة د. “جبريل” يكشف عن أموال دعم الاعتصام ونوايا المحور الاماراتي بالسودان
كشف د. جبريل إبراهيم رئيس حركة العدل والمساواة يوم الأربعاء عن أموال تقدر ب ٣٠٠ الف دولار أمريكي تم جمعها من الولايات المتحدة وأوروبا والخليج دعما لاعتصام القيادة، قائلا : ولا أدري هل وصلت، أم في ناس أكلوها في النص ليس لدي تفاصيل.
وأضاف “جبريل” في تسجيل صوتي حصلت عليه “كوش نيوز” أن الشعب جاع وثأر وخرج، وبعد أن ذهب البشير شعروا انهم ممكن يحدثوا التغيير الدايرنو، وأن المعتصمين بعد أن وجدوا الأكل والشراب وشاشات ورقيص وغناء وكل المطلوبات في ميدان الاعتصام، ما في سبب يفروا حتى الناس المشوا رجعوا للاعتصام.
وأن الأماراتيين لايرغبون في أي شكل من أشكال الديمقراطية بالمنطقة وليس السودان فحسب ، كما أن لهم مشروع مشترك مع السعوديين بعدم خروج الجيش السوداني من اليمن وهذا يمثل لهم أهمية ولكي يتحقق ذلك لابد أن يكون المجلس العسكري الحالي قاعد ، كما ان الامارتيين والسعوديين والمصريين متفقين على محاربة الاسلاميين، وعدم وصولهم للحكم.
مشيراً لبعض الخلافات ما بين المصريين والاماراتيين فإستقرار السودان بالنسبة لمصر مهم لتأثيره أمنها القومي، لأن عدة جبهات محيطة بهم ملتهبة فلسطين وسيناء وليبيا، فإذا فتحت الجبهة الجنوبية لن يضمنوا عواقبها، لذلك لايرغبون في حرب مفتوحة مع الإسلاميين في السودان، بعكس الامارتيين الذبن يرغبون في هذه الحرب وأن هذا الأمر بالنسبة لهم مشروع حياة أو موت.
وقال ” جبريل” أن الامارات جزء من المشروع الصهيوني وصفقة القرن وهم الأساسيون في هذا المشروع، كما أن معظم دول الخليج تعتقد ان المعارضة الاسلامية هي المعارضة الحقيقية التي تهدد عروشهم لذا لايتورعون في الدخول مع حرب مفتوحة معهم بعكس مصر التى ترى التهدئة.
كما أن هذا المحور لا يرغب أن يقرب هذا المجلس العسكري أي مدني ويكونوا هم الجسم القابض، لذا يدعمون المجلس لذلك سعوا لتمديد الاتحاد الافريقي مهلة للمجلس العسكري لشهرين ليأخذ صبغة شرعية.
وبالنسبة للأمريكان يرغبون في تغييرا لا يؤدي الى فوضى، ويسمعوا لرأي حلفائهم في المنطقة، خاصة أن الرئيس الأمريكي ترمب غير مهتم بديمقراطية أو ولا حريات ولاحقوق إنسان ما بشتغل بالكلام دا كلو، فإذا ارتاح حلفاؤه بالمجلس العسكري لن يعارضهم لأنهم يمثلوا حليفا مهما لمشروعهم بالمنطقة، والأدارة الامريكية تصور للاعلام اهتمامها بالديمقراطيات والحريات خلاف ما تبطن لكسب الرأي العام داخلها.
ووصف ” جبريل” الوضع بالسودان بغير المطمئن خشية حدوث صدام بين الجيش والدعم السريع، نتيجة تضخم حجم الدعم السريع ومده بالاسلحة المختلفة، مما قد يحدث غيرة في الجيش من هذا التمدد للدعم يؤدي لحدوث صدام بينهما وتراق دماء هذه من المخاوف.
كما أن العلمانيين واليساريين مستعدون ان يكونوا مطية للأماراتيين ومن معهم لشن حرب على الاسلاميين، والاسلاميون بغض النظر عن رأي الناس فيهم حكموا ٣٠ سنة عندهم مال عندهم سلاح ولن يقبلوا ان ينساقوا كالغنم إلى المقصلة سيقاوموا وربما يؤدي إلى حرب وعدم إستقرار بالسودان.
وخشي “جبريل” من تكرار تجربة الامارات في ليبيا واليمن السيئة جدا وقتلهم للاسلاميين دون تردد، قائلا: لن اقبل على الصعيد الشخصي ان ياتي احد ويقول لي قاتل الشيوعيين، ساقاتلهم في صندوق الانتخابات وكذلك البعثيين أو الإسلاميين، متمنيا أن يسلك الجميع هذا المبدأ.
وأبدى “جبريل” مخاوفه من حدوث حرب شعواء نتيجة التدخلات الدولية، متمنيا ان تضع هذه الثورة حدا لحروب السودان المشتعلة منذ العام ١٩٥٥، وأن يكون الشعب اوعى تحاشيا لدخوله في حروب.
الخرطوم (كوش نيوز)
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
كلامو موزون جدا مع اني اختلف معاهو في كتير من القضايا
(( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )) (( إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون )) أيها المؤمنون على أرض السودان استقيموا واستووا ووخدوا صفوفكم ولتكن كلمتكمة واحدة هى إعلاء كلمة الله ولتكن رايتكم راية رسول الله فأبشروا (( كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله )) (( وإن تعودوا نعد ولن تغني عنكم فئتكم شيئا ولو كثرت )) (( ويريد الله أن يحق الحق بكلمته ويقطع دابر الكفرين )) (( ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون )) أيها المؤمنون والقوى الإسلامية على أرض السودان اجتمعوا على كلمة الله ولا تنازعوا ولا تختلفوا واستقيموا واستووا ولتكن لكم العبرة والدرس من أسوتكم وقدوتكم نبيكم محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه فإن مؤامرات الكافرين والمنافقين هي هي لم تتغير وقد نبأنا الله من أخبارهم وما تخفي صدورهم عليكم بسورتي ( الأنفال والتوبة ) وتعلموا الدرس منهما وتدبروهما أسأل الله أن يوحد صفوفكم وينصركم نصرا عزيزا مؤزرا ، أسأل الله ان ينصركم وينصر الرئيس والقائد العظيم الذي جهلوا قدره الرئيس عمر البشير اللهم أيده بنصرك وأمدده بجندك وفرج كربه واجعل له مخرجا وانصره نصرا عزيزا مؤزرا وأعز به الإسلام والمسلمين آمين آمين آمين .
أيها المؤمنون في البلد الحبيب السودان إن فتنة الدهيماء كما أخبر عنها نبي الهدى محمد صلى الله عليه وسلم قال فتنة الدهيماء ينقسم فيها الناس إلى فسطاطين ( فسطاط إيمان لا نفاق فيه ) ( وفسطاط نفاق لا إيمان فيه ) ، فاعلموا فسطاطكم ( فسطاط الإيمان ) ووحدوا صفكم واتركوا السياسات العفنة ودعوات الجاهلية النتنة التى تدعو بإسم الديمقراطية والحرية وحرية الرأي والرأي الأخر إلى مخالطة أهل الإيمان بأهل النفاق فلتكن وجهتكم واحدة ( فسطاط الإيمان ) وكلمتكم واحدة هى ( كلمة الله ) فلا تقبلوا كلام يرفضه الله ولا يقبل شرعا اعرفوا غايتكم وهدفكم الذي خلقتم من أجله ومن أجله تحييوا وعليه تموتون ( لا إله إلا الله ) فأتوا بحقها واتركوا كل ما سواها ولينطهر فسطاط الإيمان من ( المداهنة والمراوغة السياسية لإرضاء الخصوم من فسطاط النفاق والكفر ) إن رضى الله مقدم على إرضاء البشر وإن سخطوا فالله يكفيكم سخطهم وسيرضى عنكم ساكن السماء والأرض ، فاعلموا في أي الفسطاط أنتم ولتعملوا من أجله ولتحققوا هدفكم وغايتكم وإن النصر مع الصبر وإن لكل حرب ضحاياها وقتلاها ووالله لن تداهن ولن تركع امة قائدها ( محمد صلى الله عليه وسلم ) ولن ترضي من القول والفعل والعمل إلا ( الله سبحانه وتعالى ) فرضاه مقدم على إرضاء البشر فلا ترضوهم بسخط الله ولا تداهنوهم (( ودوا لو تدهن فيدهنون )) والله أكبر الله أكبر ولله الحمد (( ألا إن نصر الله قريب )) وإن ظلمة الليل تليها صبح وشمس تشرق وسيشرق نور الله ودين محمد ويضيئ الدنيا كلها ولو كره الكافرون .
اذا على الاسلاميين ان يبتعدو اقله ١٠سنوات لمراجعه سياستهم التي تقوم علي حرب علي الله ورسوله الكريم ٣٠عاما ن الفسق والجور اتحدي اكبردقن وسروال ان يقول الحقيقه بشه حرامي وخليفه في اي منهج كان ذلك موجودا!! اختشو وتوبو راجعوا وتجنبو الدماء وفي حاله رفضكم والاصرار يبقي حقا علي الله ان يحطمكم ولاعزاء للسيدات وعليه المتوقع قتل مروع يصيب الناس ويصاب الناس بالبؤس وحتما سيحدث تدخل ساهل جدا وتسقط عندها يدركو الكيزان والله اعلم ان لقيتم مسجد واقف على حيلو وانتم السبب اللهم بلغت فاشهد
الشيوعي يستخدم المهنين وقوي الحريه والتغير مطيه للاستيلاء علي
السلطه بمستوياتها الثلاث بدون انتخابات وهو يعلم انه لن يطالها ولو بعد مائه عام من شرح عقيده الماديه الجدليه ودكتاتوريه الطبقه العامله للناس لاقناعهم للوصول لسده الحكم, لانها ببساطه نظريه فاشله ساقطه, وبعض دول نفطيه +دوله بقتالهم الاسلام السياسي وعدائهم للديمقراطبه لايرغبون في رؤيه دوله جاره يقررشعبها اختيار حكامه بنفسه عن طريق صندوق انتخابات ديمقراطي؟؟؟لذلك, فنشك في ان بعض القوي المحليه والاقليميه تعمل بالتنسيق والاموال بحكم تطابق المصالح لاجهاض انتفاضنا المباركه, هذا بخلاف تناقضات قوي الحريه والتغيرالداخليه وتعدد الحركات المسلحه الموقعه وغير الموقعه ,وتطلعات التيارات السياسيه الاخري المعارضه للانقاذ, وخطوره اكتشاف تدليس المهنين علي شباب الانتفاضه وعمودها الفقري الغير مسيس عند اكتشافه الحقائق.
انتهازيه تجمع المهنين السياسيه الفجه بتقديمهم مسوده دستورعلماني ليحكم البلاد لمده ثلاث سنوات وتشكيل برلمان بثلثي المقاعد ومجلس وزراء بصلاحيات كامله متخطيا بذلك مشاركه الشعب السوداني والقوي والتيارات الاخري خلق ازمه وعقبات لاستكمال نجاح الانتفاضه !! وحجّم من دور الشريك العسكري الذي نحتاجه للحفاظ علي وحده تراب السودان في الفتره الانتقاليه بالنظر لحجم وكثره المهددات الماثله امام العيان.
ومن ناحيه اخري فان الاوضاع الأمنية بولاية الخرطوم ومشاكل الخدمات وليس هناك حكومه تعمل لحلها بسبب الانتهازيه اللعينه التي تتناقض مع شعار(حريه وسلام وعداله) فلاحريه مع فوضي وانفلات امني,ولاسلام مع ابعاد حركات شاركت الانقاذ ومناداه باشراك حركات مسلحه تحمل فكرا يساريا وهذه ايضا ممارسه اقصائيه مزدوجه تتناقض مع الشعار المرفوع!! وبالتالي لن يتحقق اي سلام ولاعداله للهامش ولا للداخل.
انحياز القوات المسلحه والدعم السريع كان لانتفاضه وطن كامل وليس لتجمع انتهازي صغير له اجنده سياسيه تتأبط مشروع معادي يهدف لتفيت وحده تراب السودان بنيفاشا 2 وتحرير مواطنيه من الثقافه العربيه الاسلاميه واستبداالها بثقافه الحاديه مفلسه وفاشله نموذجها دوله جنوب السودان الذي تم تحريره لكنه سقط من العنف وثقافه الكراهيه التي تمارسها الحركه الشعبيه استنادا لتصور الحزب الشيوعي العلماني.
ورفع شعارتطهير الدوله العميقه اليوم يذكرنا بسناريو تطهير حزب البعث العراقي بعد الاحتلال الذي انتهي بتدميركامل الدوله وتمزيق وحده ترابها وبنيتها التحتيه وتسليبمها لمليشات القتله ,ونحن نخاف من اعاده تطبيقه بالسودان في هوشه الاستخدام الاقليمي للشيوعي لضرب الاسلام السياسي وسحق الديمقراطيه بدكتاتوريه ثقافه المهنين وانتهازيتهم.
الاقصاء للشعب السوداني وفرض دكتاتوريه الحاديه مجرمه لن تنجح في حل مشاكل وتناقضات البلاد,لان خلق الكثيرمن الخصوم والاعداء يزيد الطين بله ,ويبدد انتصارات الانتفاضه التي قدمت التضحيات والشهداء من اجل الحريه والببناء والسلام.
وتحت ظل الاتجاه للتصعيد واحتمال افتقاد السلميه ,وبعد ابتلاع البرلمان ومجلس الوزراء كشر التجمع الصغيرا
ظل الاتجاه للتصعيد واحتمال افتقاد السلميه ,وبعد ابتلاع البرلمان ومجلس الوزراء كشر التجمع الصغيرالاقصائي عن انيابه استعدادا لبلع المجلس العسكري نفسه عوضا عن المشاركه فيه!! وبدآو باعاده تسميته (باللجنه الامنيه) ووجهوا له اللوم وحملوه مسؤليه الانفلات الامني وقتل المتظاهرين وتناسوا بان للقوات المسلحه والدعم شهداء ومصابين ايضا وتمت اصباتهم اثناء عملهم وسط ابنائا لحمايتهم وحفظ امن البلاد. اسلوب الاثاره وخلق الفتن بين الشركين الاساسين والشباب المنتفض والتهرب من الاخطاء وتعطيل المصالح لايؤدي لنجاح الثوره ولا استقرار البلاد…
والحل في المشاركه الجماعيه والاتفاق بالحد المشترك الادني ,وقبول الاخر….هذا والله اعلم.
اللهم جنب بلادنا الفتن ما زهر منها وما بطن.
شباب الإسلاميين جزء من الثورة ولن يقاتلوا أحد وهم أكثر إيمانا بالتداول السلمي للسلطة على عكس قادتهم الذين أصبحوا عمد بلا أطيان وطبقة قائمة بذاتها، لذلك فلا خوف من ناحيتهم مالم يتم الاعتداء عليهم والله أعلم.
سيعبر السودان إلى بر الأمان بحكمة أبنائه.
أيها المتمرد المرتزق هذا الكلام نعرفه جيدا وأذا كنت تعرفه وتؤمن به لماذا ترسل مرتزقتك الى ليبيا ليقاتلوا الى جانب حفتر ضد الشعب الليبى وحكومته المنتخبة التى أنبثقت عن ثورة أطاحت بالدكتاتور القردآفى ثم ثانيا لماذا لا تلقى السلاح الان وتعود للوطن لتثبت حسن نواياك ولتحرج الآخرين
تشاديين
الان أهل السودان يتلاومون .وإن شاء الله يصلون إلي حل يسع الجميع مما يمهد للقائد العظيم الذي سوف يظهر في الايام القليلة القادمة
شكلك عندك معلومات بإنقلاب جديد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ما يكونوا كيزان ؟؟؟؟
جبريل إبراهيم كوز و حركة العدل والمساواة معروف أنها تنظيم ينتمى الى الاخوان وما يسمى بألاسلاميين, خلافهم مع نظام البشير ينبع من خلاف شخصى بين الراحل قائد الحركة خليل وبين قيادات الكيزان في الخرطوم , حسمها الكيزان باغتيال خليل, ثم تفككت الحركة بعد ذلك وتشتت, ويبدو الآن قد سقط القناع ووجد جبريل أن عليه أن ينتظم في صف الإسلاميين.
سلام عليكم
كلام معقول من جبريل
والمشكلة الحقيقية التي كنا نتمنى ألا تحدث هي انقسام أصحاب الحكومة السابقة واقتتالهم
لأن المشكلات والحروب في الدول العربية هي في الأصل نتيجة انقسام الأحزاب الحاكمة على نفسها
ولكن الحمد لله تعقل أصحاب السلاح عندنا ونسأل الله أن يستمر التصالح والتفاوض
جبريل أسس شركة للحرب وأصبح متعهد حروب ويقوم بتدريب ابناء آر فور وتأجيرهم للقوات الليبية
نشكرك دكتور/جبريل على موعظتك وكلامك الجميل.. والذي بكل أمانة لا يقدم ولا يؤخر .. أنت عميل أيضا وتؤجر شباب تشاد ودارفور إلي حفتر .. وهذا يعرفها كل الناس.. فنرجو أن لا ترمي الناس وتعيب عليها ما تقوم به أنت بنفسك.. بكل أسف السودان أبتلي بمثلك وياسر عرمان وكل شلل صعاليك الحركات المسحلة الذين همهم الآول والأخير الاسترزاق وأكل مال المنظمات ورمي البلاد والعباد بالباطل.. لم تأتي للسودان إلا من أبناء دارفور على وجه الخصوص.. فهم من فبرك المشاهد حتى وصلت البلد لما وصله له.. والآن تريديون بإستقصاء العنصر العربي الموجود في السودان والسير على نهج الحشرة الشعبية جنوب.. إنفصلوا وحكموا نفسهم بنفسهم والآن يبكون ماذا قدم لهم الهالك قرنق وسلفا غير الدمار والخراب.. أما حركات دارفوار أغلب من يحمل السلاح غير سودانيين وراجعو أنفسكم.. ونحن نطالب بمراجعة الجنسية ليست من 1989 بل من 1900 قبل خروج الإنجليز حيث توجد مجموعات سكانية كبيرة ليست بسودانية.. من تشاد ونيجيريا .. وأفريقيا السوطي وحبوش وأرتيريين.. وضيف ليهم جنوب السودان الآن.. والمصيبة الجديدة السوريين .. نريد تنظيف البلد..
أما عن الحزب الشويعي والبعث فلن أكتب كثيرا حيث لا تستاهل الكتابة.. في أي انتخابات معروف لديه مقعدان.. والبعث والناصريين ومن أشكال هذه الزبالة.. مدارس لم ينجح أحد.. لذلك يريدون إستلام المجلس السيادي والحكومة.. فنسأل الله الكريم أن يجنبنا هذه الاحزاب الموجودة على الورق فقط وليس لها وضع في الساحة.. غير العياط الكثير..