أبرز العناوين

أبرز عناوين الصحف السودانية السياسية الصادرة اليوم الأحد الموافق 2 يونيو 2019م


الصيحة:

* حميدتي: نسعى لحكومة مدنية بالقانون ومشاركة الجميع

* تجمع المهنيين: شارع النيل خارج حدود الاعتصام

* الشرطة تكشف تفاصيل حادثة (سوق البصل) بأم درمان

الإنتباهة:

* شهيد وإصابات بالرصاص في إخلاء (كولمبيا)

* حميدتي: (مدنية حالياً تعني الفوضى)

* (المهنيون): المجلس يخطط لفض الاعتصام

الجريدة:

* تجمع المهنيين: المجلس العسكري يخطط لفض الاعتصام

* عصابة نظاميين تقتل مواطناً في سوق أم درمان

* إصابة عشرة أشخاص على يد القوات النظامية بشارع النيل

السوداني:

* تجمع المهنيين: (العسكري) يخطط لفض الاعتصام بالقوة

* حميدتي: المخطط الممنهج ضد الدعم السريع وقائدها لا يخيفنا

* القمة الإسلامية: ندعم خيار الشعب السوداني وما يقرره حيال مستقبله

* (الخارجية) تكشف سبب استدعاء سفير السودان بالدوحة

* الشرطة تكشف ملابسات مقتل مواطن بالرصاص بسوق أم درمان

* قوى الحرية تدعو للمشاركة في صلاة العيد بميادين الاعتصام

المجهر:

* (حميدتي): حكومة مدنية في ظل الأوضاع الحالية تعني الفوضى

* مصرع مواطن بالرصاص في عملية تنظيف منطقة (كولمبيا) بشارع النيل

* قمة التعاون الإسلامي تقرر عدم الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل

* تجمع المهنيين: المنطقة المعروفة بـ(كولمبيا) وشارع النيل خارج خريطة الاعتصام

* أمريكا: المجلس العسكري لم يشكل ليحكم السودان وعليه نقل السلطة للمدنيين

* شرطي ونظاميان بالمعاش يطلقون النار عشوائياً ويقتلون مواطناً بسوق أم درمان

كوش نيوز


‫3 تعليقات

  1. الجريدة:

    * تجمع المهنيين: المجلس العسكري يخطط لفض الاعتصام

    * عصابة نظاميين تقتل مواطناً في سوق أم درمان

    * إصابة عشرة أشخاص على يد القوات النظامية بشارع النيل@@@

    تحس مرات انو الجريده دي ما سودانيه وضد الوطن طواااالي
    ومافي اي اخبار سمحه عن البلد بتجيبها الا ربما ما ندر

  2. ماذا تنتظر من شلة البعثيين والشيوعيين والعلمانيبن الذين يسيطرون على جريدة الجريدة …
    اخبار سوداء كقلوبهم قاتلهم الله…

  3. من حسن حظ المجلس العسكري الإنتقالي أن خصمه كان هو قوى الحرية و التغيير (قحط) و واجهتهم تمجع المهنيين (تُجُم) ، الذين فوتوا علينا بغبائهم فرصة تاريخية في حيازة و تشكيل السلطة التنفيذية( مجلس الوزراء) و ثلثي 67% السلطة التشريعية (البرلمان) و تحججوا بحجج واهية و طماعة لزيادة نسبتهم في المجلس السيادي الذي كان القشة التي قصمت ظهر البعير ، و أثبتت للشعب السوداني بأن قحط و تُجُم لا يستطيعان إدارة كشك ليمون دعك عن دولة بنعقيداتها الكثيرة من عدة نواحيي مثل السودان.
    و عليه أخذت أسهم قحط و تُجُم في الإضمحلال مع الزمن و كل فعالية تلو الأخرى تثبت ذلك في قلة عدد المشاركين فيها بعدما حرقت كروتها (الإضراب العام) ثم العصيان المدني (المفتوح) ثم سوف يحرقوا آخر كرت في جعبتهم وهو (الإنتفاضة الشعبية) و الشعب لن ينتفض قبل أن يؤمن معيشته التي اصيبت في مقتل بسبب قرارات قحط و تُجُم و قطع الطرق الذي مارسوه في ايام العصيان (المفتوح) -ذو الثلاثة أيام- فمات الكثيرين جراءه قفل الشوارع أمام الحالات الطارئة و أمام عمال رزق اليوم باليوم.