أبرز العناوين

أبرز عناوين الصحف السودانية السياسية الصادرة اليوم الخميس الموافق 13 يونيو 2019م


تصدر يومياً عن صحيفة كوش نيوز الإلكترونية

الصيحة:

* أنباء عن (محاولة انقلابية) والتحقيق مع (68) ضابطاً

* علي الحاج يفجر مفاجأة ويبرئ (البشير) من انقلاب الإنقاذ

* تربية الخرطوم تعلن بدء العام الدراسي الأحد المقبل

الإنتباهة:

* اعتقال ضباط احترازياً

* ضابط سابق: الضباط المعتقلين ينتمون لمجموعة انقلابية سابقة

* (العسكري): عودة الإنترنت مع استئناف التفاوض.. استدعاء السفير البريطاني

* المهدي: (الشارع غاضب من طريقة فض الاعتصام ولكن الغضب ليس علاجاً)

* (13) حالة إصابة بالإسهالات في القضارف

* الصحة: لم نسجل حالة اغتصاب في فض الاعتصام

* واشنطن تطالب بسحب فصائل عسكرية من الخرطوم وتحقيق مستقل

* مجموعة مسلحة تثير الرعب في قريتين بالجزيرة

السوداني:

* تفاصيل إحباط مخطط لمحاولة انقلابية

* (العسكري): توقيف ألف نظامي فضوا الاعتصام

* إعادة تعيين دونالد بوث مبعوثاً خاصاً للسودان

* (الحرية والتغيير): لا تفاوض مباشر مع (العسكري) وواشنطن تدعم السلطة المدنية

* مصرع (3) أشخاص دهساً بسيارة في أم درمان

* المهدي: خطوات التحقيق في أحداث الاعتصام يجب أن تكون مقنعة

* (الخارجية) تستدعي السفير البريطاني احتجاجاً على تصريحاته

التيار:

* أنباء متضاربة حول إحباط محاولة انقلابية

* قريباً.. إحالة دعوى مقتل (محمد خير) للمحاكمة بالخرطوم

* خبير اتصالات: قطع الإنترنت يؤثر في عدالة لجنة التحقيق

* الصحة: ارتفاع عدد ضحايا التفلتات الأمنية في الخرطوم إلى (13)

* خلو الخرطوم من المارة عقب أنباء المحاولة الانقلابية

* جماعة أنصار السنة تطالب بتشكيل حكومة انتقالية لا تقصي أحداً

* حسام سيف.. تظاهر ببغداد وقُتل في اعتصام الخرطوم

الجريدة:

* مجلس الأمن يدين فض الاعتصام ويدعم السلطة المدنية

* مسح شعارات الثورة في القيادة واستمرار إزالة المتاريس

كوش نيوز


‫3 تعليقات

  1. دارفور ليست سودانية ضمت للسودان عام ١٩١٦ بواسطة المستعمر البريطاني لاستغلالهم في المشاريع الزراعية والسكك الحديدية بعد قيام خزان سنار ومشروع الجزيرة بالاضافة الي الفلاتة والتشاديين الفلاتة اتوا من نهر النيجر والهوسا من نيجيريا كل هذة المجموعات ليست سودانية جبال النوبة ولا النيل الازرق مناطق لتجارة العبيد واكتشاف الذهب وريش النعام والعبيد واتفاق اسماعيل باشا و المك نمر اتفقا علي تقاسم العبيد والذهب والرجال وبعد رجوع اسماعيل باشا من افريقيا اختلف مع المك نمر مما أدي إلي حرق المك نمر ل اسماعيل باشا والسبب هو الغنائم السودان الحالي تاريخ مزور

    1. كلام غير حميد وقمئ وينبئ عن إنسان كارثة ، انا لست من هذه المجموعات التى ذكرتها ولا صلة لى بغرب السودان دارفور ولكن فطرتى السليمة وإنسانيتى تأبى على أن أمر على تعليقك مرور الكرام فهو خارج اللياقة والفطنة وسطحى وغير تاريخى ومغلوط ، لو بحثت قليلا ستجد منطقة المحس الحلفاويين والكشاف وسواكن ليست سودانية ايضا حسب منطقك لانها كم تتبع للسودان فهى الان لها اكثر من مائة عام يرفرف فيها علم السودان ، والسودان أصلا دولة هجرات مختلفة من مصر ، اليمن ، المغرب العربى ، الجزيرة العربية ، شرق وغرب ووسط افريقيا هذا إضافة لسكان السودان الاصليين وهم النوبيين الذين عاشوا على النيل حتى منطقة ملكال جنوبا، وهو المكون لما يعرف بالسودان الحالى فلا يمكن أن تلغى كل هذا وتنقى سودانية من ذكرت ، ولعلمك ان درافور مليئة بالموارد ومنها صادرات كثيرة جدا اهمها الثروة الحيوانية ، كما انها بلد أئمة المساجد وحفظة القرآن الكريم كما انها أكثر حضارة من مناطقك التى عشتها لإرتفاع نسبة التعليم فيها كما انها اليد العاملة القوية فى السودان فى كل مجالات العمل بشقيها الخاص والعام ومتخصصون فى الاعمال الحرة كعمال زراعة وسائقين وميكانيكيين وغيرها من المهن . نحتاج حتى للهوسا والفلاتة فهم مكون هام ومؤثر ويحملون ثقافة وهم مسالمون جدا لم يرقعوا يوما سلاحا فى وجه السودان مثلما فعل بعض اهل الشمال أمثال ياسر عرمان ، منصور خالد ومنسوبى الحركة الشعبية فى الشمال … يا أخى ان لست بأفضل منهم ولا انت بمميز عنهم فهم يقدمون للسودان أكثر مما تقدم أنت فأترك هذه العنصرية البغيضة التى اقعدت بلادنا من اللحاق بركب العالم وجعلتنا دولة تتسول قوتها برغم ما حباها الله من اراضى شاسعة ومياه ومناخ.

  2. من حسن حظ المجلس العسكري الإنتقالي أن خصمه كان هو قوى الحرية و التغيير (قحط) و واجهتهم تمجع المهنيين (تُجُم) ، الذين فوتوا علينا بغبائهم فرصة تاريخية في حيازة و تشكيل السلطة التنفيذية( مجلس الوزراء) و ثلثي 67% السلطة التشريعية (البرلمان) و تججوا بحجج واهية و طماعة لزيادة نسبتهم في المجلس السيادي الذي كان القشة التي قصمت ظهر البعير ، و أثبتت للشعب السوداني بأن قحط و تُجُم لا يستطيعان إدارة كشك ليمون دعك عن دولة بنعقيداتها الكثيرة من عدة نواحيي مثل السودان.
    و عليه أخذت أسهم قحط و تُجُم في الإضمحلال مع الزمن و كل فعالية تلو الأخرى تثبت ذلك في قلة عدد المشاركين فيها بعدما حرقت كروتها (الإضراب العام) ثم العصيان المدني (المفتوح) ثم سوف يحرقوا آخر كرت في جعبتهم وهو (الإنتفاضة الشعبية) و الشعب لن ينتفض قبل أن يؤمن معيشته التي اصيبت في مقتل بسبب قرارات قحط و تُجُم و قطع الطرق الذي مارسوه في ايام العصيان (المفتوح) -ذو الثلاثة أيام- فمات الكثيرين جراءه قفل الشوارع أمام الحالات الطارئة و أمام عمال رزق اليوم باليوم.