ضابط بالجيش السوداني يسرد ما واجهه من قبل طالبات مدرسة ثانوية ضده
كتب المقدم بالجيش السوداني” ابراهيم الحورى” على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، ما واجهه من هتافات معادية ضده من قبل طالبات إحدى المدراس الثانوية بالخرطوم، بحسب ما نقلت “كوش نيوز”
وقال “الحوري” : ساقتني قدماي للذهاب لمدرسة ابوعنجة الثانوية بنات يوم الثلاثاء ٣٠ يوليو لاستلام ابنتي من المدرسة خوفا من خروج البنات الي الشارع ليتظاهرن استجابة لدعوة التظاهر.
بمجرد دخولي الي المدرسة تعالت الأصوات والصراخ ” اي كوز ندوسو دوس مابنخاف”، تردد الهتاف خلفي الى ان وصلت ادارة المدرسة وتم السماح لي باستلام ابنتي وعندما خرجت زادت جمهرة الطالبات وسرن خلفي بنفس الهتاف.
مضيفاً: اشفقت ابنتي علي وصارت تذب عني زميلاتها صارخة (هذا ابي) وتبدل الهتاف إليها (كوزة مندسة) اي امتدت موجة العداء الي زميلتهن بسبب مهنة والدها.
وختم “الحوري” متسائلاً : إلى متي تستمر حملة الكراهية والعنف والتحريض ضد الآخرين، والى متي يستمر وضع القوات النظامية في قفص الاتهام بل التجريم، اي مستقبل ينتظر هذه البلد، ومساحات الكراهية تزداد يوماً بعد يوم.
وكانت مواقع التواصل الاجتماعي قد تداولت مقطع فيديو لحادثة شبيهة بإحدى الجامعات الخاصة يظهر فيها ضابط شرطة برتبة عقيد، قد زفه مجموعة من الطلاب بهتافات ضده مع الرقص حوله.
وانقسمت آراء رواد مواقع التواصل مابين مستنكر لمثل هذا السلوك محذرين من عواقب خطاب الكراهية، وما بين متشفي لماحدث مع أفراد القوات النظامية.
الخرطوم (كوش نيوز)
* الصورة ارشيفية برتبته السابقة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
تستاهلو اكتر من كده اصلا فكيتو القاش وجبتو العوج لمن حمتي يكون هو المسير البلد يبقا الفاتحه ع القوات المسلحة السودانيه
الذي يحارب القطط ستأكله الفئران والثعابين بلا شك..
والله والله انا اكتب تعليقي هذا وعيناي تذرف دمعا سخيا عندما قرات كلام ذلك الضابط وتذكرت مرارة الخذلان التي اذاقنا لها الجيش والابرياء يقتلون ويحرقون ويغرقون اما بوابته التي لجاو اليها طلبا للنصر والحماية ولم يجدو سوي الكذب والغش والمكيدة … الذي حدث لهذا الضابط والذي سوف يحدث لغيرة نتيجة تلك الصدمة النفسية الموجعة التي تلقاها الشعب من قواته المسلحة
خطاب الكراهية؟؟؟؟؟ أهلنا في دار فور بقول ليك (تسوى تلقى) هذا ما كسبتم من قتل المتظاهرين السلميين (قتل تصفية إعتقال قمع ضرب محسوبية خساسة) بعد ده عايزين تمشوا في الأرض أحرار كأنكم أرستقراطيين ونبلاء أو كأنكم فوق القانون؟؟لا لا لا لا لا لا لا الغريق قدام لمن ينجلي الغمام
هذا لا بحدث الا في السودان وفي عهد الحرية المذعومة … مخطط يساري علماني شيطاني لازاحة هيبة الدولة ومن ثم ازاحة وجودها بالكامل
… علي المجلس العسكري ان يدافع عن كرامة قواته ويحافظ علي هيبتها
حرية سلام وعدالة مدنية قرار الشعب.
الحصل ده خطأ المفروض إدارة المدرسة تتدخل وتحسم الموقف، الظاهر اختلط الحابل بالنابل وأصبح الناس ما قادره تستوعب الحاصل
اللهم اصلح حال بلدنا هذا وساير بلاد المسلمين
القوات النظامية خط احمر ..
باختصار شديييييد ياموقع النيلين
لو عايزين تحافظو على مصداقيتكم لدى قرائكم ارجو وقف هذا العبث والاستخفاف بعقولهم
اوقفوا المقالات مدفوعة الاجر
وان لم تتبينوا ضوء الفجر الصادق لسودان العزة والكرامة والعدل…. فحاولوا ياهداكم الله
هذا زمانك يامهازل فامرحي
أصبح رعاع القوم هم من تعلو أصواتهم
ماعلاقة هذا الضابط الذي لاذنب له سوى أنه أتى لأخذ إبنته
القوات المسلحة خط أحمر وفغي كل بالد العالم لها مكانتها وقدسيتها إلا في بلادي في عهد بنو علمان الذين ـأدخلوا ثقافات وتقاليد جديدة على الشعب السوداني مثل ن يقوم طلبة بطرد أستاذهم من الجامعة وغيرها وسنسمع غداً بإبن طرد والده من المنزل وقال له أطلع بره ياكوز
هذه الفوضي التي كنا نخشاها في الديمقراطيه التي لايعرف بعض الناس ماهي الديمقراطيه والفوضي علما بان الديمقراطيه هي وجهة نظرك السليمه واحترام حقوق الغير وعم التعدي علي اي طرف والله المستعان ماذنب هذا العسكري حتي يهان امام ابنته بهذه الطريقه ذنبه في ان عسكري هذا ما حصل من طالبات المدرسه ماهي الا قلة ادب وغياب ادارة المدرسه من تصرفات طالباتها ولازم يكون هناك تحقيق مع ادارة المدرسه ومحاسبتهم مع استدعاء اولياء الطالبات حتي يكون هناك قانون يحاسب كل متفلت ونسير في الطريق الصحيح ليس من حق اي حد يتعدي علي حقوق الغير والعسكر هم امن البلد ووحماه
62 سنة لم تحترم زي المهنية فلا تسال عن الاحترام لان الاحترام يكتسب من الاخرين وليس منحة من الاخرين عبستم بجنوب السودان وعبستم بدارفور وجبال النوبة والنيل الابيض وكردفان وشرق السودان والقيادة العامة وتريد منا الاحترام باي مكتسب
بعد أن ((حدس ما حدس )) ماذا تتوقع ان تحمل على الأكتاف …… لو كنت مكانك (و أحمد الله أنني لم و لن اكن مكانك ) لتواريت عن الأنظار خجلا من ابنتي قبل بنات الآخرين…………… بماذا كنت تبرر لبنتك و ابنك خزلانكم للثوار و نكوصكم عن الوعد بحمايتهم ….. انتم لم تتجردوا من شرف الجندية بل حتى من الانسانية ناهيك عن ( السودانية)