مداراتمنوعات

بالصور.. “حمدوك” يصيب رواد مواقع التواصل بالإحباط والسبب الحسناء “تغريد الخواض”.. تعرف على التفاصيل كاملة


يعتبر الأنترنت هو المكان الأسرع والأكثر تداول للشائعات الغير حقيقية, ومن أشهر الشائعات التي انتشرت مؤخراً داخل مواقع التواصل وصدقها العشرات من الرواد بالسودان هي شائعة ترشيح السودانية (تغريد الخواض) لشغل منصب وزيرة التربية والتعليم في بلادها, وذلك خلال الحكومة الجديدة التي سيعلن عنها رئيس الحكومة السودانية عبد الله حمدوك اليوم الخميس.

إشاعة ترشيح (تغريد الخواض) والتي أطلق عليها لقب حسناء الحكومة الجديدة أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي حيث أطلق العديد تعليقاتهم التي تبارك ترشيح الحسناء للوزراة الجديدة.

وبحسب متابعات محررة موقع النيلين فقد تصدرت صور تغريد قائمة الصور الأكثر تداولاً بعد إطلاق الشائعة التي تفاعل معها الكثير من المعجبين.

تغريد الخواض2

ولكن بعد اقتراب موعد إعلان الحكومة الجديدة وخلو قائمة المرشحين لشغل وزراة التربية والتعليم أصيب الكثير من المعجبين بالحسناء بالإحباط, ولكن العقلاء من الرواد أكدوا لهم أن الأمر لم يكن إستبعاد للخواض بل لم يرد اسمها في الأساس ضمن قائمة المرشحين وكل ما حدث كان عبارة عن شائعة صدقها الكثيرين.

ورصدت محررة موقع النيلين بعض التعليقات التي أطلقها رواد مواقع التواصل إبان ظهور الشائعة حيث كتب أحدهم (لو الجميلة دي جابوها وزيرة تعليم أنا تاني برجع للقراية أي التعليم).

وكتب آخر (أخيراً أصبحت وزارة التربية والتعليم جميلة وزادت تغريد جمالاً ياريت كلنا نرجع نتعلم).

وتقول السيرة الذاتية للحسناء تغريد الخواض وفقاً لما نقلتها محررة موقع النيلين من حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: هي تيسير الخواض إعلامية وكاتبة صحفية درست الإعلام بجامعة النيلين كما درست هندسة الحاسب الآلي بجامعة الجزيرة كلية الهندسة.

رندا الخفجي _ الخرطوم

النيلين


‫3 تعليقات

  1. زي ما أحياناً بنسمع اغاني هابطة برضو في كمان أخبار هابطة

  2. هي تغريد والتيسير… بعدين علاقة الإعلام والحاسوب بالتربية والتعليم شنو….

  3. محتاجين لعلاج إكلينيكى،،،،، الإصابة بفيروس ضعف الاستيعاب بعامل الفراغ الزائد قد يؤثر على الذوق والمزاج فى آن واحد!!!! الذين يريدون الرجوع للمدرسة لأجل الحسناء في وزارة التربية هذه هي النقطة النفسية المحتاجة للعلاج،،،، لأن ده خطأ القائمين على أمركم بترككم للمدارس فى سن مبكرة،،، لذا تعليقاتكم على مواقع التواصل لا تعرف الروح والفكر بل عقيمة سطحية مملة،،،فالفرصة أمامكم للعودة مجددًا للمدارس كى تتعلموا وليس لأجل الحسناء