منوعات

مغنية سودانية تثير الجدل بقبولها دعوة للغناء في إسرائيل


أثارت المغنية السودانية هند الطاهر، المقيمة في باريس، سخطا واسعا، بعد قبولها الغناء في إسرائيل.

وكانت “الجالية السودانية” في إسرائيل قدمت دعوة للطاهر للغناء في إسرائيل.

ورأى العديد أن قبول الدعوة يدخل في باب التطبيع، وخيانة للقضية الفلسطينية، فيما رفض آخرون النظر إلى الأمر بهذه الطريقة.

وقالت هند الطاهر إن الظروف الاقتصادية الطاحنة والحرب الدائرة في دارفور دفعت السودانيين إلى اللجوء لإسرائيل، ومن واجبها كمغنية أن تستجيب لدعوتهم، بحسب حوارها مع صحيفة “القدس العربي” اللندنية.

ولفتت إلى أن الدعوة إذا جاءتها من إسرائيل كدولة، كانت ستقابلها بالرفض. وأكدت أن الزيارة تعد مجازفة، مضيفة: “لكن هناك ما يستحق أن نجازف من أجله، وهم السودانيون المقيمون في إسرائيل، لكونهم يعيشون في أقاصي الدنيا”.

وطالبت الطاهر بعدم الزج بالأمر الفني في الفعل السياسي.

عربي 21


‫5 تعليقات

  1. خلوها تمش شنو المشكلة ده فن وبعدين انتو قضية فلسطين مالكم ومالها لها أجندتها مع آخرين وكمان نحنا أفارقه والدليل المادى حضور عدد كم من رؤساء أفريقيا ليه عباس رئىس فلسطين ماجاء ما فى شئ دمر السودان الا تعاملنا باالعاطفه وليست المصالح المشتركة لعلمكم اسرائيل من الدول المتقدمة فى الزراعة خلونا نستفيد من خبراؤها ونعمل ليهم طريق لغير المسلمين فوق السكة حديد الى أن يصل اللعوته وين المشكلة أرحمونا لا طبقتوا الدين ولا نفعتوا البلد متسلطين وبس عليكم با الوسطيه كفانا غلو يلا يا حمدوك أعطى كل وزير مساحة لا مركزية القرار عاوزين علاقات مصالح مشتركة تنفع البلد فهلا تكرمت .

  2. اؤيد ما ذهب اليه ود دكام . وازيد عليه بأننا بعوارتنا دي لا طلنا عنب اليمن ولا بلح الشام . لم نجد التقدير الذي نستحقه عن مواقفنا في القضية الفلسطينية .

    1. ماهو التقدير الذي تنتظره والقضية الفلسطينية
      قضية الأمة الإسلامية وليس قضية الشعوب العربية
      غير هذا نحن اصبحنا ضد القمع والإضطهاد بجميع اشكاله
      دحين صدقني كلام وددكام غير صحيح
      فنحن ضد الصهيونية وليس ضد اليهود

  3. آن الاوان للتطبيع الكامل مع اسرائيل. لماذا نكون ملكيين اكثر الملك طالما اصحاب يعيشون مع الاسرائليين ووقعوا اتفاق سلام. معظم العرب العاربة متطبعة جهرا او سرا مع اسرائيل فما بالك بالعرب العاربة ان كنا فعلا عرب.

  4. تتحدثون وتقارنون بينكم والعرب ، قضية فلسطين قضية لكل المسلمين ونحن منهم اللهم إلا من ارتد ، ثانيا أعرفوا وعرفوا من هو العربي
    العربية ليست جنس أو جين وإنما لسان ، فكل من تحدث العربية فهو عربي ولو كان سلفاكير ميارديت ،، لذا بطلوا جرجرة ولا تهرفوا بما لا تعرفوا ،، ومن أراد ان يتهود فله ذلك ولن يضر الله أو فلسطين شيئا . بطلوا انبراشه إن لم تتحملوا الاندراشه