فيسبوك

التحية للأستاذ فيصل في موقعه الجديد والدعاء له بالتوفيق، والعدالة لمولانا أحمد هارون والدعاء له بالحرية


تداول البعض اليوم مقطعا تلفزيونيا حواريا من برنامج ‘حال البلد’ بين المعارض يومها، الحاكم اليوم، الزميل الوزير فيصل محمد صالح، ومساعد رئيس الجمهورية الحاكم حينها، السجين اليوم، مولانا أحمد هارون.

لقد كان الحوار صريحا وواضحا بلا إساءة أو شتائم أو تجريح، رغم أن الشوارع حينها تغلي وتضج بالمحتجين والمشهد السياسي مأزوم والجو متوتر…

التحية للأستاذ فيصل في موقعه الجديد والدعاء له بالتوفيق، والعدالة لمولانا أحمد هارون والدعاء له بالحرية

فالرجاء اليوم وقد انتهت مرحلة سياسية بما لها أو عليها، وجاءت أخرى، أن لا تضيق المنابر بذات الفرصة، بل المأمول أن تتسع وتزيد، لا سيما وأن الشعار المرفوع (حرية .سلام .عدالة).

التحية للأستاذ فيصل في موقعه الجديد والدعاء له بالتوفيق، والعدالة لمولانا أحمد هارون والدعاء له بالحرية.
ومن حكمة الأيام التى ينبغي ألا ينساها الجميع حكاما ومحكومين: أن الأيام دول، ولو دامت لغيرك ما آلت إليك.. تلك حكمة بالغة.

الطاهر حسن التوم

 

 

 


‫7 تعليقات

  1. الأخ الطاهر أولا بعد التحية العدالة لكل السودانيين لكن العقاب لكل من تعدى على حقوقنا ومن خلال القانون لأنها سوف تكون دولة قانون ومؤسسات انتوا كيف تكون صحفيين واعلاميين تتحروا الصدق فيما تقولوه وتنشروه أنتم أخطر على البلد من إسرائيل عارف ليه لأنوا السودان وشعبوا فوق هذا الذل ويجب أن يصدر قانون لكم ليحاكمكم وفورا في أي خبر غير صحيح ويسبب ضررا يا أخي أتركوا السودان الآن بين أيدى أمينة فهلا تكرمت .

  2. تاني ما في تسلط كما في السابق ………..

    والايام دول … نعم دول … لكن في الحق وبالحق …. ليس بالشعارات والتطبيل ….

    اتق الله يا هذا … وكويس أنو لغاية اللحظة ما (كمدوك) في سجن كوبر بسبب تضليلك للعدالة ووقوفك جنباً الى جنب مع الدولة الظالمة

    ………………………………………………………………… حجرم ……………………………………….

  3. كان تحليلاً ثاقباً من الاخ فيصل محمد صالح …..واحمد هارون يلف ويدور حول نفسة ويريد شخصنة الحوار…. وكانت نهايتة سجن كوبر

  4. الطاهر ذات نفسه من إنتاج الدولة الظالمة
    مجموعة أسماء لولا الإنقاذ ما كان سمعنا بيهم ذاتو والله
    الطاهر حسن التوم
    يسن إبراهيم
    إبراهيم الصديق
    حسن فضل المولى
    ضياء الدين بلال
    حسن ابراهيم بشير
    مزمل سليمان حمد
    الهندى عزالدين
    وغيرهم من صنيعة الإنقاذ

  5. الحرية لبتاع اكسح امسح ماتجيبو حى …. انت متخيل انو نحنا ماعندنا ذاكرة ولا شنو … نتمنى فقط ان يقدم لمحاكمة عادلة فى دولة العدل والسلام وان يلقى ما يستحق من عقاب