وزيرة التعليم العالي.. ألفاظ ضحلة وسقيمة!!!
قبل أن نتعافي من غثيان مزعج جراء تصريحها السابق الذي وصفت فيه المذاهب الأربعة (بالمزعجة)، وقبل أن نستفيق من هول تصريحات وزيري العدل والشئون الدينية، تأبي وزيرة التعليم العالي إلا أن تؤذي مسامعنا بحديث أقل مايوصف بأنه (إسفاف) تعافه طبيعة العمل الوزاري ويثير الإشمئزاز، فقد زارت الوزيرة د. إنتصار صغيرون بلاموعد معلن جامعة أمدرمان الإسلامية وقيل أنها لم تبدأ بلقاء إدارة الجامعة، بل اتجهت فورا لخيمة احتشد فيها (جمع محدد) مايعني أن الأمر مرتب لخلق بيئة ملائمة للوزيرة لتفرغ فيها (شحنات غل) تسكنها منذ أطلت علينا برأسها مع تكوين الحكومة الجديدة….
الوزيرة التي تحمل لقبا علميا (يستحي) منها، خاطبت من اجتمعوا لها بخطاب ليس مكانه مؤسسة تعليمية (عالية وعريقة)، فقد بدأت مزهوة وهي تمطرهم بنفسها الثوري وشرعية الثورة، اللذان طبعت بهما تحركها المحموم نحو (تجفيف) الجامعات الحكومية من الكوادر القيادية بحكم أنهم موروثون من النظام السابق!!.
وليت الأمر وقف عند هذا (الفعل التصفوي الغاشم) فإدرات الجامعات من العلماء والأساتذة الفطاحلة، ينتظرونه أن يطرق أبوابهم، فلم يكن في وسعهم أن يعيروه، ولو لثانية من الزمن، أي ( إهتمام) فهم يعرفون قدر نفوسهم ويعلمون أن الكثير من (المواقع الأرحب) تنتظرهم داخل مؤسسات تعليمية أخري لن تطالها يد هذه الوزيرة المغبونة…
داخل حرم الجامعة الإسلامية ووسط تصفيق الهتيفة، أفرغت الوزيرة شحنة من (الألفاظ الوضيعة) حينما طرحت وسط الجمع خطتها العليلة (كنس ومسح وكسح) قيادات الجامعات الحكومية من العلماء والأساتذة الأجلاء… لكم أن تتصوروا سادتي حجم هذا (الإزدراء) من وزيرة التعليم العالي لزملاء المهنة الشريفة لالذنب ارتكبوه غير أنهم وصلوا للقيادة في عهد النظام السابق… لاتستحي الوزيرة أن تتعامل بهذا التعالي السقيم مع هؤلاء العلماء الأجلاء وهي التي كانت بينهم حتي الأمس القريب (أستاذ وعميدة) في جامعة الخرطوم ولم تسمع منهم كلمة جارحة ولانادوا بمسحها أوكنسها!!.
*الكنس ياسيادة الوزيرة ميدانه (النفايات) وليس العلماء الأجلاء من أساتذة الجامعات الذين تستهدفينهم بشرعيتك الثورية وتدوسي بها علي القانون والعدالة وروح الزمالة… وتجعلك تنسين عمدا موقعك الوزاري الذي يتطلب منك إعتذارا وندما علي هذه الألفاظ الضحلة السقيمة، التي تنتهكين بها حرمة كوكبة من علماء الوطن بذلوا العرق والتعب في قاعات الدرس وتخرجت علي أياديهم أجيال كثيرة هي التي تقود الخدمة العامة والخاصة في هذا البلد!!.
أعذرونا ياسادتنا الأساتذة والعلماء، فما كنا ننتظر أن تكون مكافآتكم عبارات ملوثة وجارحة يعف اللسان عن ذكرها، تكرمت بها وزيرة التعليم العالي، بلا أدني حياء، في حضرة مقاماتكم الرفيعة!!
فتح الرحمن النحاس
لقد قلت حقائق الأخ عبد الرحمن النحاس لا يغفل عنها إلا من كان يعيش درجات تحت الصفر!!يا سلاااااااااااااااام وللأسف الشديد يا الوزيرة ولو ما بقت وزارة التعليم العالي؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يا للحسرة على الكفاءات: كنا في الجامعة لو تحدث عميد أو وكيل الجامعة أو وكيل وزارة التعليم العالي نقف منصتين مندهشين نسمع كى نكسب كلمات جزلة ورصينة وفن التحدث والمخاطبة منهم من يحفظ ومنهم من يسجل!!!يا الله على الكفاءات شكلها الوزيرة خدعت حمدوك ب تسقط وثورة وكنس!! الدكتور أحمد ذكى قال (الأمة لا تسبق بالخطى ولن تنهض بالصياح)
السيد عبدالرحمن النحاس (باشا) ومن لف لفهم خليكم من الوزيرة الم تسمعوا بطالب جامعي كوووووز كما أنتم صفع عميد كلية القانون بحرم الجامعة ( مش في الشارع ) ثم أصبح وزير ثم سفير وما زال يحمل صفة (السفير ) , وبرضو تقول لي كلمات جزلة ورصينة زي شنو يا ربي ( تحت جزمتي ولا الحس كوعك يا شحات ) . الواحد عايز ينوم ويصحي ويمحي الثلاثين سنة الماضية . قرف
وضاعت سنة باكملها من عمرنا فى ذلك الحين
اسمعوها مني يا اهل السودان الكسح والمسح والفسخ باذن الله الواحد الاحد قادم لكن هذا الكسح والمسح سوف يكون لهؤلاء المسخ المشوه لكل صعلوك يعتقد بان الامر انتهى وان الوضع اصبح امن لذلك هم يستعجلون ايما استعجال لكن الايام دول وان غدا لناظره قريب ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين
نعدكم بأن لا غد ولا مكان لكم بيننا فأنتم شلة من الأرزقية والانتهازيين جئتم للسلطة فقراء تعانون من أبسط مقومات الحياة فاغتنيتم و أفقرتم الشعب ، أنتم مجرد لصوص الآن تختبئون كالجرذان في جحوركم ، وسوف نرى أي منقلب ستنقلبون.
والكيزان نفايات واللا مش نفايات؟؟
نفايات واللا مش نفايات؟؟؟؟؟
يا صحفي يا متعلم يا بتاع قاعات الدرس
المفروض ان تقدم ادارة الجامعة الاستقالة , جميعهم , حتي لو كانوا شوعيين لتعلم الوزيرة معني الاحترام ومعني الديمقراطية والله نفس اسلوب الحكومة السابقة في اقصاء الاخر كأنك يا ابو زيد ماغزيت ،المشكلة في السودان ليست الكفاءة والدرجات العلمية وهذا شئ مهم ولكن يجب أن نضع في الاعتبار كيف تدار الامور في البلد والثورة عمل ،الملاحظ أن الشهداء خشم بيوت والمفروض الشهداء سواسية حتي في التوثيق لهم ،يجب أن يكرم شهيد الأعتصام والذين استشهدوا في المتاريس، المريض الذي ساءت حالته ومنع من الوصول للمستشفي والمراة الحامل والمات وهو يدافع عن حريته الشخصية في العبور غير ابه بالسياسة والسياسيين ولا أبه بالعصيان القسري ،والله يا اخوة الشعب حصيف وعارف ومدرك لكل ألاعيب الساسة 30 سنة وقبلها ضحك علي الشعب والان الضحك واضح وضوح الشمس
فتح الرحمن النحاس .. يقال كما تدين تدان … اين كنت عندما كنس نظامك البائد العلماء والاطباء وضباط الجيش وخيرة ابناء الوطن ومكن شياطينه الذين عاسو فسادا في الارض وقضوا علي الاخضر واليابس باسم الدين اين كنت؟ تبا لك ولهم يالكم من صعاليك
لا فض فوك أستاذ النحاس .. كان الأجدى والمطلوب أن تخبرنا الست الوزيرة عن برنامج عملها لإصلاح العملية التعليمية .. انتظرنا أن تحدثنا عن خططها للتطوير .. خططها للنهوض بالعليم العالى ومؤسساته .. خططها لإصلاح البيئة الجامعية وتوفير الكادر العلمى الناضج وتوفير السبل للطالب لتلقى العلم فى ظروف أفضل من تلك التى وفرها لهم من تريد أن ( تكسحهم وتكنسهم وتمسحهم) .
أحبطنا من برنامج عملك باوزير التعليم العالى .. وأدركنا أنه لن ينجاوز ( فش الغباين) وحملة انتقامية لا تقل ضراوة عن حملات محمد بك الدفتردار الإنتقامية وأنه لن يتجاوز ( الكسح والمسح والكنس) .. وبس.
القلم ما بيزيل بلم لكل وزير او وزيرة اصغر من الوزارة
هذه سابقة لم تحصل قبل كدة في تاريخ السودان .. أن يقوم وزير تعليم بزيارة صرح جامعي اكاديمي شامح دون أخطار إدارة جامعة والاجتماع مع الطلاب .. طيب إذا حصل في هذا اللقاء اي مشاكل من المسؤول عنها .. ام انها الجامعية الاسلامية والكراهية لكل شيء له علاقة بالاسلام وأن التغيير سوف يبدأ من جامعة ام درمان الاسلامية وتقول لهم أن محاربة الدين تبدأ من هنا
لكن هذا زمن الغلقة هذا زمانك يا مهازل قد عد كلب الصيد للفرسان
ربما تفكر في اغلاق الجامعة كما فعل اسلافها قبل خمسين عاما
ضاعفت مفاهيمنا واندثرت القيم فتحالق اللص والشيطان والبجم
كمال قال شاعر ام درمان السفير عبدالرحمن الامين رحمه الله
ايه رايك فى الحسو كوعكم
يا جماعة الخير كلكم على حق طيب ايه ذنب البلد ما في قانون يحكم البلد ويعطي كل ذي حق حقه هذه هي العدالة التي ينشد لها الجميع من سلطكم مع الخونة المضوا علي مصير أمة بحالها أذهبوا جميعا ما عا وزين وزراء بدون خبرة بل يفضل أن يدار البلد بواسطة وكلاء الوزارات فضوها سيرة أرجعوا الي جحوركم السودان ليه رب يحميه .
ومن أقوالهم ( أكسح أمسح ما تجيبو حي) أحمد هارون والي شمال كردفان السابق .
خدني علي قدر عقلي…… لو انك مبسوط لنموذج المدعو هارون
ليه حابسه في السجن مفترض تشغله مستشار لوزراء الكنس والمسح
هههههههههههه
شر البلية ما يضحك
السيد. فتح الرحمن النحاس، اين كان قلمك عندما قالها احمد هارون (امسح اكسح ما تجيبوا حي) وبما انك متعلم وصحفي تعلم ان للقتال في الاسلام احكام يجب على المسلم العمل بها ومنها لا يحق قتل الاسير ولا سوء معاملته والى اخره من قواعد، فلم نسمع لك صوتا وهناك كانت الكلمة تعني ازهاق الارواح وليست وظيفة اما هو الكيل بمكيالين والاذدواجية والمصلحة، فكنس الوزيرة اخف وطئه لان اقاله لاناس مرتبطين بنظام لديهم ولاء لحزبهم وليس لعملهم الذي من المفترض فيه مراعاة الطلاب ومصالحهم وليس فصلهم لانتمائتهم الحزبية او حرمانهم من الامتحانات او التضيق عليهم وليس كل المعلمين سوف يفصلون كما قلت في منشورك، فارحم عقول القرأ فليس كلهم سسزج او تبيين او جهلاء
اسمها الجامعة الاجرامية
اكبر وكر للكيزان اولاد الحرام
فيها ما فيها من فساد إداري ومالي واكاديمي واخلاقي
كفاية قبل سنتين كان اللواط بين الكيزان في داخلية الجامعة وحدس ما حدس
ياوزيرة اكسحي واكنسي واضربي اولاد الزنا بيد من حديد
ما يعرف اولاد الحرام الا ولد الحرام عشان كده تشتم وتسب الكيزان انضف منك ومن امثالك سوف لن انزل لمستواك الذي في الحضيض من الاخلاق وسوء الادب لكن اقسم بالله اذا حصل كنس ومسح سوف لن تناموا سوف يكون الكسح والمسح من طرف لكل شيوعي خائن وجبان ولكل معتوه نشوف الحديد مين وحديد يلاقي حديد ينبرش الطرور ويفضل الصنديد ………… هذا الاسلوب الرخيص من العمل السياسي لا يقيم دولة ولن تبني امة والوعد قدام……الايام دول المشكلة الرئيسية في الكيزان انهم عاملكم بكل رافة وادب بينما الشيوعين والبعثين يعاملون اعدائهم بالحديد والنار شوف الصين وروسيا والعراق وسوريا كيف يتم معاملة الذين يختلفون معهم في الراي لكن الله يسامحك يالبشير لم تكن قويا لدحر هؤلاء الفلول اتباع الخارج الشيوعية فكر خارجي والبعث فكر دخيل في السودان ولكن باذن الله لن تقوم لكم قائمة سوف يكون لنا الصدر دون العالمين او القبر لن يجمعنا معكم وطن واحد
يا محمد عثمان أنتا جدادة ههههه
يا محمد عثمان أين حديدكم عندما خُلع كبيركم الذي علمكم السرقة و النهب و القتل والفساد؟ حديد شنو ياخ أنتو طلعتوا ناس أي كلام ، لو عندكم حديد كان تطلعوا بيهو و تكسحونا عشان تشوفوا الشغل الصح ………. أنتو زمانكم فات وغنايكم مات لا رحمه الله …… كل الذي تبقى منكم عبارة عن ذباب ألكتروني قذر و سوف لن يذكركم التاريخ إلا عندما يُذكر الفساد و اللصوص و الأرزقية … أرحمونا من أساليبكم الصدئة و وجوهكم القبيحة و كروشكم الممتلئة بقوت الغلابه والمساكين ……..أرحمونا من نفختكم الكذابه و إعلامكم الكاذب ….أختفوا من حياتنا فنحن نكرهكم إلى حد الثمالة
مدراء الجامعات العينهم البشير ديل ما فيهم عالم واحد كلهم كيزان جابتهم المحسوبية والفساد غالبيتهم منحوا درجة الاستاذية عشان مشوا الجهاد ونسبة كبيرة منهم ادوهم درجة الدكتوراة بدون استحقاق. هم غير اكفاء عاثوا فسادا فى الجامعات ضيقوا على الكفاءات الوطنية فغادروا البلد، تم تعيين كثير من الاساتذة والموظفين لانتمائم وليس لكفاءتهم عملوا على افساد الجامعات ماليا واخلاقيا حتى تدهور التعليم الجامعى فاصبح يخرج جهلة لا ينفعون البلد فى شئ. ولذلك اول خطوات الاصلاح بل اهمها هو كنس هؤلاء الفاسدين ومسحهم بل ومحاسبتهم على فسادهم وافسادهم واقترح اول من يتم محاسبته هو المدعو ابراهيم احمد عمر الذى اتى بكارثة مايسمى بثورة التعليم العالى.
والدليل انت في ماي بدو انك خريج جاهل خريجي الجامعات السودانية موجودن في كل مكان في السعودية فقط حوالي 10 الاف طبيب وفي بريطانيا حوالي 17 الف طبيب ديل اتخرجوا من كلية الطب في بيتكم ا
سمية أبوكشوة>>>>انتصار صغيرون.
التعليم العالي يحتاج الان لشحنة اسعافية، والأولوية يجب أن تكون لمعالجة مشاكل التمويل وتطبيق معايير الجودة واصحاح البيئة التعليمية. طبعا لا مانع من معالجة المشاكل الناتجة من هيمنة عناصر النظام السابق المتطرفة، لكن يجب أن يتم ذلك بتريث وحكمة وعدم المساس بالقيادات الجيدة والمفيدة مهما كان انتمائها الحزبي.
وهل نسيتم قولة الترابي عندما اطلق على جامعة الخرطوم (خضراء الدمن ) واهل نسيتم الصالح العام وهل نسيتم امسح واكسح وماجيبوا حي وهل نسيتم سياسة التمكين والتجنيب وهل نسيتوا (الغاية تبرر الوسيلة ) و هل تعلم بان هناك في السعودية اطباء لم ينجحوا في اختبار الهيئة الطبية (يعني اختبار يثبت انك فعلاً طبيب لكي تمارس مهنة الطب فالموضوع ياخي الجبهجي – مش موضوع كماً الموضوع نوعاً يعني بمعنى الف طبيب مؤهلين تاهيل صاح ولا(5000الف ) طبيب امسح واكسح انتوا الخراب العملتوا في السودان عاوز خمسون عام قادمة عشان يتصلح .
الكنس يا جماعة واجب وطني كل القيادات الموجودة في عهد الكيزان موالية لهم لذا يجب الكنس بقوة والمسح والازالة بكل قوة
سؤالى للخائفين على الاسلام فى السودان . الاسلام لا يخاف عليه … دين الله و كتابه … الله حافظهما و قال ذلك فى كتابه … يجب الخوف على عباده … أين الرحمة بعباد الله أين كلمة هؤلاء العلماء في النظام البائد لو كانت لهم كلمة لما حاق بإنسان السودان ما حاق به …. تحتهم ثروة طلابية و شبابية يزرعون فيها اي غرس ينبت لكنهم غرسوا فيها و للاسف شجرة المؤتمر الوطنى التى دمرت تربة و انسان السودان. فكل من يكتب كلمة محاسب عليها يوم القيامة … يوم لا ينفع مال و لا بنون …
… لك الله يا وطنى ….
النحاس الاحول الاعمىى الاغطش الاعشى الذي في عينيه قذارة الكيزان التي عاثت في ارض السودان 30 عاما ، فسدت وافسدت كل نواحي الحياة الاجتماعية والسياسية والتعليمية والصحة …..إلخ.
اسأل الله ان يتم كنسك انت اولا ومن ثم جميع بني كوز الفاسدين المفسدين الضالين المضلين.
الكاتب اصابته فوبيا مصطلحهم في الكسح والمسح رغم انهم اتبعوا ذلك منذ بدايات عهد البلاوي “الانقاذ” فيا سعادة الوزراء اعملوا في صمت والعبرة في الفعل وليس الرغي “السواي ما حداث”
المدعوة بإنتصار صغيرون معروفه بالانتهازية فقد كانت عضواً فاعلاً بالمؤتمر الوطنى قطاع المرأة وتم ترشيحها في قائمة المرأة بالمؤتمر الوطنى لإنتخابات 2015 وكشف هؤلاء المرشحات ومن بينهم إنتصار في تلك الانتخابات موجود على موقع الراكوبة لمن يريد الإطلاع عليه .. هؤلاء هم ( شعب كل حكومة ) ويقفزون من مركب لمركب وحسب المصلحة .. هؤلاء هم من يشكلون الخطر على حكومة حمدوك وغيرها كثيرين من أصحاب المصالح الشخصية .
النيلين تابعه للكيزان ووراها اهداف خبيثه
انت يا عبد الرحمن زعلتك شوية كلمات زى كنس ومسح والسودان كلو اتكنس من ثرواته واصبح مهانا ليس له كلمة ولا وزن لمدة ثلاثين سنة ما زعلان على ضياع ثلاثين سنة من عمر شعب ووطن بسبب مشروع فاشل اعترف بفشله من اسس له ولكن بعد فوات الاوان بعد ما عرف ان اجله قد اقترب ثم ان حتى لو هذه الوزيرة ليست كفؤ او اخطأت او حتى فاسدة ممكن ياتى غيرها بالديمقراطية لكن فى عهد اربابك كان يتم مكافأة الفاسدين واللصوص فل ظل سياسة التنظيم والتمكين والولاء على حساب الكفاءة والقدرات صحيح السودان مشواره صعب وطويل لكن ليس مستحيل فقط مثلما اخذ المؤتمر الوطنى عمر جيل كامل وخرب وضيع يجب ان يختفى من الصورة فلا احد يريدهم لا داخل السودان ولا خارجه وتعطى الفرصة لاخرين اكثر ولاء للوطن منهم ومن فكرهم الفاشل
وانا طالب في كلية الزراعة قبل 22 عام ونحن في السنة الاولى ، جاء واحد من الطلاب الكيزان متاخر الدكتور منعه يدخل قام طلع ليهو بطاقة الامن وقال ليه انا منت في مهمة………..
بطلوا نحيب دا افعالكم ابقوا قدرا.
ما كتبته هو مجرد مسرحية سيئة التأليف والإخراج .. إختشى !
انا حقيقة اوييد كلام اخونا ابكريك وود دكام يبدو انه الكلام الواقعى والله قبل يومين كنت بتكلم مع واحد فى انو نفس المشكله دى والتى انتقدناها جميعا وهى سياسة الاقصاء والصالح العام مهما كانت لم تكن موفقه من قبل الكيزان لانها اغلقت بيوت وشردت اسر وفعلت مافعلت وكثير من الناس كان حانقا على الكيزان ليس لشي الا لانه كان احد هذة السياسة وهو مااضر بالسودان فى خبراته وقواه العاملة والخبرات ليس لشي الا لانه لم يكن موالى للنظام .
الان والحقيقه تقال نفس الخطأ الذى قام به الكيزان يطبق من التيارات السياسية المعارضة وانا اقولها تيارات معارضة لانه لو كان فيهم شخص حصيف لرفض هذة السياسة تماما لانها كانت واحدة من اسباب سقوط النظام السابق فكيف ترتكب نفس الخطأ وانت تنتقدة فى نفس الوقت لايعقل ذلك .
ولكن يبدو ان قحت اتت فعلا لكنس ومسح الاخرين دون النظر الى ابعاد مايفعلون وهذا سوف يؤدى الى نهايتهم كما الكيزان لان اللذين خرجو فى الشوارع واسقطو هذا النظام كانو من جميع الاطياف حتى من كان والدة كوز
بعدين دخل الكيزان شنو مع الائمة الاربعه عشان تجى صغيرون دى تتكلم عن الائمة الاربعه
حقيقة كان حديثها غير موفق وليس حديث السياسيين
ممكن تشيلى الكيزان فى المناصب العليا دون ضوضاء وتعينهم فى اماكن اخرى اقل . كان هذا سوف يكون تطبيقا حقيقياً للشعارات التى رفعت فى الثورة وليس عواء فقط وسوف يخجلون من انفسهم ايما خجل
وتحياتى