غيب الموت القيادي الإسلامي البارز العقيد د. محمد الامين خليفة، يوم الأحد بألمانيا، بعد صراع مع المرض، ويحدد الدفن لاحقاً بعد وصول الجثمان، ويقام المأتم بمنزله بضاحية كافوري مربع ٨، جوار كلية الجزيرة، بحسب ما نقلت “كوش نيوز”.
تخرج الفقيد في الكلية الحربية السودانية عام 1973، نال دبلوم إشارة في مدرسة الإشارة الأميركية ودبلوم الحرب الإلكترونية في معهد الحرب الإلكترونية بجمهورية مصر العربية، ونال درجة الماجستير في العلوم العسكرية من كلية القيادة والأركان السودانية عام 1985.
وكان أحد أعضاء مجلس قيادة ثورة الإنقاذ، وقد شغل خليفة منصب رئيس المجلس الوطني الانتقالي (1992-1996)، ورئيس اتحاد البرلمان العربي 1994، كما نال درجة الدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة الجزيرة (السودان) عام 2008.
من مؤلَّفاته كتاب “تأملات حول النظام السياسي السوداني” باللغتين العربية والإنجليزية، وكتاب “خطى السلام خلال عشرة أعوام” أيضًا باللغتين العربية والإنجليزية، وكتاب “خطى السلام خلال عهد الإنقاذ”، وكتاب “قضية السلام والحرب في جنوب السودان من منظور إسلامي”، وكتيب “حكاية الراوي”. له عدة مقالات صحفية وبحوث ودراسات ومشاركات في منتديات فكرية وبحثية.
الخرطوم (كوش نيوز)
اللهم ارحمه واغفر له واجعل الجنة مثواه وانزله منزلا طيبا مباركا فيها برحمتك يا ارحم الراحمين
نسأل الله له الرحمة والمغفرة ..
وان يسكنه فسيح جناته ..
مع الصديقين والشهداء والصالحين ..
كان من النزيهين في الانقاذ
آثر الابتعاد منذ وقت مبكر
بعد انكشاف فساد الانقاذ
اللهمّ أغفر له وأرحمه. رجل عفيف شريف.
له الرحمة والمغفرة وتقبله الله قبولا حسن وجعل مثواه الجنة مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
فلت من عقاب الدنيا ولكن عذاب ربنا في انتظارو
مثل الهالك الترابي
كان الخبث والغدر والحقد يمشي على رجلين
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم إنا لله وإنا إليه راجعون نسأل الله له الرحمة والمغفرة، قد كان رجلا وطنيا أصيلا ربنا يوسع قبره ويحسن مثواه ويجعله في الفردوس العلي مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا
لم يكن عفيفاولا شريفا بل قاتلا . قتل شهداء 28رمضان 1990 بيده قبل المحاكمة اهو بين يدى خالقه ان شاء عذبه وان شاء عفا عنه.
له الرحمة والمغفرة وتقبله اللهم قبولا طيبا مع زمرة الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا اللهم ان كان محسنا فزد في احسانه وان كان مسيئا فتجاوز عن سيئاته اللهم لاتحرمنا اجره ولا تفتنا بعده
هذا الهالك هو من غدر بالشهيد العقيد طيار محمد عثمان كرار الرجل الشجاع وقام بطعنه بالسونكي مما تسبب في مقتله،،، واستغرب لمن يقولون عنه أنه رجل شريف عفيف!!!!!! ربنا ينتقم من كل الظلمة ونسأله تعالى أن يرينا فيهم عجائب قدرته… والله يرحم الأبطال شهداء رمضان (الشاويس برهان قال كان معاهم!!!!!! ههههههههه)