أبرز العناوينمنوعات

صور متواضعة لوزير الصحة السوداني جالساً على الأرض تثير التعليقات بمواقع التواصل

أثارت صورة لوزير الصحة السوداني د. أكرم علي التوم، جالساً على الأرض، بإحدى المراكز الصحية بمدينة ام درمان ، وهو يستمع لمريضة كبيرة في السن، بكل بساطة وتواضع، أثارت تعليقات رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بحسب ما نقلت (كوش نيوز).

FB IMG 1574842737870

كما ظهر الوزير في لقطة أخرى معبرة، وهو يدنو من طفل منحنياً ليستمع إليه برأفة وعفوية، وقد بدأ فيها التأثر على وجه الطفل.

FB IMG 1574842732407

فيما أشاد كثيرون على مواقف الوزير وبساطته، لم يخلو أيضاً من انتقاد البعض لتردي الوضع الصحي وبيئة المستشفيات الحكومية، التي لاتنفعها عاطفة ومشاعر وتأثر.
الخرطوم (كوش نيوز)

‫5 تعليقات

  1. هو الشعب السوداني كبعا شعب عاطفي واحيانا لا يخلو من عبط . تستفزه هذه المظاهر الفارغة . وزير الصحة مطلوب منه تطوير المرافق الصحية والقيام بمسؤولياته وبعدها ان جلس في قصر لا يعنينا شيئ . زي واحدة بذيئة تجي تديهم كلمتين عن حبها للسودان والوحدة مع انها اختارت الانفصال . الغريبة في فيديوهاتها للجنوبيين تشتم السودانيين وتصفهم بالشذوذ .ومع ذلك نجد من يناديها بماما اميرة . هل في انسان عاقل يرضي ان تكون امه بهذه البذائة

  2. الواضح الرجل اذا لم يسمع للبسطاء كيف يعمل علي راحتهم وهل الرجل يملك عصا موسي عشان بيوم وصحها
    يجعل من مستشفيات منهية ومدمرة طوال 30 سنه فى شهرين من جنة خليكم موضوعين يا بشر

  3. يا جميل بثينة نحن ما قلنا يغير في شهرين . طبعا دا مستحيل .لكن قلنا التطبيل والافتتان بالجلوس علي الارض تجعل المسؤول يشعر بالرضا لأن الناس مبسوطة من هذه الحركات . وبعدين يتضح انه لم يعمل شيئ وكان كل تركيزه وانجازه هو هذه الحركات . قلنا عاوزين عمل . والمسؤول تتحدث عنه انجازاته . ولا يهمنا ان جلس علي الارض أو صعد في السماء . وبعدين وزير الصحة يعلم بمشاكل وزارته جيدا وليس محتاج للاستماع لكفل لشرحها له

  4. وما زالوا يتحفوننا بما يظنونه سيرفع الوطن إلى قمم الجوزاء

    وزيرة الخارجية شايلة ساندوتش ، لأنها ما فاضية تقعد في صينية الأكل

    وزير الإعلام شايل طوريته يفتح في مجرى بيته، اخدم نفسك بنفسك

    وزير العدل يساعد الجيران في بناء الحيطة الواقعة،جاركم ولد حارتكم ، وبريدكم

    مدني شايل سكينه يضبح في خرفان الجيران مشاركة وجدانية

    أما همدوك شمسيا فقد ذهب إلى البادية التي منها أتى ، ويسلم على أهله فردا فردا ،أنا منكم وإليكم يا أهلي

    رمتنا قحط بنوادر أبنائها المتواضعين ، الفاهمين

    تواضع كل واحد منهم لنفسه يا أولئك

    نذكركم بأن كثير من الإنقاذيين كان متواضعا، فماذا عاد علينا من تواضعهم؟

    ليتنا نترك السفاسف ونشهتم للكوارث التي اقتربت منا حد زوالنا من خارطة الكرة الأرضية

  5. قحاتة وهم: ما فيهم بركة جمهوريين بعثيين شيوعيين ليوم الليلة ما سمو!