عمسيب: سيظل القضاء في السودان خاضعآ للسلطة السياسة يدور معها أينما دارت .. ولا عزاء لنا
النائب العام ده نائب مسيس .. بيضع الإعتبارات السياسية فوق الاعتبارات القانونية ..
أنا عبدالرحمن ما من محبي عبدالحي يوسف .. وما أسلامي .. أنا راجل بعرف نفسي بأني ميال للمحافظين .. ودائمآ بتكلم عن حزب الكنبة العريض وعن التيار المحافظ ..
المهم النائب العام فتح بلاغ في مواجهة عبدالحي يوسف لأنو تلقى أموال من البشير .. كويس طيب .. مفهومة ..
النائب العام سعى لفتح بلاغ في قناة طيبة و جامعة أفريقيا العالمية .. لأن البشير سلمهم اموال .. بناءآ على افادة الرئيس البشير .. وأنا سمعتها بصورة مباشرة من الجلسة .. طيب كويس ..
طيب بالنسبة لأنو الرئيس تكلم بصورة واضحة و مباشرة عن أستخدام هذه الأموال لدعم القوات المسلحة .. و أن البشير قام بتسليم عبدالرحيم دقلو 5 مليون دولار يد بيد .. هل النائب العام يستطيع أن يحرر بلاغ في مواجهة الأخير ؟
طلب محامي الدفاع عبدالرحيم دقلو للشهادة في المحكمة .. هل قبلت المحكمة طلب الدفاع ؟ هل للمحكمة القدرة على الاتيان بعبدالرحيم على عتبة الشهادة ؟ .. الأجابات بالطبع لا ..
نموذج العدالة الشائه الأن و الذي يوظف لتصفية الخصومة السياسية .. نموذج غير مقبول و لن يحل أزمة بل سيوسعها ..
سيظل القضاء في السودان خاضعآ للسلطة السياسة يدور معها أينما دارت .. و لا عزاء لنا ..
عبد الرحمن عمسيب
الصحافة هي السلطة الرابعة
بدلا من مهاجمة النائب العام بتسيس العدالة عليك القيام بواجبك الصحفي، المتمثل في ابراذ الحقايق والأدلة التي تثبت براءة الشيخ عبد الحي للرائ العام حتي تستطيع أن تحول القضية مسار الجدل من قضية سياسية الي قضية رائ عام، وبعدها يستاحل أن تسلك طريق العدالة السياسية مهما كان. ونفس الموضوع ينطبق علي دقلو إذا كنت متأكد من أن دقلو أيضا يجب أن يكون مع عبد الحي وباقي الجماعة، ينبقي عليك أن تصنع أرضية صلبة تنطلق منها للشارع حتي يضغط على النائب العام ويدرج دقلو مع غيره من المتهمين.
ولاكن ان تكتب بكل سذاجة وتقول مالم يسأل دقلو لا يسأل عبد الحي وغيره، تضع نفسك موضع الشبه بدفاعك عن عبد الحي، ومن شرف مهنتك انت ك صحفي أن تدافع عن حقوق الشعب وتعمل جاهدا أن تعود كل مقدرات الشعب السوداني، المادية والمعنوية، لا أن تعمل على أن يفلت بعض المواطنين السودانيين من العدالة مع مااغترفهو من جرم من في حق الوطن والمواطن.
وللعلم النائب العام هو الممثل للحكومة و الشعب عامة في قضايا الحق العام، هو ليس الحكم فالكلمة الأخيرة للقضاء. فمجرد إصدار أمر بالقبض أو القبض لا يجرم الشخص مسار القضية، فالمتهم برئ حتي تثبت إدانته.
م
صدقت صدقت والله الشيخ عبد الحي يا جبل ما بتهدك ريح
صدقت يا عمسيب .. نائب عااااام طرطور .. ممسوك من اضانو يمين يمين شمال شمال .. دا قانون قحط الذي سيودي البلد في ستين داهية …الناس صابرة عشان البلد ما تولع مش خايفة من نائب ولا وزير غفلة
شعار العدالة المرفوع حاليا هو مدعاة للمسخرة،، ما يجري هو تصفية للخصوم السياسيين، واستخدام اجهزة العدالة نفسها للانتقام وللفتك بالخصوم وهذا امر مؤسف. مفروض كل المعتقلين يكونوا خارج السجن مالم يتم إثبات الدعاوي وادانتهم رسميا..
ما يحصل الآن فقط ان يشير نشطاء قحط في وسائل التواصل الاجتماعي أن فلان فاسد فيتم الإعتقال قبل التحري وإثبات أي شى
التوبة الصادقة تجب ما قبلها واعلنها قائد الدعم السريع بنفسه وليس نائبه فقائد الدعم السريع هو الشخص الوحيد الذى انتقد البشير وهو فى رأس السلطة وهو من اعلن انحيازه للثورة وطلب من قواته ان تذهب كى تؤمن المنشآت وتحمى المواطنيين من كتائب المشركين بنى كوز اى ان قائد الدعم السريع هو وحده من آمن قبل فتح مكة
كن أمينا مع نفسك ان ارادت الثورة أن تكرم الدعم السريع ان هى اتت اليه بنجوم السماء وعلقتها دبابير على أكتاف جنوده فلن تكون قد اوفتهم حقهم كاملا فضلا لا تقارن بين شيطان رجيم وملاك طاهر ولك ان تعلم ان لا كبير على القانون فى عهد الثورة والكبير هو الله وحده والله اكبر ولله الحمد
انك حقا عمى سايب فانت لم ترى حراس الثورة يملأون الشوارع حماية لثورتهم وهم سند القضاء الذى يستمد نزاهته واستقلاليته منهم
اما هذا العمى سايب الذى يقدح في نزاهة القضاء فهو كوز وان أنكر ذلك ويجب محاكمته على تطاوله على عدالة الثورة متمثلة فى قضائها
والله الصحفي صادق ، هل كون قائد الدعم السريع انتقد البشير ودعم الثورة هل هذا يمنع من استدعاء دلقوا ومساءلته كما يتم مساءلة غيره ، والله النائب العام لا يريد تحقيق العدالة ولا وجهه وجه من يسعي لتحقيق العدالة ولا هو أهل لذلك ولن يحقق شيئا ، اليس هو من تكلم عن المريسة ؟ اذا اشربوها و اشربوها و اشربوها حتى تستفرغوا ، ولن يسألكم النائب العام .
القضاة ثلاثة: اثنان في النار، وواحد في الجنة
قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: الْقُضَاةُ ثَلَاثَةٌ: اثْنَانِ فِي النَّارِ، وَوَاحِدٌ فِي الْجَنَّةِ: رَجُلٌ عَرَفَ الْحَقَّ فَقَضَى بِهِ، فَهُوَ فِي الْجَنَّةِ، وَرَجُلٌ عَرَفَ الْحَقَّ فَلَمْ يَقْضِ بِهِ، وَجَارَ فِي الْحُكْمِ، فَهُوَ فِي النَّارِ، وَرَجُلٌ لَمْ يَعْرِفِ الْحَقَّ، فَقَضَى لِلنَّاسِ عَلَى جَهْلٍ، فَهُوَ فِي النَّارِ.” رَوَاهُ الْأَرْبَعَةُ.
وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: مَنْ وَلِيَ الْقَضَاءَ فَقَدْ ذُبِحَ بِغَيْرِ سِكِّينٍ
وقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: إِنَّكُمْ سَتَحْرِصُونَ عَلَى الْإِمَارَةِ، وَسَتَكُونُ نَدَامَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ… ).
مقام القضاء مقام خطير، وأن الواجب على مَن تولى شيئًا من ذلك أن يتَّقي الله، وأن يُراقب الله، وأن يحرص على إصابة الحقِّ، ولهذا يقول ﷺ: القُضاة ثلاثة: قاضيان في النار، وقاضٍ في الجنة، هذا يُفيد الخطر، وأنَّ الأمر يحتاج إلى عنايةٍ وصبرٍ حتى يعرف الحقَّ ويقضي به، «فمَن عرف الحقَّ وقضى به فهو في الجنة»؛ لأنه مصلحٌ، نافعٌ للناس، موصلٌ الحقَّ إلى أهله، فهذا له الجنة، وله الفضل العظيم، الذي يقضي للناس على علمٍ، أما مَن قضى للناس على جورٍ، ويعلم أنه جورٌ، أو على جهالةٍ، فهذا مُتوعَّدٌ بالنار -نسأل الله العافية.
ويُفيد هذا وجوب الحذر من القضاء بغير علمٍ، أو القضاء بغير الحقِّ، من أجل هوى، أو قرابة، أو عداوة، أو غير هذا، أو رشوة، ففي هذا الخطر العظيم.
يقول ﷺ: مَن ولي القضاء فقد ذُبِحَ بغير سكينٍ؛ لأنه خطر، مقامه خطير مُتعب، ومَن ذُبح بغير سكينٍ يتعب، متى تزهق روحه بسبب التَّعب، المعنى أنه ولي أمرًا عظيمًا خطيرًا مُتعبًا، فليتَّقِ الله فيه، وليصبر، وليتحرَّ الحقَّ، حتى تكون له السَّعادة.
وتولي الإمارة أمر خطير أيضاً، والقضاء نوعٌ من الإمارة، والإمارة فيها خطرها أيضًا؛ لأنَّ صاحبها ينفذ الأوامر، وينفذ أحكام القُضاة، ويتصرف بما يصلح للبلد، فهو على خطرٍ، ولهذا قال ﷺ: إنَّكم ستحرصون على الإمارة، وإنها خزي وندامة، إلا مَن أخذها بحقِّها، وأدَّى الذي عليه فيها، فالواجب على مَن تولى الإمارة على قبيلةٍ، أو في بلدةٍ، أو قريةٍ أن يتحرَّى الحقَّ.
منقول بتصرف
فالينظر النائب العام ورئيسة القضاء وجميع قضاة السودان مع أي الفئتين يكونون مع أصحاب النار أم مع القضاة الذين يدخلون الجنة لأنهم اتقوا الله في هذا الأمر وحكموا بالعدل ولم يتبعوا هوى النفس وغيرها.
يبدو أن الشيوعي والعلماني انزلوا لنا دينا جديدا سموهو حريه سلام وعداله وسموهو الوثيقه الدستوريه الشيطانيه
والحاكم الاعلي هو الشيطان وكل من يخالف الأمر وراء القضبان…بدو بالأحزاب وحلوها …وتوجهوا للنقابات والمواساة والشركات وووووو وخربوا بيتها……ووصلوا للاعلام ومنها لرجال الأعمال ودمروهو…..والان وصلوا للعلماء وعلماء الدين وبكره بمزاج اقبلوا علي الشعب وانتوا منه…اسرع شعبنا الزمن اسرع…..
اذا كان هناك قضاء عادل حقا يجب رفع قضايا وفتح بلاغات في حقط في ما حصل من تجاوزات أثناء المظاهرات السابقة : 1.قفل الطرق والشوارع و منع السيارات من المرور والاضرار بالمواطنين ومحاصرتهم والحؤول دون كسب عيشهم . 2. تخريب الطرق وقفل الجسور و اقتلاع أرصفة الشوارع وهذا أضر بالمواطن الذي سيدفعه فيما بعد من الضرائب التي تحصل منه . 3. ترويع المواطنين الذاهبين لأعمالهم و ارهابهم . 4 . إرهاب المواطنين الذين لم يشاركوا معهم وكل من يختلف معهم واتهامه بتهمة الكوزنة! الخ….