مداراتمنوعات

بالفيديو.. في تقليعة جديدة طالب وطالبة بإحدى الجامعات السودانية يمسكان ببعضهما ويعلنان خطوبتهما داخل الحرم الجامعي والغضب يجتاح مواقع التواصل


صب رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان جام غضبهم على طالب وطالبة بإحدى الجامعات السودانية المعروفة ظهرا في مقاطع فيديو واسعة الانتشار على السوشيال ميديا وهما يعلنان خطوبتهما أمام جمع غفير من الطلاب والطالبات داخل الحرم الجامعي.

https://web.facebook.com/100003588285606/videos/2542272659235652/

وبحسب ما شاهد محرر كوش نيوز فقد ظهر الطالب ممسكاً بيد خطيبته ويتلقى التهانئ من زملائه الطلاب الذين قابلوا الأمر بفرح هستيري وبصافرات ظهرت واضحة خلال المقطع المتداول, وعبرن الطالبات كذلك عن إعجابهن بالمشهد وظهر صراخهن واضح خلال الفيديو.

https://web.facebook.com/100003588285606/videos/2542280685901516/

رواد مواقع التواصل من جانبهم أبدوا غضبهم على المقطع  الذي وصفوه بالفضيحة, كما أنتقدوا الجامعات واداراتها التي اصبحت تسمح بمثل هذه الفوضى.

ويرى المنتقدين أن الخطوبات التي تتم بالشوارع والجامعات ودون حضور وموافقة أولياء الأمور تدل على جهل الشاب والفتاة كما يوضح تأثرهم بعادات الدول الغربية التي لا تشبه عاداتنا الاسلامية والسودانية.

الخرطوم _ النيلين


‫8 تعليقات

  1. دي المدنية ومعناها الخفي العلمانية وليس عكس العسكرية كما يظن المساكين.

  2. الجامعات في عهد القحاطة أصبحت مظنة ومكب للتفاهات وظواهر شعار المدنية السالبة
    تقبيل ولعب الحجلة بنات وأولاد وخطوبة علي طريق الهوم ليس .الغربية . فعلا انتقلنا انتقال سالب والسودان في مرحلة الا مرحلة … مرحلة الجرح الأسن.

  3. الى الموتورين الذين يتحدثون عن المدنيه و القحاته ارجعوا الى فيديوهات اللواط و التقبيل التي انتشرت في عهد الانقاذ و اصمتوا…ما كل مره يظهر واحد موتور يجي يقول لينا دي الدمنيه و الكلام الفاضي ده …هي سته شهور او اقل من الحكم المختلط المدني و العسكري و لم يصاب الشعب السوداني بالزهايمر و يتذكر كيف تغيرت اخلاق السودانيين في فترة الانقاذ الى الاسوا و كان قادتهم ياكلون الحرام و يزنون في شهر رمضان و يتلاوطون في المساجد فاصمتوا تبا لكم

  4. انت يا موسي اكبر موتور ومافاهم اي حاجة…. اي حاجة غلط بترجعو للكيزان كانو بيعملوها كيف… ياخي انت حاسب نفسك وفعلك قبل التانين…انت بكلامك دا مستعد تتقبل اي حاجة غلط ومايهمك حرام ولا حاجة دخلية علي اخلاقنا وموروثواتنا ومعتقداتنا لانك بس داير تعيش الدنيا وناسي يوم الحساب

    بس تذكر انو هناااك ما حيسألوك عن الكيزان … السؤال عن عملك انت وبس
    ربنا يهدينا ويهديك

  5. البلدوزر يزنى ينهار رمضان بأربعة فتيات ( قيادى كوز )
    دبلوماسى مانهاتن يتحرش بفتاه أمريكية فى بار الساعة الثانية صباحا وباموال الشعب وهو مخمور
    مسئول بشئون الخدمة بسنجة يستغل المكتب سكن ويمارس الرزيلة مع الخريجات ثمن نيل الوظيفة والتعيين
    هذا غيض من فيض شريعة بنى كوز اللا اسلامية
    يعنى المسالة ما اعلان خطوبة امام العلن او لعب الحجلة علنا انما ممارسة الجنس مباشرة وعدييييل كده قال اسلاميين قال واى كوز دوسوه دوس

  6. هل هنالك من برر للكيزان افعالهم الشعب لايبرر للمخطي أياً كان فلماذا كانوا وكانوا والاسلام بري من أي فعل ينافي الاخلاق الكريمة وتعاليمه السمحه سواء صدرت من أي كائن كان فلماذا الهجوم هل هذه طريقة لتبرير الأفعال المنافية للاسلام وتقاليده أم هي لمزيد من الإنفتاح الأعمى وكانك يا زول ساي ويا موسى تقولون للمخطئين أستمروا فقد سبقهم بها فلان (({وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا أَيْنَ شُرَكاؤُكُمُ الَّذِينَ كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ)) أين تبريركم لهم يوم الحساب فأنتم شركاء في هذا المنكر .

  7. طلبة جامعة يعلنون خطوبتهم أمام زملائهم ويتلقون استحسان و فرح منهم, وين المشكلة!! هؤلاء طلبة جامعيين لديهم كامل الوعى و ليسو بقصر يعبرون عن فرحتهم مع زملائهم فما دخل رواد مواقع التواصل الاجتماعى فى ذلك, هل هذا آخر ما توصلوا اليه من التنمر والتعدى على الحريات الشخصية للآخرين ! أو هو نوع من الفاقة ! أم نوع من الفاشية الجديدة! فأليغضب من يغضب ولن يستطيع من يسمون برواد التواصل لفرض شروطهم لتسيير حياة الآخرين, فربما تكون خطوتهم القادمة مطالبتهم بفسخ خطوبة هؤلاء الطلبة ههههههه

  8. فلنعلم جميعا انا مامورون ان دعو بالتى هى احسن وبنيه صادقة لله لا لسلطه ولا لسياسة ولا لتحقير انما الدعوة بالتى هى احسن فقد قال الله تبارك وتعالى فيما معناه لخير خلق الله لو كنت فظا قليظ القلب لانفضو من حولك انى ارى كل التعليقات السابقة لم نراعى فيها حسن الدعوة و الهداية اتمنى ان تراعى حسن الدعوة بالتى هى احسن وان تقدم فى ابهى الثياب خالصة لوجه الله فقلب المؤمن بين اصبعى الرحمن يقلبهما كيف يشاء من منا يضمن حسن خاتمته اللهم بلغنا حسن الخاتمة