جرائم وحوادث

الشرطة تكشف تفاصيل التفلتات وسط امدرمان

كشفت الشرطة تفاصيل الأحداث التي جرت عصر السبت وسط أمدرمان. وقالت الشرطة في بيان: (أنه في اطار خطة تأمين اعياد الاستقلال ورأس السنة ودور العبادة وبتاريخ السبت الموافق 28 ديسمبر 2019 وعند الساعة الرابعة عصرا قامت الشرطة بتغطية الصلوات المقامة في الكنيسة الكاثولكية جوار قسم شرطة مرور امدرمان وعقب انتهاء الصلوات غادر اغلب المصلين بواسطة عربات (حافلات) في هدوء).

وأضاف البيان: (تحرك بعض المتفلتين المتواجدين بالقرب من الموقع وقاموا بالاخلال بالسلامة العامة وإثارة الشغب والتعدي على ممتلكات بعض المواطنين بموقف الشهداء وشرق الكنيسة). وقال البيان أن دوريات الشرطة تحركت لموقع الأحداث وتمت السيطرة على الموقف وتأمين المنطقة والقبض على المتفلتين وتم اتخاذ إجراءات جنائية في مواجهة عدد (75) متهم بالقسم الأوسط أمدرمان.

وتمكنت الشرطة من استرداد عدد (19) جهاز هاتف محمول وتم التعرف عليها من قبل المبلغين كما لم تسجل مضابط الشرطة أية اصابات وسط المواطنين سوى حالة واحدة مستقرة.

صحيفة الإنتباهة

‫10 تعليقات

  1. دسدسة و غطغطة
    ما كشفتوا أي حلجة
    ٧٥ متفلت ديل القبضتوهم
    و لو قدرنا الزاغوا و نا إتقبضوا يبقى العدد اكتر من مية
    طيب ديل متو ؟ و جو من وين؟
    حكايتكم ما ظابطة

  2. يجب ترحيل خلايا التخريب والعدوان الأجنبية إلى ما وراء الحدود وتفريغ العاصمة منهم فورا حتى لا يحدث رد فعل كبير جدا، السودان لا يحتملهم أمنيا ولا إقتصاديا.

  3. هذا جزاء المعروف واستضافة من لا يستحق، نطالب بتفريغ العاصمة من اللاجئين وترحيلهم إلى معسكرات في حدود دولهم، يجب أن تحرم العاصمة على اللاجئين بعد وصول أعدادهم إلى ملايين على حساب صحة وأمن واقتصاد المواطن.

  4. لماذا لأيتم ترحيل كل الجنوبيين لبلادهم !!!
    ٥٠٠ متمرد حاقد يعني كتيبه كامله
    الي متي التراخي والتقصير الامني

  5. أصبح عدد الجنوبيين أغلبية في كثير من الأحياء وهم يصرون على السكن بين المنازل وإقامة معسكرات لجوء في الأحياء وهذا أمر مريب وكأنهم سودانيون ولم ينفصلوا بل يتطاولون أحيانا على الشعب السوداني. هذه رسالة من الكنائس ومن دول جوار وحركات تابعة لهم وأرجو أن يتم استيعابها والاستعداد الكامل لأي تطورات.
    يجب أن توضح الكنيسة موقفها من هذا الحادث أو تغادر بقعة الإمام المهدي.
    المواطن يشعر بأن الأجهزة الأمنية تخلت عن حمايته.

  6. حل بعض الوحدات الأمنية وتفليص دور جهاز المخابرات في جمع المعلومات (خلال الفترة الانتقالية الهشة) أعطى رسائل سالبة للمتربصين بالمواطن السوداني وتسبب في مثل هذه الأحداث والقادم منها. يجب مراجعة القرارات الخاطئة والمتسرعة بأعجل سرعة وإعادة هيبة الدولة للشارع ومعاقبة أي شخص يتطاول على الأجهزة العسكرية والأمنية ويثير الكراهية ضدها لأنه جزء من مخطط شرير بالتأكيد.

  7. الي الاسمو حسين وقال كلنا عبد الواحد
    وقال مدنيااااااااااو
    تعال انت وعبد الشيطان بتاعك ده ومدنياااووو زاتها اركبو هنا

    الغبار اتنفض..والرجال لبسوا…وما علي النسوان الا الجري أو الاستسلام ..وقع ليك ولا أوقعوا فيك…هؤلاء القاذورات عاملوهم بنفس معاملتهم

  8. يا ناس الدواس انت الظاهر فهمك تقيل شوية
    نحن بنقول للناس شوفو دي نتيجة هتافكم ضد الشرطة و الجيش و مع عبد الواحد..
    وقع ليك؟!!!