مداراتمنوعات

شاهد بالصورة.. الحسناء “لوشي” تواصل تخصصها في إثارة مواقع التواصل وتظهر يـ(البنطلون) الضيق وبملابس شبه “عارية”

واصلت صفحات موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بالسودان نشر كل جديد عن حسناء الإعلام السوداني آلاء المبارك التي اشتهرت على السوشيال باسم “لوشي”.

فبعد أن نشرت الصفحات قبل نحو أسبوع من الأن صور وفيديوهات مثيرة لنجمة قناة الهلال ظهرت من خلالها في إحدى الاحتفالات وهي ترقص (عشرة بلدي) وتتحدث مع أحد الناشطين على السوشيال ميديا, عادت الصفحات مرة أخرى لمتابعة أخبار حسناء الإعلام ونشر صورها.

لوشي جديد

وبحسب متابعات محررة موقع النيلين فقد ظهرت لوشي في الصورة الحديثة وهي ترتدي “بنطلون” وملابس عارية من جهة الكتفين, الصورة المثيرة دفعت رواد مواقع التواصل للتسابق في إبداء أرائهم حولها وذلك من خلال تعليقاتهم الكثيرة.

ولم تخلو التعليقات كالعادة من الانتقادات والدفاع عن نجمة السوشيال ميديا والغزل فيها, حيث يرى بعض الرواد أن لوشي أصبحت متخصصة في إثارة مواقع التواصل ويرى البعض الآخر أن الصور تعتبر جرية شخصية والخطأ ليس من لوشي, بينما يري المتغزلون أن لوشي واحدة من جميلات الإعلام ولابد من متابعة أخبارها.

رندا الخفجي _ الخرطوم

النيلين

‫5 تعليقات

  1. يا رندا الخفجى انت عارفه ما عندك موضوع لوشي كان لبست شوال فحم بتكون جميلة ومثيرة
    عشان كدا شوفى ليك شغله تانيه غير تكسبك من اخبار الجميلة ومستحيله لوشى اكتبي عن بنى كوز
    بعد زوال ملكهم وهم الان فى السجون مذلولين مدحورين

    1. رندا الخفجي دي خالتها تصدق وشغالة تسويق وترويج لبنت أختها لكن البحير هدفهم شنو من الاستعراض ده الله أعلم؟؟

  2. الشيئ الغريب أن كاتبة هذا القرف أعللاه هي رندا الخفقي شقيقة الكوافيرة سوسن الخفقي والدة المطلوقة المتبرجة إياها. وهما الوالدة الكوفيرة والخالة التي لا تكتب إلا عن مثل هذا القرف يجعلان من هذه المدعوة لوشي بضاعة للمتاجرة بلبسها وجسمها وتعريها وتبرجها وسفورها..
    لم نسمع لهذه المتبرجة بأب يزجرها هي ووالدتها أو على الأقل يحترمنه فلا يظهرن هكذا بهذا الأسلوب والشكل ولم نسمع لها بإخوة أو أقارب يزجرون هذه الثلة التي لا هم لها إلا القرف الذي يقرفوننا به كل يوم والآخر.
    لماذا تسمح الإدارة بمثل هذا القرف؟

  3. البنت الامورة دية علقت عليها كثير.هي ماتحتاج تكشف محاسنها لخلق الله وكل من هب ودب.وياريت تلبس الثوب وتتحشم.بتكون كنداكة تمام.