فيسبوك

لمصلحة من يراد تقزيم دور جهاز الأمن والمخابرات الوطني؟!!!


هيئة العمليات ليست مليشيات عسكرية وانما قوات عسكرية مدربة على أعلي مستوي، الدعم السريع يعتبر مليشيات عسكرية مساندة للقوات المسلحة.

مالكم كيف تحكمون ؟!!

الأحزاب الكرتونية (السوداني ) و ( الشيوعي ) وغيرها التي لا داعي لذكرها لأن عدد كتابتي لأحرف اسمها اكثر من عضويتها، لما تخاف هكذا من جهاز الأمن السوداني.

وكيف لعاقل أن يسرح قوات عسكرية متطورة في تدريبها وعتادها من آجل شوية أحزاب؟!!!

ما لا يعرفه الجميع أن عضوية حزب المؤتمر الوطني أو ما يسمي بالنظام السابق ،،، لا تعادل 2 او 3% من ضباط وعضوية هيئة العمليات،،، كما أنه غير مسموح وبقانون الأمن الوطني أن يكون لاحد ضباطهم وعضويتهم علاقة باحزاب سياسية وان كانت حاكمة، الا من بعض كبارهم متجاوزين ذلك امثال صلاح قوش.

:: مره أخري اسأل هذا السؤال لمصلحة من يراد تسريح قوات هيئة العمليات ::

محمد السر


‫8 تعليقات

  1. لمصلحة حركات التمرد وشلة الأحزاب اليسارية التي ظلت تحارب في الدولة السودانية منذ الاستقلال وحتى الان.. العقوبات والحصار الاقتصادي ولائحة الارهاب الحالية كلها كانوا هم سببها المباشر والان بتباكون لرفعها .. وما ننسى دعمهم لحركات التمرد والحركة الشعبية حتى انفصل الجنوب … كل البلاوي التي حاقت بالسودان كانو وراءها، والان يتم اضعاف الاجهزة الامنية والعسكرية النظامية بينما يتم تمكين هذه الحركات التي ستصومل السودان في اقل من سنة مع إستمرار هذا الاضعاف الممنهج للاجهزة الرسمية

  2. من أجل كرامة و عزة الشعب السوداني. مالكم كيف تكتبون يعلم القاصي و الداني ان هذه القوات ليس لها دور سوي محاربة و بطش الشعب السوداني، هذه مليشيا للمؤتمر الوطني و دورها فقط قمع الشعب و تكبيله و دونك الانتهاكات الواسعة التي مورست على الشعب و على أبناء دارفور بشكل اخص. اعتقال و تكميم للافواه و تعذيب و قتل و تشريد لابناء شعبنا، كما و انها مليشيات حزبية و عنصرية تتبع للكيان المحلول و ليس بها سوي المنتمين للمؤتمر. يا زول انت ما عايش في السودان و لا شنو؟ بعدين عندنا قوات مسلحة قومية لحماية الأرض و العرض و شرطة لحفظ الأمن الداخلي. بعدين جهاز المخابرات ده في العالم كله مهمته جمع المعلومات يعني ده نظام عالمي يلعب فيها كل جهاز دوره المنوط به، ناهيك عن تدخل جهازك ده في كل الأمور الاقتصادية من خلال شركاته و مشاركاته في كل الشأن الاقتصادي و الفساد الذي مورس مما ادي الي تدهور و انهيار اقتصاد البلاد الي مستوى مريع و هو ما نعاني منه حتى اليوم. لحقوا البلد أمات طه.

  3. بنفس الاستهتار بالعقول الذي يقوم به المتأسلمين هؤلاء يكتب هذا الكاتب هذا المقال. يا أخي راعي الضأن في الخلاء يعلم ان الامن والمخابرات محصور علي منسوبي المؤتمر الوطني. الخدمه المدنية والتي لا تشكل خطورة مباشرة علي النظام تم خيكلتها فمابالك بأخطر جهاز. رجائي تعامل بأحترافية واعلم انه لو كان لديكم ذكاء لاستطعتم كسب الشعب السوداني كله.

  4. لقد كان سوطا مسلطا علي الشعب السوداني فترة ٣٠عاما ويحمي الموتمرجية والكيزان وكان يري النهب والسرقة ولايفعل شئ لا نريد جهاز أمن يكفي المباحث وقوات أمن داخلي من الشرطة اما الجيش عليه الحروب وحراسة الحدود انتهي زمن الأجهزة الأمنية العسكرية اذا لمصلحة الشعب يتم تقزيمه

  5. لمصلحة تنفيذ ما جاءت من أجله أحزاب اليسار من تنفيذ المهمه وهي صوملة السودان وتركه وهم جهزوا جوازات سفرهم الدبلماسية للمغادرة فور اندلاع المواجهة وثالث الاسافي اين العقلاء من القوات المسلحة ولماذا ينجرون وراء هذا المخطط وللأسف الشديد أنجر أناس كثر لا يفهمون السياسة بل يطبلون لليسار والاحزاب الكرتونية وينشرون الدعاية ضد الاجهزة الامنية ولا يفهمون ما يحاك وراء هذه الدعاية السيئة ضد الأجهزة الأمنية والعسكرية وجندوا له أناس على مواقع التواصل الإجتماعي للتقليل من القوات الامنية والعسكرية ويطبلون لهذا ولا يدرون أن العاقبة سوف تاتي على رؤسهم جميعاً حين ما يغادر أصحاب الجوازات

  6. هو نعم قوة مدربة ولكنها دربت لقهر الشعب وازلاله وهي قوة كيزانية اعدها الكيزان لتكون بديلا للقوات المساحة…حلها من ليس لمصلحة حزب حلها من اجل مصلحة الوطن ..واستقرارة

  7. قال الامام المهدي @الموضوع فيه دواس وسنسعى لحل المشكلة واكرام المسرحين من الأمن
    ما دام كده لا تخونوا ابطال الوطن وتكرموا اعداء الوطن لا لفصل عمليات الأمن انها قوات النخبه سوف تندموا شغلوا عقولكم ماركس وحركاته المسلحه عايزين اضعفوا الجيش والامن والشرطه والدعم والدفاع لكي يخلو الجو لهم
    ولن يستطيعوا حتي لو الفرعون الأكبر معاهم أو المجلس السيادي هؤلاء لم ولن ينكسروا اي غيور وعاقل وطني بحذركم ولا عذر لمن انذر
    اتركوا الانصات للعملاء والاغبياء والجهله
    من شاكله معليش ما عندنا جيش،وبوليس جرا،وان الأمن كان بعمل وبسوي…لولا فضل الله وتسخيره لنا جيش اسد وهولاء الاسود لكانت الان خريطه السودان غير موجوده….علي عقلاء الجيش التحرك والاجتماع وحل الازمه بكل الطرق
    قبل الودار وقبل واي ووووب علي السمعناها أول أمس تعلي وتكبر