سياسية

الخارجية الأمريكية تكشف أسباب عدم تدفق الدعم الدولي للسودان


أوصد مساعد وزير الخارجية الأمريكي للشؤون الأفريقية تيبور ناجي الباب أمام تدفق الدعم الدولي للسودان. وقال أن هناك معوقات أمام حكومة السودان للحصول على الدعم المالي الدولي والقروض، وأفصح أن متأخرات الديون الدولية الثقيلة هي السبب وليس وجوده في قائمة الإرهاب. وقال ناجي في رده عبر مؤتمر صحافي نظمته وزارة الخارجية من العاصمة الأمريكية واشنطن مساء الاثنين عبر الهاتف لمجموعة من الصحافيين حول العالم شاركت فيه (الانتباهة)، إن الأمر مرتبط بسمعة السودان المالية (أولاً) ثم متأخرات السودان التي يجب التفاوض بشأنها ثانياً، موضحاً أن قوانين الولايات المتحدة الأمريكية تمنع ممثلي حكومته في كل من البنك الدولي وصندوق النقط الدولي من التصويت لصالح أية قرض أو تخفيف ديون لأي دولة مدرجة على قائمة الإرهاب. وأضاف ناجي أن بلاده رفعت عن السودان في عام 2017م العقوبات المتعلقة بالتجارة الدولية والقدرة على المشاركة في التمويل الدولي المالي لكن تظل سمعة السودان وديونه هي العائق.

الانتباهة


‫3 تعليقات

  1. سمعة السودان صنعها الإعلام المعادي ودول سيكون دمار السودان دمارا تلقائيا لها،، سمعة السودان فوق الثريا وشعب السودان هو أطهر شعب ما عدا قلة قليلة منه هي الآن في السجون أو فاقدة لأدوات التأثير الدولي والمحلي، الوضع في السودان تغير ولكن الموقف الأمريكي المتجاهل للتغيير (كأنه لم يحدث) سيعيد السودانيين لبعضهم البعض من اليمين واليسار والهامش لأن سقوط السودان يسقطهم جميعا ويسقط حواضنهم للأبد.
    نعم للمصالحة الوطنية السودانية الداخلية الشاملة بديلا لكل المفاوضات الخارجية والداخلية.

  2. سمعه السودان صنعتها المعارضة السابقة الحاكمة الآن وعلى نفسها جنت براقش

  3. كان ملك جبار يهم بدخول بلد لغزوه فسأل أحد المواطنين عن الطريق لقصر ملكهم فلم يخبره فقتل ابنه أمامه فلم يخبره فقطع يده ورجله فلم يخبره فأمر بقتله..وعندها قال لجنوده الان هزمنا كل جاهنا وعظمتنا كانت بسبب مساعده الخونه والعملاء لبلادهم… فلم يخب ظنه …فتم حصار جيشه وابادتهم.. اذا العملاء سبب مهم@

    وهناك سبب اهم ..مشروع هدم الاسلام وسايكس بيكو 2….وتقسيم المنطقه من اول جديد من قبل الاستعمار…..لا مكان للغالبيه والاسلام و والاحرار….الدعم للأقليات والعملاء وللصليب والخنزير واي دين آخر سوي الاسلام