تفاصيل السيناريو الكامل للإنقلاب: استنساخ تجربة السيسي في مصر بالكربون ليتم حكم السودان بالحديد والنار

والله يالبرهان لو لو يوم لقيتني علقت ليك تعليق كويس اتاكد اني خلاص طشيت شبكة ياحقير
لكن كونك تجي للسيسي وتقعد قعدة زي دي بحترم فيك الكاكي بس
لانو قعدتك قعدة كاكي سوداني فعلا .
السيس قاعد زي الطفل الصغير يبقي انت املي يمينك زيما بيقولوا العساكر .
لكن في النهاية انت والسيسي زبالة واحدة .
بس بنحترم الكاكي بتاعنا .

طيب قول لينا
الازمه الحالية في العيش والبنزين والدواء عملها العساكر ولا قحت ؟

السودان ليست مصر و كفى

اولا نحن ضد الحكم العسكري ولن تتقدم البلاد قيد أنملة تحت حكم دكتاتوري لا يسمع غير صوت اليندقية
ولكننا أيضا نرفض حكومة عاجزة عن فعل شيء مهما كانت المبررات
رفضنا مبررات الحصار الخارجي في عهد الكيزان
ونرفض شماعة الكيزان لتبرير الاخفاقات
قد تكون هناك دولة عميقة فد تكون هناك حرب مع الكيزان ولكن اما ان انك تملك الوسائل التي تجعلك تنتصر أو تعرف كيف تترجل لتسمح لشخص قادر على هزيمة الظروف والكيزان
لكن لا تحكم و انت عاجز أمام احباطات هذا الشعب أمام اقتصاد يقتل في شعبك رويدا رويدا
انتصر أو استقيل لا تلقى باللوم على الكيزان فاللوم كله على ضعفك و هوانك أمام الكيزان
متى يستقيل فاشل في هذا البلد

تعرف ليه الايام دي القحاتة بيهضربوا بي قصة الانقلاب العسكري
لانو دخلتهم خوفة من المساءلة و الحساب. . كمية التشفي و الحقد و البل العملوه في الناس و تصنيف الناس الى كوز مستباح و غير كوز مميز و مدلل بدأت تنهار لأن الناس مشغولين بالمعايش التي صارت اصعب شي منذ عهد الاستقلال.و القرارات المصيرية الطائشة المهددة لوحدة السودان و هويته و اخلاقه وجدت الاستهجان من الاغلبية التي لا تعرف حرق كفرات او متاريس..
الاعتماد على الاعتصامات و معاداة العسكر اكتشفوا انها مش كفاية لحماية الثورة
و لهم حق لأنه اذا استمرت الاحوال على ما هي عليه او ساءت فالانقلاب متوقع.

ليتكم تكونه ربع السيسي ما فعله السيسي في خمس سنوات من تمنيه وتطوير لا يفعله لا مبارك وله البشير علي مدي حكمهم وله حته حميدتي وله البرهان وله حمدوك السيسي لن يتكرر وكمان نسيت تقول انو الشعب المصري واعي ونزل بالملاين ورافض فكر الاخوان مع العلم وضع مصر اقتصاديا ايام الاخوان وبعد الاخوان افضل من السودان

اقبض الهر الملحد ظهر بعد الطشمه و كشف الورق أخيرا قلتو نجي من الآخر على الأرض و نلبس العسكر و الكيزان بقية المصائب التى ينوى الملحدين و الأحزاب الدكتاتورية و قادتها الديناصورات العجائز مجرمي الحركات المسلحه.
الما بعرف الله و ربه لينين أو المهدى أو الهالك محمود أو الميرغني اكيد ما بعرف الحياء و الخجل سؤال واحد الحكومة الانتقالية الآن هل هى حكومة شباب أو حكومة ديمقراطية أو كفاءات؟ أو حكومة عملاء و خونه و عجائز و بلاوى و ملحدين و سلالة اليهود ؟
ام المصائب الشعب السوداني لا يعلم بأن أصحاب البشرة البيضاء العاملين فيها فتوات الثورة كلهم من أصل يهودي و الكثير من الإعلاميين الأن أصلهم يهودي!!! قد اتي الزمن الذي سوف نكشف فيه كل الاوراق و الاسرار لبعض قادة الثورة و قادة الحركات المتمردة بغضهم جذوره من غرب افريقيا و الذين يخططون لدمار البلد ثم نهب الثروات.
نطالب بتعديل قانون الجنسية و إضافة تسحب الجنسية من كل سوداني متجنس جذوره الاصلية غير سودانية بمجرد المشاركة في الاحتجاحات كما تسحب من كل سوداني يحمل السلاح ضد القوات النظامية أو يسبها أو يشتمها أو يقلل من هيبتها و يكون الإعدام رميا بالرصاص لكل معارض يحمل السلاح و تكون المحاكمات سريعه و فوريه لحملة السلاح و يجب ان لا يصل حامل سلاح للسجن اعدام مباشرة.

و الانقلاب سيك سيك معلق فيك
عسكرية بس
و تاتى ما عاوزين أى مدني يشارك في حكومة عسكرية ولا حتى في إدارة المؤسسات المدنية.

سطله جد.
طيب ما دام انقلب على الوثيقه الدستورية وعطل العمل بها، ليه منتظر نهاية الفترة الانتقاليه ليعلن ترشحه؟؟؟؟
تناقض واضح يا سيد، فكيف من يعطل دستور الفترة الانتقالية يجي يلزم نفسه بها؟؟؟

الثورة اطاحت بزواحف الزحف الاغبر وراح ليهم الدرب واليأس والاحباط تملكهم فبدأوا ينسجون الاحلام لبث الاحباط فى نفس الشعب الذى هتف الجوع الجوع ولا الكيزان هذه الشعارات بمثابة قاصمة الظهر بالنسبة لهم فلم يجدوا امامهم سوى ذبابهم الالكترونى سلاحا يحاربون به الثورة العملاقة
لو كنتم مثل اردغان او مهاتير محمد لدامت لكم السلطة لكنكم ادمنتم الفشل الذى هو خصلة اساسية فيكم فكل من كان بسفينتكم الغارقة عبارة عن حجر اصم لا يفقه شيئا وشيطان رجيم بل اضل
الازمات الانية هى من صنعكم وحصاد سياساتكم الخرقاء وحتما سنجتاز هذه الفترة بالعمل الشاق المضنى وبالصبر على الازمات ومن تحمل اذى بنى كوز ثلاثون عاما دون اى امل فسيتحمل حكومة الثورة ثلاثة اعوام وهو على يقين بوضع السودان على اعتاب الاستقرار وانفراج الازمات بالعزيمة الجبارة والارادة القوية سنبنى السودان وقالها حمدوك نحن امام خياران اما النجاح او النجاح والجهود مستمرة لتعبيد الطريق من اجل الوصول إلى النجاح المحتوم اما بنى كوز فقد جنت على نفسها براقش واكبر ما يؤرقهم اليوم هو الانفتاح نحو العالم والاندماج فى المجتمع الدولى الذى يقضى على آمالهم الى الأبد وقد خطى نحوه السودان خطوات بعيدة فاى قرب نحو تحقيق هذا الهدف هو مسمار في نعش بنى كوز لهذا نراهم يسوقون الوهم بالاسافير بعد ان سوقوه حقيقة على أرض الواقع ثلاثون عاما عجاف وقد انكشف قناعهم للشعب وتم حرق كرت تجارتهم بالدين التى ما عادت تجلب لهم قطرة ماء مالح يروى ظمأهم فالى قاع جهنم اهل النفاق والتجارة بالدين فالثورة ماضية رغم كيدكم نحو بناء الوطن والقضاء على سرطان بنى كوز الذى جسم على صدر الوطن فالقضاء عليه بترا ثم حرقه ونثره للرياح
قلناها مرارا لو كان امام الشعب ان يحكمه الكيزان او نتنياهو لاخترنا نتياهو الذى يعمل لمصلحة شعبه فانتم عملتم ضد الشعب وضد الله ورسوله فنتياهو ملاك طاهر قياسا بكم لذا ادخلكم البرهان السجن وجلس مع نتياهو من اجل مصلحة الوطن الذى انتم الد اعداءه

فال الله ولا فالك يا اخي الحريه والديمقراطيه والدوله المدنيه لمستقبل السودان كله وقحت ليست حزب سياس ولا حركه ايدولوجيه انما فيسفاء من جميع اتجاهات القوي ااسياسيه والمدنيه فرضتها ضرورة التغيير وسوف تزول بنهاية الفتره الانتقاليه .مهما ادلهمت الخطوب وكثرت المؤامرات والازمات خط الثوره لن ينهزم بل ستنتصر مدنيتنا حتي لو امتد صف الرغيف والبترول من الخرطوم الي مدني وبعزيمة الثوار الذين انجزوا المستحيل وسط ترسانة الانقاذ وقساوتها .انهم قادرين علي تكسير مؤامرات الكيزان وهدم طموح المغمورين من العسكر للسلطه.

وهل كنت تعتقد غير هذا السيناريو قبل هذا؟!

أذكر حينما زعم العسكر انحيازهم للثورة واعتقال البشير ورموز نظمامه كنت في مناسبة زواج ابن صديق ووجدت الناس قد ملأتهم الحماسة الشديدة وهم يتغنون بنجاحات الثورة وعظمة الشعب السوداني ونحو ذلك من الإطراءات.
فقلت لهم أيها الناس .. والله إني أرى ما لا ترون .. أرى السودان يسير نحو سيناريوهين لا ثالث لهما:
السيناريو الأول: هو سيناريو مصر حيث سيتم التضييق على الناس في معاشهم وأمنهم حتى يتم استنساخ سيسي للسودان وهذا هو المرحج لدي.
السيناريو الثاني: إذا فشل السيناريو الأول فسكون السيناريو الليبي هو البديل حيث سيتم تقسيم الناس إلى مليشات متقاتلة متنافرة يستفرد كل منها بجزء من الوطن وتكون نهاية ذلك تمزق السودان.
وقد واجهت حينها هجوماً عنيفاً من الحضور، بل منهم من دعى علي.
لم يكن ذلك في حينها تنبؤاً وإنما نتيجة لدراسة معطيات ماثلة ذكرتها حينها وهي:
– لقد تم إفشال جميع الثورات التى حدثت قبل الثورة السودانية، والقاسم المشترك في كل ذلك هو دول بعينها من دول المنطقة وورائها أمريكا.
– أن هذه الدول التي أفشلت الثورات هي نفسها التي تتحكم في المشهد السوداني تمويلاً وتوجيهاً.
– إن إفشال ثورات الربع العربي تدل على إرداة إقليمية ودولية تهدف إلى خلق أنظمة بوليسية شمولية وبالتالي فإن ترك الثورة السودانية تنجح سيجر إلى ثورات أخرى في البلاد التي تم إجهاض الثورة فيها.
– إن طبيعة الشعب السوداني غير المتسامحة مع ذاتها قابلة للاستغلال من قبل الأعداء ولذلك الكيزان لا يزالو خلف الكوليس ومتغلغلين في مفاصل الدولة ولن يمانعو في التعاون مع دول المنطقة والقوى الكبرى لإفشال الثورة مثلهم مثل الحومات السابقة التي تآمرت ضد البلد بعد الإنقلاب وكذلك الحركات المسلحة التي تآمرت مع الأعداء ضد مصلحة البلد في حربها مع النظام.
على أي حال نسأل الله أن يلطف بالبلاد والعباد .. لأن المشكلة مشكلة شعب في المقام الأول .. وما لم يتم الاعتراف بها و حلها فسنبقى في دائرة مفرغة وسنتقزم إلأى دويلات متعددة متنافرة في القريب العاحل.