فيسبوك
كمال عبد القادر: لو تكلمنا يقولو كيزان وكان سكتنا البلد تغرق
كلامات كمال عبد القادر
*?مسطول اخد آخر نفس من السجارة وهو ينظر الى النيل فرأى الموج يسير عكس التيار فقال:لو تكلمنا يقولو مساطيل ولو سكتنا مدنى بتغرق*
*ننظر بعين الشفقة لما وصل اليه الحال بعد ثورة الشباب العظيمة.*
*ونقول لأنفسُنا:*
*لو تكلمنا يقولو كيزان وكان سكتنا البلد تغرق*
*غاايتو عوووووووك ياحمدوك ونحن ما مساطيل*
كمال عبد القادر
ملخص عجيب للحالة التي يعيش في المواطن السوداني والسودان الدولة.
نحن ليس مساطيل يا عمبلوووك.
نجح الاعلام سريعا في شيطنة الكيزان وتمت الناقصة بالقانون لكن لابد لمن اراد حمل هم للبلد ان يعمل لتوافق سياسي يحاكم الطالح ويترك الصالح
الناس ديل دمهم بارد يا استاذ
ومخهم ضارب
وفهمهم حبه
ونظرهم في جزمهم
وسمعهم في ناسهم
وعشمهم في ابليسهم
وكورتهم مقدوده
ورجلهم ناشفه
وصحبتهم اذيه
والعطف عليهم كارثه
فدحين فر بجلدك منهم
وساعد في تغيير تغييرهم
يازول قول وقول وكلنا حنقول مش قالوا حرية وعدالة خلاص ليه الخوص فلوبقيت كوز ولا جردل ولا زير ولابرميل انا شخصيا راي ما بخليه والكوز ما اكعب من العفن القاعدين فوق راسنا ديل وانا استغرب كيف الشعب صامت على القرف والوسخ البيمارس فيه الحزب الشيوعي وقحت ,اين ذهب الشعب السوداني
أخي ود عازة الشعب السودان لم يذهب لكنه محتار بين من هو السئ ومن هو الأسوأ ليختار الأقل سوءً، فبصراحة كل البدائل التي أمام الشعب سيئة وهي بإختصار (الجيش – الأحزاب السياسية بالجملة) أما الخيار الأفضل وهو التكنوقراط فليس منهم حس ولا خبر، ولن تسمح لهم الأحزاب والجيش بتولي أمر البلاد لانهم لا يمكون القرار ولا القوة ولا التمثيل ولا وحدة الكلمة، فنسأل الله أن يقيض للسودان من ينقذه من الوصول لقاعة الهوة.
في كل الأحوال كوز .. وهل تنكرها؟؟
اللهم دمر الكيزان الذين دمروا السودان