تعرف على معلومات هامة عن السفيرة “اميرة قرناص” التي تمت اقالتها من وزارة الخارجية
السفيرة اميرة قرناص عندما جلست لامتحان الشهادة السودانية من مدرسة الخرطوم الثانوية لم تكن ألاولى على دفعتها في المساق الادبي فحسب، بل حققت النسبة الاعلى في المساقات كافة(( ادبي وعلمي ورياضيات))…وكانت رقم ١١ على مستوى السودان….وتوالت مسيرتها تفوقا وتميزا.
تخرجت في جامعة الخرطوم بمرتبة الشرف بعد سنة خامسة قضتها في فرنسا؛ حسب النظام الذي كان سائدا بكلية الآداب قسم اللغة الفرنسية.
1984 حصلت على درجة الماجستير من جامعة الخرطوم.
1996 نالت، ومن جامعة الخرطوم كذلك، دبلوم عال في العلاقات الدولية.
1999 نالت دبلوم العلاقات الدولية من المعهد الدولي للإدارة العامة في باريس” IIAP “.
1989 إلى 1993 عملت محاضرة بجامعة الملك سعود بالرياض
1996 التحقت اميرة قرناص بوزارة الخارجية بعد اجتيازها لامتحان القبول بتفوق، وعينت بدرجة مستشار .
1996 إلى 1999 عملت بادارة المنظمات الدولية، إدارة الشؤون الافريقية، إدارة حقوق الإنسان والمرأة والطفل، ادارة المراسم، وإدارة الشؤون القنصلية.
2000 إلى 2007 تمت إعارتها
للعمل بالأمانة العامة لمنظمة الأمم المتحدة في نيويورك
2007 إلى 2011 مديرة لادارة البيئة والموارد الطبيعية.
2011 إلى 2015 سفيرة لدى أيطاليا، ومندوبة دائمة لدى منظمة الزراعة والأغذية والصندوق الدولي للتنمية الزراعية وبرنامج الغذاء العالمي.
2015 إلى 2017 تم انتخابها كأول رئيسة افريقية عربية ومسلمة للجنة الأمن الغذائي العالمي.
ما يجدر ذكره أن اللجنة أعلاه منذ 2009 لم تعد تابعة لمنظمة الزراعة والأغذية” الفاو”، وإنما لجنة دولية مستقلة.
ومن الأهمية بمكان التوضيح أن
الانتخاب لرئاسة اللجنة يتم وفقا لمؤهلات المرشح وليس مجرد تبادل رئاسي دوري بين الدول الأعضاء.
2018 مديرة لادارة التعاون الاقتصادي والفني.
26 أغسطس 2019 كرمتها الحكومة الإيطالية بمنحها وسام الشرف (( نجمة أيطاليا)) برتبة قائد تقديرا لاسهامها في تعزيز وتوطيد العلاقات والتعاون بين البلدين في شتى المجالات ذات الاهتمام المشترك.
* للعلم فقط وتصحيحا لمعلومات خاطئة يتناقلها كثيرون، سيما في الاسافير وجلسات النميمة والغيبة، نذكر الحقائق ادناه:-
* التحقت اميرة قرناص بوزارة الخارجية 1996، فيما تم تعيين علي كرتي وزير دولة للخارجية 2005 .
* تم اختيار اميرة سفيرة الى ايطاليا في فترة شهدت تولي أكبر عدد من السفيرات مهام قيادة سفاراتنا الاوربية؛ ومنهن سفيرة في سويسرا ورئيسة للبعثة الدائمة لدى الأمم المتحدة في جنيفا.
كذلك تم تعيين سفيرة لدى اسبانيا، وسفيرة لدى النرويج.
* إن ما حققته السفيرة اميرة قرناص خلال عملها في روما يفترض أن يضاف الى رصيدها من النجاح بدلا عن تداوله دون دراية.
كما يفترض ان يسأل عنه الدبلوماسيين الذين عملوا معها، والجهات ذات الاختصاص التي تغطيها سفارة روما.
وقبل ذلك بالطبع يوجه السؤال لاعضاء الجالية، وكيف كانت تتعامل معهم، وكيف تم تسيير امورهم بالسفارة التي فتحت أبوابها للجميع دون فرز.
* رغم تفوق السفيرة قرناص ونجاحاتها غير الخافية، ظلت وللأسف تتعرض لاكاذيب وقيل وقال واحاديث إفك كاشاعة أن مبنى إقامة السفير في روما قصر تملكه وقامت بتاجيره لحكومة السودان.
ناهيك عن استهداف حياتها الشخصية؛ وكأن ذلك يهمنا أو من خصوصياتنا.
* بدورها خرجت علينا أمس الأول لجنة ازالة التمكين بقرار ضرب عرض الحائط بكل ذلك التفوق وكل تلك الخبرة معلنة عن إعفاء السفيرة اميرة قرناص في معية من شملتهم قائمة الاعفاء بتهم تعيين تم لأغراض التمكين السياسي والاجتماعي.
*تم إعفاء السفيرة اميرة قرناص رغم علم اللجنة، وعلم مسؤولي وزارة الخارجية جميعهم و”جميعهن”، السابقين منهم والحاليين، أن اميرة قرناص لم تدخل الخارجية تمكينا سواء سياسي أو اجتماعي. وأنها دبلوماسية محنكة عملت مثلها كمثل الدبلوماسيين كافة وفق موجهات السياسة الخارجية لحكومة الخرطوم. حالها كحال الموظفين الحكوميين في اي موقع بالدولة يومذاك وحاليا ومستقبلا.
* وتبقى الحقيقة جلية ان السفيرة اميرة قرناص أعفيت دون أدنى اعتبار لمؤهلاتها وأدائها؛ وانما فقط لكونها زوجة علي كرتي!!!
فهل هذا مقياس جديد يضاف لمعايير الخدمة المدنية؟
اميرة تمت معاقبتها بقرار رسمي على خيار شخصي ..وهذا لعمري خيبة أمل كبيرة في عالم العدالة والسلام الذي ننشده جميعا.
المعلومات أعلاه معلومة لوزيرة الخارجية وكل الطاقم الذي شارك في إضافة اسمها ..وهم يعلمون ان الامر لا يمكن السكوت عليه ..لذلك ستطرق قرناص كل الطرق القانونية لإعادة الاعتبار واثبات الظلم الواقع عليها دون مسوغ او مبرر قانوني .
#الظلم ظلمات .
د. ناهد قرناص
good work and well done
we
وعلي نفسها جنت براقش.هي اختك الوداها لوكر الذئاب شنو؟؟؟؟ماعارفة انو سمعة الانقاذ وصلت الحضيض وتمشي تناسب واجد لص وحرامي تفوح منه رائحة.اختك الملامة.
كل حملات الاكاذيب والتفاق قادها نشطاء قحط عديمي الخلق والاخلاق، للاسف خدعو الشعب السوداني الذي صار يعيش على والاوهام والنفاق التي ينسجها نشطاء قحط بغرض الانتقام وتصفية الحسابات السياسية حتى تخلو لهم الاجواء ليتمنكوا هم وعائلاتهم وينسى الناس فشلهم في كل شئ.
ولهذا نحن أفشل دولة في العالم وفي موخرة الدول أثيوبيا وجيبوتي وتشاد بقت افضل مننا ياللعار.
إذا كوزه الباقي كلوا ما مهم
ايون…. و القراصنة ظهروا بعد اتنتف عش الدبور…… كما تدين تدان… وربنا يمهل ولا يهمل…. ماعلينا من عوووك وعوووك… زوجة على كرتي دي براااها توديها سجن كوبر… فهي على علم بأن زوجها حررااامي واكله حلاوه ملبن…. صديق الحرامي حرامي…..
عفارم عليك.. كلام في المليان
اذا هذه البلد لا تسع الجميع فإنها لزوال وإذا كل واحد يظن انه أولى بهذه البلد من غيره فسوف لا تكون هنالك بلد يتولاها واذا ظن اي أحد انه هو الأحرص على البلد من غيره من المواطنين فسوف لا يجد البلد من يكون حريص عليه إذا ظننت أن (قحت) وحدها هي من تقود البلد فأعلم بأنه لا بلد واذا ظننت أن إقصاء أئ مجموعة أو حزب في هذا الوطن فلن تجد وطن بل مشاكل وراء مشاكل فمن أحيلوا أو أقيلوا فهؤلاء مواطنون سودانيون ولا يشك أحد في وطنيتهم بغض النظر عن إنتماتهم السياسية ومن يعينون . لذلك لا بد أن تكون لدينا خدمه مدنية فوق الجميع حتي رئيس الوزراء لا يستطيع تعين شخص الا الوزراء فقط ووكيل الوزارة يأتي عن طريق الخدمة المدنية وإذا كان غير ذلك فعلى الخدمة المدنية التي أوهمونا بأننا أتينا لإصلاحها الله يرحمها ودولة المؤسسات صارت في خبر كان وكل الوعود لم تقاوم السلطة والمناصب والإمتيازات فلك الله أيها الشعب السوداني عندما تقود ثورة لتمكين آخر وأنت أيها الشعب وشهدائك ما كنتم إلا أداء لوصول هؤلاء الى سده الحكم ليوزعوا الامتيازات والمناصب على من يرضون عنه
يعني نفترض انها هي انسانة ذات إمكانيات عالية ومتفوقة. يعني تفضل في منصب السفير دا لغيات ما القيامة تقوم ولا كيف يعني، ضروري يكون في إحلال وابدال.
وبعدين يااستاذة كدي عليك الله هي لو كان ماكوزة يبقي ليقك الكيزان ديل كان بختوها سفيرة ولو ختوها بخلوها تقعد السنين دي كلها؟
وبعدين إنجازات السفيرة دي شنو علي أرض والواقع، صفر فتحت أسواق للبضائع السودانية في إيطاليا، عملت ورش عمل بين الجامعات السودانية والإيطالية، عملت على جلب التقنية الزراعية الإيطالية المتطورة للسودان، عملت على استمالت الراي العام الإيطالي ومراكز اتخاذ القرار في إيطالية على دعم السودان تقنيا وماديا وعلي المستوي الدولي، لو نظرنا للانجزات نلقاها صفر كبير. والله يمكن الجالية السودانية في إيطاليا مابتعرف اسما منو ماتشكري لينا راكوبة في الخريف ساكت
يا دكتورة هؤلاء اسموه التمكين .. فهل كان من الممكن تعيين أي شخص سوداني لا ينتمي للحزب الحاكم في أي وظيفة؟؟ الم تسمعي بالتزكية يمعنى يتم منحك تزكية من كوز كبير حتي يتم التعيين؟؟
اقالتها قرار صائب وموفق .. زواجها من رجل فاسد ومتجبر وعدو للوطن وان كان قرارا شخصيا الا ان له اثره فى أداءها وقدرتها على التكيف مع توجهات ثورة ديسمبر المجيدة وتحقيق مراميها .. ابعدوا العاطفة عن المسائل التى تهم الوطن وحكموا العقل فيما تكتبون !!!!!!
نحن مع الحرية والعدالة اذا كانت بهذا التفوق وعملت بجد من اجل السودان والسودانيين لابد ان يتم
ارجعها خصوصا وهى وصلت الى ان تصبح سفيرة بمجهوده وعلمها وتفوقها لا نريد ان نظلم الناس
كما كانت تفعل حكومة بنى كوز تظلم وتشرد وتقتل ارجعوا قرناص حتى لو كانت زوجت كرتى
هى تستحق الا اذا كانت مجرمة او سرقت مال الشعب السودانى
اولا ماهي انجازاتها التي حققتها للسودان
أما ما تحمله من شهادات وتقديرات فهو لها
الي متي الدفاع الشخصي عن الأفراد
كثيرون تم ايقافهم
يا سعاده
كاتب المقال استعرض واطلع علي إنجازات الكل وما قدموه للسودان قبل أن تحدثنا مكتثباتهم التعليميه
وهل هذه المكتسبات خدمة السودان ام لا
ولا رايك شنو
سيرة ذاتيه عطره فعلا ..
أولا ذي ماهو واضح الكيزان رسلو ليها رجعوها من السعودية .. فى 1996
وكمان يا استاذه غالبية سيرتها او مسيرتها الذكرتيها كانت بعد 1996 ( العشريه الأولى للكيزان ) ؟
وحاجه اسمها سن المعاش .. يعنى مامعقوله هي من مواليد 1958 وتكون قاعده لى هسه مكنكشه في وظيفه عامة .. حدها 60 سنة
الا اذا كان مثلا عندها إمكانيات الطيب عبد الله .. ولا دكتور عمر بليل .. ولا د حسن أبو …. مثلا .. او كانت كوزه او عندها ضهر كوز مثلا ..