فيسبوك

معلومات هامة حول محاولة اغتيال حمدوك


طيب كل قوى الحرية والتغير وناشطنها مجمعين انو جهاز المخابرات العامة هو جهاز دولة عميقة وكيزان والخ من الصفات الممكن تكون غير حميدة بالنسبة ليهم وهم في حالة دائمة من شن الهجمات على الجهاز ده وكده والمطالبة بي تفكيكو …

في جهاز الامن سابقا وجهاز المخابرات حاليا في وحدة خاصة معنية بي حماية وحراسة الشخصيات الدستورية والشخصية الدستورية ده الشخصية البيتولى موقع وزير او برلمان او والي وزير ولائي عضو مجلس ولائي رئيس وزراء برلمان رئيس لجنة برلمان لجنة مجلس وزراء الخ دي كلها بتقع تحت الشخصيات الدستورية..

هذه الوحدة هي البتعين الحراسات والحمايات للشخصيات الدستورية طيلة الفترات الماضية وحتى الان يعني بالعربي طاقم الحماية والحراسة الخاص بالسيد حمدوك والقام بي تأمينو وحمايتو الليلة تابع للوحدة دي …

طيب هنا في معلومتين في الكلام الفوق ده معلومة من القحاته انو جهاز الامن والمخابرات هو جهاز بتاع كيزان ودولة عميقة ومعلومة تانية مني انا وانا مسئول منها وممكن مكتب السيد حمدوك يقول المعلومة دي ما صحيحة وهي انو الحماية والحراسة الخاصة بي حمدوك هي من وحدة حماية الشخصيات الدستورية في جهاز الامن ومعلومة تالته انو قوى الحرية والتغير قالت الكيزان هم الحاولو يغتالو حمدوك …

نمشي لي حته تانيه خالص ودي حته في قمة الاهمية كم مره في الفترات الفاتت حمدوك ومجموعتو اللهي مجموعة نمرة 2 كما يسمونها التقوا مع الاسلاميين من الوطني والشعبي وتصورات الناس ديل لي شكل العلاقة مع الاسلاميين ومستقبلهم في السودان شنو؟..

الاجابة على الكلام في الفقرة السابقه بيوضح ليك هل من مصلحة الاسلاميين انهم يغتالو حمدوك وله من مصلحة جهة تانية .. مبدئيا الناس مفروض تعرف انو حمدوك مجتهد في التواصل بشكل فردي مع الاسلاميين من شهر 12 الماضي وحصلت لقاءات مع اكتر من جهة ياخ تواصل حمدوك وجماعتو حتى مع الناس المتهمين في السجن وحمدوك خطو ما نفس خط جهات تاني جوه الحرية والتغير كلامو مع ناس النظام البائد اكتر من كلامو مع ناس الحرية والتغير…

طيب لما سبق اطقم الحماية والحراسات بتاعت حمدوك البتلازمو وبتمشي معاه بيتو ومكتبو وبتتحرك معاه مناسباتو كلها من جهاز المخابرات اللي الحرية والتغير وناشطنها بيقولو هم كيزان يعني بالعربي الكيزان بتاعين المخابرات ملازمين حمدوك بيغيب عن عينهم لحظة يخش الحمام ولحظة ينوم …

في زول عايز يقنعك انو الكيزان عايزين يكتلو حمدوك قامو خلو اطقم الحراسة والحماية حقت حمدوك اللي نفس الزول ده بيقول انها جاية من حتة الكيزان ومشوا وقفوا ليهم اكسنت وخت فيها قنبلة مداها ما تامي 5 متر وهم زاتهم في يدهم يكتلو بي كباية نخب بيشربها …!

الكيزان يقتلو رئيس وزراء فاشل شال الملف الخارجي اداه البرهان والملف الداخلي اداه حميدتي وبقى شغلتو كلها يعمل بيان اصدار لجنة وتكليفها بي مهمة وفوق لي ده يغتالو زول شغال بتفاوض معاهم وعايز يخارج حتى الناس الفي السجون منهم ….

فشنو مسرحية محاولة الاغتيال دي زي عيش مدني اللي لسه ما جا فقوم يا عاطل شوف شغلك وبطل طلس فاشلين حتى في التمثيل ياخ .

الصديق محمد احمد


‫9 تعليقات

  1. تمثيلية اغتيال حمدوك وعبد الناصر كمحاولة للهروب من الفشل
    ———————————————————–[

    بقلم د.أمل الكردفاني
    ——————

    بعد هزيمة أي نظام، يتم انعاش العواطف الجماهيرية، غالبا بخوض حرب وهمية، أو خلق سيناريو لاغتيالات مزيفة كي يعود الجماهير للالتفاف حول القيادة.
    الكثير من الرؤساء فعلوا ذلك طبعا ديجول وعبد الناصر هما أقرب مثالين، ثم أخيرا العم حمدوك.

    نفس الأمر بالنسبة للمجلس العسكري حينما كان يختلق عمليات انقلابية وهمية، وذلك لرفع حالة الشعور الجماهيري بالخطر.

    مع ذلك فتمثيلية اغتيال حمدوك تكشف عن بضعة حقائق: أولها؛ أن الدول التي يعمل حمدوك تحت وصايتها، لم تفهم أن فكرة التفجيرات لا تنتمي للسودان بصلة.

    فعمليات الاغتيال في السودان حين تتم، تتم بشكل أكثر ذكاءا، مثل اسقاط طائرة، حادثة سيارة، ..الخ. وكلها عمليات تسمى بالاغتيالات الباردة، وأقصد بباردة أنها لا يقصد منها سوى التخلص من الشخص المستهدف..دون إثارة الرأى العام. أما عمليات الاغتيال الساخنة فيقصد منها تحقيق ضجة جماهيرية بغرض تحقيق نجاحات سياسية مؤقتة.
    رغم وضوح أن التفجير مجرد تمثيلية سخيفة، وذلك وفقاً لكل القرائن، فحمدوك كان رصيده الجماهيري صفر، إلا أن أنصار تجمع الوهميين الذين يديرون الدولاب السري مع العسكر قد صنعوا من هذه التمثيلية بروباغاندا ضخمة جداً خلال دقائق.

    ونجحت بالفعل هذه التمثيلية في إعادة حمدوك للضوء بعد أن سحبه تقلد حميدتي لمفاصل الدولة خاصة بعد قيادته للجنة الاقتصادية وفوق هذا القيادة الأمنية والعسكرية للدولة.
    لقد قلت قبل يومين أن تجمع الوهميين لديه ميول للقيام بعمليات إرهابية وفقا لملاحظات تحركات غريبة لأنصاره، ولكنني لم أكن أتوقع أن تكون عمليات إرهابية تجاه نفسه عبر تفجير صوري وهمي.

    المشكلة انه من الواضح أن الدول التي تخطط لتجمع الوهميين ليس لديها خلفية عن المجتمع السوداني. ولا تعرف ان تصفية الحسابات السياسية في السودان تتم بأفضل من هذا الأسلوب الإسرائيلي القديم جدا.

    قد تنجح تمثيلية إغتيال حمدوك لعدة أيام، وسيحاول تجمع الوهميين مد فترة الانفعال الشعبي لأيام أخرى، ولكن الحقيقة تظل هي الحقيقة، الفشل ثم الفشل ثم الفشل.
    ثم..
    ثورة جياع حقيقية، بدون جداول تجمع الوهميين، وبدون بيانات صاخبة.

  2. دي مسرحية القحاطة رقم 2
    المسرحية الاولي مع وزير العدل بتاع المريسه..ركب الطياره ثم عاود نزل منها بسرعة وانفجرة الطائرة بهد خمس دقائق من اقلاعها.. يلا دي كيف..

    المسرحية الجزء الثاني الحمددوكية امس كبري كوبر انفجار ثم اطلاق نار يعني لاهي إغتيال بارد ولا هو حار..مسرحية بس لإعادة الروح المعنوية لشعبية حمدووك التي كانت تحت الصفر.من جراء الفشل والاخفاقات التي تصاحب الرجل اينما حل.

    المسرحية الجزء الثالث في البروفة يا ربي يكون بطلها ياتو وزير .. مدني السني

  3. من مجزرة القصر حتي قول البلد دي نفككها طوبة طوبة.
    وظهور حمدوك وحميدتي و البرهان في منصة تخرج دفعة ٨ من الدعم السريع.
    طبعا دا زعل ناس كثير.
    ممكن تكون الحادث حقيقي لكن من النوع الرصاص المابصيب يدوش.
    يلا تامل الوضع والملابسات لموضوع التفجير الفاشل لحمدوك من المستفيد.

  4. سبحانه الله! صاح دى حرية في التعبير يا السيد الكاتب الصديق محمد أحمد،،، هل الشخصيات الدستورية التى ذكرتها لها حراس: عضو مجلس ولائي وعضو برلمانى ورئيس لجنة برلمان؟؟؟؟ ياخ أخجل ديل ما عندهم حراس لأنهم أتوا من دوائر إنتخابية محلية أهلية صغيرة ومهمتهم تعبوية نظام 3 أشهر إجازة للنزول في الدوائر،،،، ويصوتوا لمشروعات القرارات الرقابية التى تخص السلطة التنفيذية ،،،،، أسلوب كتابتك غير مناسب للصحافة (ناشطنها- بتاعين- خت الخ…)ممكن تشير فى الآخر تقول بلغة عربى جوبا!!!! تانيآ القنبلة مداها 5 أمتار :لدرجة إنها أصابة منزل مجاور وكسرت صالون والمراوح البداخله وقطعت شجرة المسكيت!!! لو إنت متابع كويس لكن للأسف :أولا نتيجة فض الاعتصام على وشك تانيآ هدف أمريكا لدعوة البرهان

  5. منظري ألمؤامرة و الثورة المضادة، أمثال كردفاني و عمسيب و الانصرافي و إسحق فضل الله، أصبحت بضاعتهم كاسدة و نظرياتهم مملة و مكررة و عقيمة، داء متلازمة البحث عن الشهرة بأي ثمن يدعو لرثاء أصحاب التنظير المبتذل.

  6. تتكلموا بالمعقول ولاغيره هو غير الكيزان بعمل العمايل دا منو .يعوسوا فى البلد خراب