الدكتور طارق من أوائل الذين تخصصوا في طب الطوارئ في السودان
يتعرض الأخ الدكتور طارق الهادي من البعض إلى حملة شعواء لا لشيءٍ سوى أنه صدع بالحقيقة وهي إغلاق الكثير من المستشفيات في القطاعين الحكومي والخاص، وأن الذين يتوفون بأمراض غير الكورونا أكثر بكثير من أولئك الذين يموتون بالكورونا، وأن الكثير من الأطباء هجروا المستشفيات لعدم توفر معدات الوقاية من الكورونا!
ولما كنتُ أعرف الأخ الدكتور طارق الهادي فلا ينبغي كِتمان الشهادة في حقه لأن كِتمانها من تأثيم القلب، فلذلك أقول شاهداً، ولا نزكي أحداً على الله، إن الدكتور طارق من أوائل الذين تخصصوا في طب الطوارئ في السودان، حيثُ تدرب ونال الشهادات العُلا في هذا التخصص من بريطانيا. ويتسنم حالياً رئاسة مجلس تخصص طب الطوارئ في مجلس التخصصات الطبية الذي يُجيز أطباء هذا التخصص في السودان. كما أنه مسؤول ضبط الجودة في تخصص طب الطوارئ في مستشفى السلاح الطبي بأم درمان وفي مستشفيات السودان كافة، إلى جانب سلوكه المهني الراقي في الطب والطبابة، ومعاملته الإنسانية المشهودة من زملائه الأطباء ومرضاه.
فلا يعقل لمثل هذه الكفاءة أن تجد هجوماً لاغتيال شخصيته (Character Assassination)!
إمام محمد إمام
د طارق الهادي تسلق وحضر من مال الشعب السوداني واذا لم يكن اسلامي فان مواهلاته لا تتيح له فرصه التحضير قبل المتميزيين اكاديمياز ويوم واح ما سمعنا بتميزه اكاديميا غايتو شهاده الزور ده بتلقي بيها الله سبحانه وتعالي
معليش مجرد أنه كان الطبيب الشخصي للبشير دي براها كفاية تجلعنا لا نعترف بؤمهلاته مهما على شأنها وشأنه. طيب اذا هو طبيب شاطر زي ما بتقول كيف خلى البشير يصل المرحلة التي تصل فيها المحكمة بالحكم عليه بأن يقضي سنتين في الإصلاحية – يعني هو طبيبه الشخصي ولم يلاحظ عليه كل هذه السلوكيات الانحرافية الإجرامية حيث أن أرواح البشر لا تعني له شيء ثم انه يمكنه أن يقسم بالله ويحلف بالطلاق وكأنه ما في مشكلة ثم ما أن يسمع ليه طفلة تتدق ليها في حلة الإ وقام يرقص . ده طيبيب شنو ده كل السلوكيات دي ما شافها في مريضه.