أبرز العناويناقتصاد وأعمال

بنك السودان المركزي يعلن عن اصدار عملة فئة 200 جنيه (الطبعة الثانية)


بموجب إحكام المادة 6/أ من قانون بنك السودان المركزي لعام 2002 وتعديلاته اللاحقة واستنادا إلى سلطات بنك السودان المركزي واختصاصاته ومسؤولياته في حماية العملة الوطنية وتحقيق استقرار سعر صرفها والمساعدة في تحقيق الاستقرار الاقتصادي، بهذا يعلن بنك السودان المركزي للجمهور كافة انه قد طرح فئة عملة نقدية جديدة من فئة المائتي جنيه الطبعة الثانية بالمواصفات والألوان والعلامات التأمينية التالية:

مضمون الورقة : السكن والسكان.
لون الورقة الأساسي هو اللون الاصفر
العلامة المائية: صقر الجديان والرقم 200
تتضمن الواجهة صورمباني مختلفة
الرقم 200 أعلى اليسار وادني اليمين
الملمس الخشن للورقة صور المباني والمساكن وعبارتي (بنك السودان المركزي) و(مائتا جنيه سوداني)
صورةالكامنة CBOS تظهر عند امالة الورقة
النظائر المتطابقة صورة قفل قديم (طبلة)
علامة المكفوفين على يمين ويسار الورقة
الرقم المتسلسل للورقة يوجد على أعلى اليمين وأدنى اليسار
صورة مقعد (بنبر) يمين الورقة بأحبار متغيرة اللون عند إمالة الورقة
خلفية الورقة تتضمن صورة سكان ولوح شرافة


‫3 تعليقات

  1. الدوام الله الشيوعيه خربو البلد حاقعدو اطبعوا رب رب رب وهم نايمين….لغايه تجووووط والبلد ينهار واهربو بجوازات العملاء…ما تخافوا ربكم التضخم سلموا البشير ٢٤% اليوم التضخم ٩٨% والاسعار ناااااااااااار ٥٠ مليون جائع تسقط العلمانيه والالحاديه والشيوعية تسقط قحط وماركس ومحمود طه

  2. الشيوعيه فرحانين قالو توزيعه للشعب؟ ياتو شعب؟الشعب السوداني قريب ٤٠ مليون او اكتر الشيوعيه بتاعنك مدين الزياده ٦٥٠ الف فقط اللي هم عمال وموظفين اين البقيه….فعلا البشير اخر يوم سلمها كان التضخم27% الان التضخم 96% قبل كمان زياده المرتبات اللي ممكن اصل الي 130% والبعني انو دوله فاااااااااشله مريضه ميته….مافي دوله ف الارض وصل معدل التضخم فوق ال 80% وواصلت…التضخم هو طبع عمله ورقيه من غير تغطيه أو انتاج تصدير…البعملو فيهو الشيوعيه هو خراب الدوله وفرفره مذبوح ووداع مر للسلطه…وغدا لناظره لقريب أن شاءالله….
    ملحوظه اذا كان هبطت عليهم أموال من السماء ف كان من الأفضل تخفيض الأسعار من زياده الرواتب….وزياده راتب مع غلاء أسعار ده غش وكانك يا ابو زيد ما غزيت…

  3. كأنك يازيد ماغزيت
    مالفائدة من طباعة العملة في ظل الوضع الاقتصادي المنهار
    ربنا يصلح الحال