فيسبوك

الناس الكان بقولوا أكرم أمل الصحة ما هو شعورهم حالياً والدواء شبه معدوم


الناس الكان بقولوا أكرم أمل الصحة = شعورهم شنو حالياً والدواء شبه معدوم .. سيبك من الكورونا وإعادة تشغيل المستشفيات وتركة النظام البائد .. الخ دا قنعنا منو.

الواحد ما بحب يكتب في التفاصيل اليومية لأنها ما بتخلص، لكن حقو نتعلم درس .. ما تدافع عن زول أو تخاصمو من غير ما تكوّن براك صورة واضحة و موضوعية من المصادر ذات الصِلة .. ما تخلي الكدايس و أصحاب الأغراض يستثمروا في كسلك من محاولة معرفة الحقيقة من مصادرها الواضحة و ذات الصلة .. خصوصاً في موضوع حساس و متعلق بي حياة الناس زي الصحة، فبالتالي دي كارثة انك تخوض ساي مع الخائضين.

الوزير مسترخي اكتر و.مطمن و متكل على الحملة القامت عشانه .. و الناس بتموت على راس كل ساعة، و ما هاميهو يتحرك سريع طالما في ناس ممكن تزيّف الواقع عشانه ..و تحوّل فشله لنجاح.

” ها أنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا، فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة، أم من يكون عليهم وكيلا ”
ربنا يلطف بي هذا الشعب المُرهَق.
#إقالة_ألم_الصحة

Ali Abuidress


‫5 تعليقات

  1. السؤال المطروح لو كان النظام البائد موجود الى الان كيف كان ح يكون وضوع وزير الصحة مع الكرونا كم كان بيكون عدد الوفيات الان في السودان كم كان بيكون عدد المصابين الان في السودان وهل كان بيكون دخول المستشفيات للعلاج من كرونا ساي متاح لاي زول ولا بواسطة واذا ما كنت مؤتمر وطني هل كان بيخلوك تتعالج . د/اكرم اجتهد وما قصر لكن جات الرياح بما لا تشتهي السفن نقيف معاه ولا من اول سنة نقول ليه شتت علما بان النظام البائد 30 سنة حكم ومستشفيات مدمرة جاين تلمو الراجل على سنة .شر البلية ما يضحك .

  2. أكرم فشل لعدم الخبرة و لرفقاء السؤ من الذين يرفضون تصويبه وكأنه اله
    نعم رجل ثوري ولكن الثورة تقف عند التحطيم البناء يحتاج للعقل وللفكر يحتاج الجماعية لروح الفريق وأكرم لا يؤمن بروح الفريق يريد أن يكون القرار قراره والرأي رأيه لوحده ولذلك لم يجد من يعينه
    هرب منه حتى الذين عينهم و اختارهم لأنهم رفضوا ان يكونوا دجاجا إلكترونيا لا يفهم شئيا غير الصراخ والشتم والسب فلذلك لم يسمحوا لاحد بأن ينتقده وما كل الانتقاد هدفه الانتقاص بل اغلبه يهدف للتصحيح و التصويب ولا يرى هذا إلا ذو بصر و بالطبع الدجاج الإلكتروني مجرد بوغ لا غير
    على أكرم ان يتراجع عن التسلط والدكتاتورية حتى يجد من يساعد والا صار أمامنا واحد من خيارين الصبر على ما نحن فيه الآن من سوء حال وتوقع الأسوأ أو إيجاد شخص يكون أفضل من أكرم في احترام روح الفريق.

  3. نموت جميعا ونحن متساويين في الحقوق و الواجبات و في عدم الحصول على الدواء و العلاج ونعاني جميعا من ضيق العيش و الضغوط المادية أفضل بكثير من أن يظل على رأسنا لصوص يعاملوننا كرعية لهم و في الأخر أيضا سنموت لنفس الأسباب. لو وصل الدكتور أكرم إلى قمة هرم الفشل سيظل رجل يعمل من أجل البلد وليس من أجل تنظيم أو فئة أو مجموعة من الناس ، لقد إحتملنا كل أشكال و أنواع المرارات في عهد المخلوع البشير و تحملنا ما تحملنا على مدار 30 عاما و قد زادنا ذلك قوة و مقدرة على التحمل أكثر فلماذا لا نحتمل الرجل مع فارق كبير في شكل و كيفية التحمل في العهد البائد و عهد حكومة الحرية و التغيير.