مداراتمنوعات

شاهد الصورة الأكثر تداولاً.. بسبب أزمة المواصلات استاذ سوداني يصل المدرسة راكباً على ظهر “حمار” من أجل اللحاق بجلسة الامتحان

تصدرت صورة معلم سوداني وصل المدرسة على ظهر “حمار” المشهد على السوشيال ميديا, وحققت صورة المعلم الذي وجد الاشادة والتقدير والاحترام شهرة واسعة وأصبحت من ضمن الصور الأكثر تداولاً ومشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان.

وبحسب متابعات محرر كوش نيوز يقول ناشر الصورة وهو أحد الناشطين على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: (هذه الصورة للأستاذ عطا، وهو مراقباً لامتحانات شهادة الأساس ولاية كسلا بقرية قريقس، لم يجد مواصلات بسبب الأمطار، أضطر ركب” حمار” جاء به إلى المدرسة وهذا هو الفرق بين المعلم وباقي الموظفين.).

وتابع الناشط حديثه الذي نقله عنه محرر موقع النيلين: ( الثورة عارفة قيمة المعلم لذا اكرمته عشان كده لابد أن تُرفع القبعات للمعلمين والمعلمات أين ماكانوا وحيث ماوجدوا).

الخرطوم _ النيلين

‫7 تعليقات

  1. ما قلتوا قحت انصفتكم ومبسطوين بالرواتب الجديدة وينا عرباتكم
    والله بسبب الرواتب الجديدة سوف تكروهنا بعد حين بعد تطبق رشتة حمدووك من تعويم للجنية والرفع التدريجي للدعمة تقولوا ياريتنا من ذادونا في الرواتب وفي الحقيقة خدعونا وذادونا فقرا وغلاء اسعار ودمار حال.

  2. احد الهالكين عليهما من الله ما يستحقان أما جمآل عبد الناصر او الهالك معمر القذافي طالبه وفد بتطبيق الشريعة الإسلامية فوعد خيرا ريثما تستسب الامور ولما طالت الفترة زراه الاعيان والمشايخ بعد عدة سنوات وسألوه متى ستوفى بوعدك وتطبق الشريعة فقال لهم تريدون ارجاعنا لعصر ركوب الحمير سبحان الله دارت الايام وحدث العكس احفاد لينين وحيران الكافر الملحد المرتد وفروخ عفلق وعيال عبدالناصر هم من اركبونا الحمير واذا حكمو لعام اخر سيقوم الحمير بالصعود على ظهورنا أللهم عليك بحمدوك وشلته والبرهان الجبان أللهم احصهم عددا ولا تبقى فيهم احدا

    1. السلام عليكم أخي الكوشي ……… والله كلنا كوش ونفتخر به ………. ووالله يا أخي لا صلة لي باي حكومة ولا ميل لي لأي جهة ما ………. ولكن فقط أريد للسودان التقدم والإزدهار ……

      أما بالنسبة لمن أباد السودان وأركبونا على ظهر الحمير فيا أخي ليس غير الكيزان أحد أبادوا السودان وكانوا يحكموننا باسم الدين والدين منهم بُراء فوالله يا أخي البشير ومن عاونه هم من أبادونا وأضحكوا علينا الدنيا ……….. ومازالت آثارهم إلى يومنا هذا أما هؤلاء العلمانيين فيا أخي رغم علمانيتهم والأشياء التي اتضحت ولم تشبه الصفات السودانية فالنعطيهم فترة لنرى بإذن الله تعالى ما سيجري في السودان …. ونتمنى الخير لبلادنا بإذن الله تعالى يا أخي للسودان كله ……………