إعلان “عمار السجاد” متهماً هارباً

أولا حكاية هارب وما معروف وين أو مخبي نفسه دي بقت كتيرة خلاص وهو طبعا مبرر وأعداء غير مقبول سواء من النيابة أو الشرطة أو كلاهما. فكيف أطلق صراحه وما هي الضمانات التي قدمها طبعا المفروض لإضافة لأي ضمانات مادية يجب أن تكون هناك ضمانات شخصية أي يضمنه شخص معروف. ثانيا وأتحدى أي واحد غذا حدث ما حدث فأكيد هناك جهة ما تبلغ هؤلاء الناس بمجرد ما تم اتخاذ القرار بتقديمهم للمحاكمة – هناك جهة تخبر هذه الكائنات بالأخطار المحدقة بها وتوفر الظروف حتى تتخارج من البلد وعبر مطار الخرطوم. ثانيا أتحداكم لو ما ظهر هذا الشخص ونفي هذه الشائعة بنفسه وأنه موجود في السودان ولكنه لم يصله أي بلاغ. كفاية 1060 ضابط شركة تمت إحالتهم للتقاعد والفصل واستلام حقوقهم وفي النهاية حتى الآن ما معروف الجهة التي أتخذت القرار والجهة المنفذة وعلى أي أساس بصراحة يا حمدوك كفاية كده والشيء الغريب أنه حمدوك لحد الآن مصدق أو بيحلم أن الأمريكان ح يرفعوا اسم السودان من قائمة الإرهاب كيف يفعلوا ذلك وهم يعلمون أن البلد أن البلد سائبة وفي حالة سيولة ليس لها مثيل في العالم وهم يرون بأم أعينهم أن البلد في حكم البشير على الأقل تحت السيطرة. شكرا حمدوك ما قصرت تب أفسح المجال لغيرك يمكن حظك كده تتوالى عليك النكبات من سيولة أمنية وسياسية وكوارث من الكرونا والفيضانات والسيول والأمطار وأزمة إقتصادية وفوق هذا وذاك طاقم وزاري لا يصلح أن يدير فريق كرة قدم من الدرجة الثالثة. otherwise the history will record that there has been a country called Sudan during Hamdouk government.

انت يا الجدادة الإسمها جميل بثينة قد اثبت كراهيتك للقران و كتاب الله و ما يخفي صدرك اكبر و مشكلتك في الموضوع كلو المصحف لأنو بنسف اباطيلكم و دايرين الناس كلها تبقى مثليين.
و الاهم الزول دا حر يتصور مع القران و انتو الشفاتة ديل قاعدين تتصوروا ببناطلينكم الناصلة في زول سألكم
عليك الله اختشوا و اسكتوا لأنكم لا دنيا ناجحين فيها و لا اخرة ناجحين فيها