إسماعيل التاج يتوهم وجود “قحت” وإليكم قصة الذبابة الحائرة .. !!
🔅✍ قال أب شعر إسماعيل التاج لن نسمح لقادة بعض الحركات بإجراء مصالحات مع الإسلاميين وإعادتهم للمشهد ؟ وكأن هذا الإسماعيل هو رئيس هذه الدولة ومسئولاً عن الوطن ، أذا كنت تمتلك القرار وأنت القائد العام للحركات المسلحة فأمنعهم ؟ أب شعر الهوان هذا ما زال يتوهم ويعيش في إوهامه ويتوهم هوس الشارع والمليونيات والمواكب والمظاهرات التي إنقلبت ضد قحت ، أختفي هذا بشعره دهراً وظهر لينطق كفراً ، نعم أختفي لأن الشارع لفظهم ولم يتبقي من ” قحت ” سوي إسمها وإتحدي إسماعيل أن يخرج مائة نفر في تظاهرة وموكب بأسم قحت أو تجمع الوهميين ؟ قحاتة باعو الدم ، قحاتة دفعوا ليكم كم ؟ هكذا هتف الشارع ضد وجدي صالح واسماعيل التاج أب شعر كما يحلو بعض القطيع تسميته بهذا الأسم في أخر ظهور لهم تم طردهم في الثالث من يونيو ذكري فض الإعتصام وهتفوا ضدهم في سيرة إلي أن ركبوا عرباتهم وإتخارجوا هم وأفراد تجمع الوهميين الذين فقدوا الشارع وكانوا عبارة عن صنم مصنوع من الطين ونمر من ورق ، أنقاد لهم القطيع وعرفوا حقيقتهم ..
نتحدي إسماعيل التاج ومن تبقي معه في قحت أن يخرجوا للشارع بعد ان أدرك الشعب حقيقتهم وأنكشف الغطاء والستار والزيف ؟ لا يستطيع هذا الإسماعيل التاج ومن معه من الظهور الا من خلال التلفاز أو الراديو والتصريحات ولكن لا يستطيع أحدهم الوقوف أمام موكب لخمسة إشخاص ولا يستطيع أحد منهم مواجهة الشعب والشارع فيس تو فيس ؟ فالتجمع وقحت يا ود التاج كانا صرحاً من خيال فهوئ ، ولا وجود لهذه الإجسام الهلامية ولم يتبقي لها سوي إسمها قحت . فلا تتوهم وتدعي السيطرة ؟ فبأي صفة تتحدث لتمنع الحركات من المصالحة مع الإسلاميين ، هذا أن قبل الإسلاميين ؟ لكل زمان رجال والحركات المسلحة رجال هذا الزمان فعليك أن تعرف قدرك ومقامك ومكانتك في الساحة السياسية الأن فقحت غير موجودة في الساحة الأن وكل شعاراتكم زبُلت وأنتهت . وإنتهي زمان الجوطة والكواريك والفوضي والتطاول والعويل والصراخ ..
إسماعيل التاج كان حوله مجموعة من الشفع والجيل المضلل يخدعهم ويهدد بهم بالخروج للشارع والمليونيات والمواكب فماذا بقي له الان ليهدد به ؟ ياهو داك الشارع يا إسماعيل التاج وإعلي ما في خيلك إركبه والسنة دي ما سنتكم ؟ سنة ونص من الخداع والكذب والسواقة بالخلا وكان نهجكم علو الصوت والجوطة والكواريك والشعارات الفارغة والعبارات التافهة ، لقمان الحكيم كان يوصي إبنه ” وأقصد في مشيك وأغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير ” وأقصد في مشيك أي أمش متواضعاً مستكيناً ، لا مشي البطر والتكبر ، ولا مشي التماوت وأغضض من صوتك أدباً مع الناس ومع الله ، ” أن أنكر الأصوات ” أي أفظعها وأبشعها ” لصوت الحمير ” فلو كان في رفع الصوت البليغ فائدة ومصلحة ، لما أختص بذلك ” الحمار ” الذي قد علمت خسته وبلادته هكذا كان نهج تجمع الوهميين وقحت في إدارة أزمات البلاد بالهتافات الفارغة والعبارات الغير محترمة وبالجوطة والكواريك والصراخ وعلو الصوت وبالرجالة وبالتهديدات ، لو كانت الرجولة بشدة الصوت لكان الحمار رمزاً للرجولة .
ركب جحا حماراً عنيداً وجامحاً .. ما أن أمتطاه حتي أنطلق به مسرعاً فلا هو توقف لينزل عنه ولا إنقاد له ليصل به للمكان الذي يريده بل ظل الحمار يجري فمرة ينعطف يميناً ومرة يساراً ومرة للأمام ومرة للخلف وهكذا غرب به وشرق … وجحا متمسكاً خشية السقوط .
وقد بلغ به الإنهاك حد الهلاك وكلما ألتقاه أحد يسأله .
إلي أين يا جحا ؟
فيرد جحا : إلي حيث يريد الحمار .
وهكذا هو حال قحت وتجم وإسماعيل التاج ووجدي وكل سواقط قحت ، ما عارفين مودينهم وين ؟ .
فالوضع الذي وصلت إليه قحت وتجم ومن بقي وتبقي منهم شبيهة بقصة الذبابة الحائرة .. يحكي أن ذبابة دخلت من إحدي النوافذ ، وبعد فترة أرادت الخروج من نفس النافذة التي دخلت منها والتي كانت مغلقة .. فظلت تدور عليها من اليمين إلي اليسار ومن الإلي إلي الأسفل إلي أن إعياها التعب بعد أن أستنفدت طاقتها وماتت .. والعجب في الأمر أن جميع النوافذ الأخري وجميع أبوابها كانت مفتوحة ولكنها لم تحاول أن تبحث عن أي طريقة أخري للخروج .. وأصرت علي طريقة واحدة ، ظلت تستخدمها مراراً وتكراراً إلي أن ماتت .. والخلاصة من هذه القصة أذا لم يكن لديك مرونة وأستعداد لتغيير خطتك في كل مرة تواجه فيها التحديات والمصاعب فمن الممكن أن تفشل كما حدث لتلك الذبابة ، وقد فشلت قحت وفشل تجمع الوهميين وفشل وجدي وفشل إسماعيل التاج وفشلت مدنياو وفشلت المواكب والمليونيات والمظاهرات فبماذا تهدد الحركات المسلحة الأن يا أب شعر ؟ وشوف عيونكم يوم الإحتفال في الساحة الخضراء اها كان كيف وكيف معاكم ؟ قوم لف يا عاطل وشوف شغلك لو عندك شغل إصلاً فلم تعد قحت كما كانت ولم يكن تجمع كتجم الذي كان يخدع الشارع ويسوقهم بالخلاء ؟ فمن حق مناوي يصالح من يريد ومن حق جبريل يزور من يشاء فهل تستطيع منعهم وانت تقول لن نسمح ؟ فمن أنت ؟
إبراهيم بقال سراج*
*الخميس 26 . 11 . 2020م*
الله يا بقال شيشك على مولانا التاج ابشعر .. هذا ميرابو خطيب الثورة الفرنسية .. عيب عليك تخاطبو بهذه الاساءات والاهانات ..التاح ابشعر الان يشرب من كاس الكذب الذي اسقط به افضل حكومة مرت على السودان بالكذب على الشباب والاطفال ..ولمن دخلوا القصر قالوا لهم اننا ركبنا الحمار لنصل القصر فالحمار مكانه الاستبل ونحن مكانا القصر .. اعطوا الحمير علف ..
التاج البتتكلم عنه دا أهله أهل علم وأصحاب عقول نيره .. ووالده التاج مصطفى علم سامق من أعلام رفاعة . من أنت يا بقال حتى تتكلم عنه . الله ينعلك وينعل شكلك يا وهم الوهم .
اهلو من أهل العلم الاهو من أهل الفجور والجهل وال…. ما تخلونا بي كلام ما ياهو
التاج البتتكلم عنه دا أهله أهل علم وأصحاب عقول نيره .. ووالده التاج مصطفى علم سامق من أعلام رفاعة . من أنت يا بقال حتى تتكلم عنه . الله ينعلك وينعل شكلك يا وهم وهم الوهم .
اهلو من أهل العلم الاهو من أهل الفجور والجهل وال…. ما تخلونا ننطق بي كلام ما ياهو