حققت الليالي القرانية “مجالس السماع للقرآن الكريم” التي إنعقدت في بعض مساجد العاصمة الخرطوم نجاحاً منقطع النظير وإقبالاً كبيراً من المواطنين حيث يقوم مجموعة من حفظة القران الكريم بالتلاوة بينما ينصت الحضور بالإستماع.
وقال أحمد علي عبد الرحمن أمين الدعوة بمسجد عبد الرحمن بن عوف الذي شهد ليلة قرانية في الأسبوع الماضي، أن الشيخ الزين المقرئ الشهير للقران قد زار المسجد قبل أيام وصلى بأهل الحي بالإضافة لقراءة القران بعد الصلاة ووجد ترحيب شديد من أهل الحي وإمتلأ المسجد لأخره وسط إستحسان الناس، وأضاف أحمد من هنا جاءتني الفكرة لتنظيم الليلة القرانية حيث رأيت الناس متعطشين لسماع القران الكريم.
وقال أحمد أمين الدعوة بمسجد عبد الرحمن بن عوف بالحاج يوسف ومجموعة “بالقرآن نحيا” لصحيفة كوش نيوز أنه تلقى إتصالاً من رجل الأعمال السوداني محمود محمد محمود يعلن فيه تكفله برعاية الليالي القرانية التي تنظمها عدد من لجان مساجد العاصمة الخرطوم، وأضاف أحمد أن الليالي يصاحبها تقديم الطعام للضيوف وأهل الحي جوار المسجد الذي تقام فيه الليلة.
حيث أشاد محمود بالفكرة وقال (اجتماع الناس في المساجد يحصل لهم أجر الإستماع للقرآن الكريم وأجر تعلمه وفائدة التلاوة تعود للجميع)، مبدياً تكفله برعاية تلك الليالي.
الخرطوم (كوش نيوز)
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
ايوه كده احرقوا قلوب الشيوعيين والملاحدة الجمهوريين بمثل هذا …
والله يكونوا الان النار مولعه في حشاهم عليهم من الله مايستحقون …………….
القرآن يحرق الشياطين والشيوعيين والجمهوريين والبعثيين وكل الملاحده باذن الله …
لعل بذلك يرضى الله عن هذا البلد ويتغير هذا الحال ، ولكني اشفق عليكم من تحوير هذا العمل حسب اهواء اليسار والشيوعيين ويقولون انهم الكيزان وانا متأكد مليون في لمية ان هذا التجمع المبارك سوف لن يرضيهم وسيحاربونه بواسطة النيابة على اساس انه تجمع ضد الثورة ومفاهيمها
رجل الأعمال السوداني محمود محمد محمود الله يسترك ويحفظك من لجنة التمكين ما يقولوا عليك كوز ويلحقوك فضل محمد خير ويصادروا منك القريشات !!!!!!!!!!!!!!!
خائف عليك من لجنة ازالة التمكين الذين قد لا يعجبهم هذه التلاوة
الليالي القرآنية دي زي الليالي الجهادية الكان بيعملوها الكيزان المنافقين في زمن حكمهم .
ويعلم الله إنه ليس عمل لله ولا يريدون به وجهه . وإنما هو أمر سياسة بحت يستغلون فيه الدين لخداع الناس كعادتهم . ولكن حقيقتهم باتت مكشوفة لكل ذي عقل وبصيرة .