رأي ومقالات
أين ذهبت.. أو قل: أين ذابت لجان المقاومة ؟!
أين ذهبت .. أو قل : أين ذابت لجان المقاومة ؟!
هل تذكرون هذا الإسم الرنان ؟!
عندما كانت الثورة المصنوعة في قمة عنفوانها كان شباب لجان المقاومة أيضاً في قمة عنفوانهم .. تقدموا .. وأحتلوا مواقع تقديم الخدمات للمواطنين .. ترك لهم الجميع الحبل علي الجرار ..
رويداً .. رويداً إكتشف هؤلاء الشباب أن خدمة المواطنين ليست نزهة .. وليست فعلاً ثورياً تفرضه علي سكان الأحياء في قلب المدن وأريافها ..
وجد شباب لجان المقاومة أنفسهم وجهاً لوجه أمام الحريق ودخان الأزمات ..
هل آثر أولئك الشباب الانسحاب قسراً أم أن الذين صنعوا الثورة رموهم في قارعة الطريق بعد إستنفاذ أغراضهم ..
أبحثوا معنا عن ظاهرة لجان المقاومة ..
عبد الماجد عبد الحميد
لجان المقامة اسد من ورق لما كانوا شبعانيين في عهد الانقاذ
هم موجدون لكن الجوع حطم عنفوانهم . لانهم شعروا بانهم استخدموا كمناديل الورق الاتي تسمح استخدامها مرتين.
وشعروا بان العلمانيبن خانوهم و شعرو بانهم تسببوا في غلاء المعيشة بسبب غباءهم. وشعروا بالخيبة التي حلت علي الشعب بسبب دعمهم للعمانيين.ا
صاح
الشباب موجودين وحارسين ثورتهم… حاولو ارجعو مرة تانية او احلمو بس وحتلقوهم بالمرصاد… سيأتونك شهبا رصدا لرجم الشياطين