مو ابراهيم: الدعم في السودان يفيد نسبة صغيرة من السكان الذين يمتلكون السيارات ومولدات الكهرباء
ماذا قال السودانيون للفينانشيال تايمز:
اعدت صحيفة الفينانشيال تايمز المرموقة ملف خاص مطول عن السودان أطلقت عليه “السودان بعد الثورة”.
في أحد مقالات الملف تستشهد التايمز بعينة من المجتمع السوداني تشمل مثقفة ثورية (مزن النيل) ، و رئيس الوزراء ومساعد مدير مكتب رئيس الوزراء (امجيديو فريدشي) وقانوني (نبيل اديب) ، وصحفي معروف (عثمان ميرغني) ورجل أعمال كبير (أسامة داؤود )، وملياردير (مو إبراهيم).
ادناه مقتطفات مما قالته الكوكبة:
مزن النيل: “الكثير كان لديهم أمل حقيقي في التغيير الإيجابي مع هذه الحكومة, ربما يشعرون بخيبة أمل كبيرة الآن. ماذا لدينا الآن؟ الاقتصاد يتداعى والحكومة تضغط من أجل المزيد من السياسات النيوليبرالية. هناك مجاعة اقتصادية في السودان “.
امجد فريد : ” في كل الثورات من الطبيعي أن تسوء الأمور قبل أن تتحسن”.
عثمان ميرغني: “معظم السلطة ما زالت في أيدي الجيش. هذا ليس فقط لأن الجيش استولى على السلطة ولكن لأن المدنيين [في الحكومة] ضعفاء ولا يمكنهم التعامل معها”.
أسامة داؤود ، رئيس مجلس إدارة مجموعة دال :”العاصفة الاقتصادية تضرب أعمالنا. نحن نتأثر مثل كل جزء من الاقتصاد بهذا التخفيض الهائل لقيمة العملة والتضخم المفرط. الخسائر في سعر الصرف تقضي على معظم أرباحك”.
نبيل اديب : “لقد كنا جميعًا معًا تحت شعار إسقاط النظام القديم. لكن الأمر كان يتعلق أيضًا بإنشاء مؤسسات وقوانين يمكن أن تحقق الديمقراطية في السودان. ما يحدث الآن هو نوع من الشعبوية وليس قيادة ديمقراطية “.
مو إبراهيم: “يجب على الحكومة أن تقوم بمجهود أفضل لتوضيح أن الدعم يفيد نسبة صغيرة من السكان الذين يمتلكون سيارات ومولدات الكهرباء.”
حمدوك: “إزالة السودان من القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب كان بمثابة “تغيير لقواعد اللعبة” ، حيث سيسمح لنا بإعادة التفاوض بشأن متأخرات الديون البالغة 60 مليار دولار ووصول التمويل متعدد الأطراف وتدفقات الاستثمار الأجنبي. الشركات الأجنبية تستكشف بالفعل الفرص ” – مسلطًا الضوء على مذكرة التفاهم الأخيرة مع شركة جنرال إلكتريك لتوفير الطاقة لنحو 600000 أسرة واستكشاف الاستثمارات في الرعاية الصحية الريفية. “لقد مرت ثلاثة عقود تقريبًا منذ أن رأينا مثل هذه الشركات المهمة تتعامل مع السودان”.
ترجمة
د. معتصم أقرع
كل القصة لو عارف .لمحتك وقلت بر آمن بديت أحلم.. هذا حال التغير. الذي قادته قحت..الحصاد صفر كبير.
الرجال في فعلها وليس باكلام.
مو ابراهيم لو كان من عامة الشعب لعرف ان رفع الدعم حول ٩٠ بالماية من الشعب الى فقراء .. وان الفئة القليلة التي يتحدث عنها افلن تتاثر برفع الدعم ودرء المفاسد يقدم على جلب المصالح..
في كل الثورات من الطبيعي أن تسوء الأمور قبل أن تتحسن
يجب على الحكومة أن تقوم بمجهود أفضل لتوضيح أن الدعم يفيد نسبة صغيرة من السكان الذين يمتلكون سيارات ومولدات الكهرباء.
ان هذين التعليقين يثيران الاشمئزاز حد القي لان التصريح الأول تصريح سواقة بالخلا نعم لتسوء الأوضاع ولكن الأوضاع الآن لم تسوء فقط وانما وصلت الى ما دون الحضيض ليس بسبب اجراءات الاصلاح ولكن بسبب سوء الادارة والذي ربما كان عن قصد.
اما الثاني فانه يعيش خارج الكرة السودانية واذا كان حديثة عن دعم البنزين والجازولين نقول له كم عدد الذين يملكون سيارات ومولدات وهل كل من يمتلك سيارة لا يستحق دعم ولماذا يمتكل المواطنين مولدات اليس هذا عيباً في حق الحكومة اين الكهرباء؟!!!! علما بانها مدفوع رسومها مقدما، يا سيد مو أن الذين يركبون المواصلات هم غالبية الشعب ورفع الدعم عن الوقود ادى لتصاعد فاتورة المواصلات لتصل ارقام خرافية لمواطنين مساكين لديه ابناء في المدارس والجامعات كما ان نقل البضائع ادى لزيادة اسعارها بزيادة الوقود وهي لكافة قطاعات الشعب، وغير ذلك كثير!!!!!!!!!!!!!!
يا سيد مو الان تم رفع الدعم عن الوقود ماذا حدث؟ ما زالت الصفوف تتطاول
يا سيد مو تم رفع الدعم عن الكهرباء وزادت فاتورتها 600% ماذا حدث قاطعة ليل نهار
يا سيد مو عملو الرغيفة بخمسة جنيه ماذا حدث ما زالت الصفوف وما زال العدم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ماذا قال سودانى ( اغبش ) .. للعلوج تايمز :
اعدت صحيفة العلوج تايمز ( الما ) مرموقة ملف خاص مطول عن السودان أطلقت عليه “السودان بعد القحط ”.
في أحد مقالات الملف تستشهد التايمز بعينة من المجتمع السوداني تشمل ما مثقفة سخليه (وساخة النيل) ، و رئيس الكشره ومساعد مدير مكتب رئيس الكشره ( ذليل وحيد ولا شى ) وقانوني (حقير ما مؤدب ) ، وصحفي معروف (برصان جرقنى ) ورجل أعمال كبير ( ود اليهود )، وملياردير (اى زول غير ابراهيم ).
ادناه مقتطفات مما قالته الارزقيه :
وساخة النيل: “الكثير كان لديهم أمل حقيقي في التغيير الإيجابي ( قبل ) هذه الحكومة, ( قطع شك ) يشعرون بخيبة أمل كبيرة الآن. ماذا لدينا الآن؟ الاقتصاد
( منهار ) والحكومة تضغط من أجل المزيد من السياسات ( اليساريه والعلمانية والانبطاحيه ) . هناك مجاعة (حقيقيه ) في السودان “.
ذليل وحيد : ” في كل الثورات من الطبيعي أن تسوء الأمور قبل أن ( تزداد سؤا ) ”.
برصان جرقنى : “معظم ( السوشيال وشمارات الميديا ) ما زالت في أيدي ( الشيوعيين والبعثيين والجمهوريين ) . هذا ليس فقط لأن الجيش تهاون و ( قاسم القحاطه) السلطة ولكن لأن لابسين الرحاطه – القحاطه [في الحكومة] .. ( شمشرجيه وشغلهم شغل مشاطات ) ولا يمكنهم التعامل مع ( عرين الرجال ومنبع الاسود ) ”.
ود اليهود ، رئيس مجلس إدارة مجموعة بال :”العاصفة الاقتصادية ( تنعش ) أعمالنا. نحن نتأثر مثل كل جزء من الاقتصاد بهذا التخفيض الهائل لقيمة العملة والتضخم المفرط. الخسائر في سعر الصرف ( تضاعف وتعظم ) أرباحك”.
حقير ما مؤدب : “لقد كان ( الغبش ) معًا تحت شعار إسقاط النظام القديم. لكن الأمر كان يتعلق أيضًا بإنشاء مؤسسات وقوانين يمكن أن تحقق الديمقراطية في السودان. ما يحدث الآن هو نوع من ( سواطة الحريم ) وليس قيادة ديمقراطية “.
اى زول الا ابراهيم : “يجب على الحكومة أن تقوم بمجهود أفضل لتوضيح أن الدعم يفيد نسبة صغيرة من السكان الذين يمتلكون سيارات ومولدات الكهرباء.”..
( خاصة بعد انعدام المواصلات التى تعمل بذلك الوقود المدعوم ) و ( انقطاع الكهرباء المبرمج على كل المدن والحلال والفرقان ) .
حمضوك : “إزالة السودان من القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب كان بمثابة “تغيير لقواعد اللعبة” ، حيث سيسمح لنا بإعادة التفاوض ( لاغراق البلاد فى مزيد من الديون بدلا عن استنزاف حكومة القحط فيما لابفيد الا وهو تسخيرهم لاستغلال خيرات البلاد وتوظيف مواردها الغنية ) ، واما بشأن متأخرات الديون البالغة 60 مليار دولار ( فقد تكفل الامريكان باقراضنا مبلغ تافه لسداد جزء هابف من فوائد تلك القروض ) ضمانا لوصول التمويل متعدد الأطراف وتدفقات الاستثمار الأجنبي. الشركات الأجنبية تستكشف بالفعل الفرص ” .. والاستكشاف ده ممكن اقل حاجه ياخد ليهو 10 سنوات مثلا او حتى يثبت السودانييون مصداقيتهم الدولية بمزيد من الفنقسه والخنوع ، – مسلطًا الضوء على مذكرة ( التفاهة ) الأخيرة مع شركة جنرال إلكتريك لتوفير الطاقة لنحو 600000 أسرة واستكشاف الاستثمارات في الرعاية الصحية الريفية. خلال العقود القادمة ، “لقد مرت ثلاثة عقود تقريبًا منذ أن رأينا مثل هذه الشركات المهمة توقع مثل هذه التفاهات مع السودان ”.
ترجمة
د. صنديد ابو بصقه
اولا انتم عمركم ماحتكونوا بشر وعشان كده السودانيين حثاله بي قلوبهم المعفنه والقذره ياخي توصف في الناس بي اليهود هذا الرجل القامه اسامه ماخلي السودان وشرد ذي بقيه الحراميه ولا مشي قعد في خارج السودان يكفي انو ماسك أسر كثيره وموفر الوظائف لكل الشباب حتى الصم والبكم
مستر مو هو إنشاء مركز سرطان الثدي في السودان ولو ماعارف المركز جنب عفراء والعلاج متوفر للجميع وانتم غير الحقد عندكم شنو وعملتوا شنو وحمدوك حيفرتق البلد صاموله صاموله
مو إبراهيم العمرو ما شاف السودان يقول الدعم للفئة الصغيرة العندها سيارات، هو ما عارف إنو أكتر من نص الشعب امتلك سيارات وركشات ومواتر في عهد الإنقاذ وهي نفسها أصبحت وسيلة كسب عيش ما للرفاهية زي ما بتعمل بنتو في لندن!! لسة الشيوعي الرأسمالي المزدوج مومو فاكر العربات عند فئة قليلة؟! وبعدين ماذا قدم مووو وأوووو ولووو للسودان وللفقراء؟
رد مركز و صحيح عن هذا المدعي الباحث عن الاضواء… مو. . لا علاقة له بالسودان الا اسما او بمقدار ما يسلط عليه من اضواء فلم نسمع بمشروعه او دعمه او تبرعه.
رسلنا بس ماقبلتو الكلام اتخيل لي القصه فلم قحت ونحس