عالمية

تدريب سعودي أميركي مشترك لمكافحة المسيرات

أعلنت القيادة المركزية الأميركية، اليوم الثلاثاء، عن تدريب مشترك بين القوات الجوية الملكية السعودية وقوات مشاة البحرية الأميركية لمكافحة “الطائرات بدون طيار”.

كانت الشركة السعودية لهندسة وصناعة الطيران وأكاديمية الأمير سلطان لعلوم الطيران، قد وقعت في 19 يناير الماضي اتفاقيةَ شراكة مع كلية سبارتن الأميركية للملاحة الجوية والتكنولوجيا في مجال تبادل الخبرات التدريبية وتأهيل الكوادر الوطنية في مجال صيانة الطائرات ورفع مخرجات وجودة التدريب

وتضمنت الاتفاقية تقديم الاستشارات في مجال تدريب صيانة الطائرات لمنسوبي شركة الخطوط السعودية لهندسة وصناعة الطيران، ودعم المدرسة التقنية بالشركة بخبرات ومدربين متخصصين لرفع جودة مخرجات المدرسة، على أن تُعقد ورش العمل وبرامج التدريب بمقر أكاديمية الأمير سلطان لعلوم الطيران.

وقال مدير عام المؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية المهندس إبراهيم العمر، إن الاتفاقية تعزز كفاءة التدريب الفني في الخطوط السعودية ورفع جودته وتأهيل كوادر وطنية متخصصة من المدربين في مجال صيانة هياكل ومحركات وإلكترونيات الطائرات، وهو ما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 المتعلقة بدعم المحتوى المحلي وتوطين صناعة الطيران والنقل الجوي.

وأكد العمر أن التدريب عنصر أساسي في عمليات التطوير الشاملة والمستدامة في المؤسسة وشركاتها، حيث يشهد حالياً نقلة كبيرة لتطويره ورفع كفاءته.

وأشار إلى أن جميع وحدات وأقسام برامج التدريب في المؤسسة وشركاتها ووحداتها الاستراتيجية تم ربطها بأكاديمية الأمير سلطان لعلوم الطيران التي تتميز بمعايير عالمية عالية الجودة في مجال تدريب برامج الطيران، إلى جانب توفر الإمكانات التقنية والتدريبية الحديثة وبيئة التدريب المثالية.

يذكر أن شركة الخطوط السعودية لهندسة وصناعة الطيران هي إحدى شركات الخطوط الجوية العربية السعودية، وتتخذ من مطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة مركزاً رئيسياً.

وتضمنت الاتفاقية تقديم الاستشارات في مجال تدريب صيانة الطائرات لمنسوبي شركة الخطوط السعودية لهندسة وصناعة الطيران، ودعم المدرسة التقنية بالشركة بخبرات ومدربين متخصصين لرفع جودة مخرجات المدرسة، على أن تُعقد ورش العمل وبرامج التدريب بمقر أكاديمية الأمير سلطان لعلوم الطيران.

وقال مدير عام المؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية المهندس إبراهيم العمر، إن الاتفاقية تعزز كفاءة التدريب الفني في الخطوط السعودية ورفع جودته وتأهيل كوادر وطنية متخصصة من المدربين في مجال صيانة هياكل ومحركات وإلكترونيات الطائرات، وهو ما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 المتعلقة بدعم المحتوى المحلي وتوطين صناعة الطيران والنقل الجوي.

وأكد العمر أن التدريب عنصر أساسي في عمليات التطوير الشاملة والمستدامة في المؤسسة وشركاتها، حيث يشهد حالياً نقلة كبيرة لتطويره ورفع كفاءته.

وأشار إلى أن جميع وحدات وأقسام برامج التدريب في المؤسسة وشركاتها ووحداتها الاستراتيجية تم ربطها بأكاديمية الأمير سلطان لعلوم الطيران التي تتميز بمعايير عالمية عالية الجودة في مجال تدريب برامج الطيران، إلى جانب توفر الإمكانات التقنية والتدريبية الحديثة وبيئة التدريب المثالية.

يذكر أن شركة الخطوط السعودية لهندسة وصناعة الطيران هي إحدى شركات الخطوط الجوية العربية السعودية، وتتخذ من مطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة مركزاً رئيسياً.

العربية نت