وزير المالية السوداني يبحث مع وزير الدولة السعودي قيام مشروعات عملاقة في مجال الزراعة والنفط والغاز
بحث دكتور جبريل إبراهيم وزير المالية والتخطيط الاقتصادي مع السيد أحمد قطان وزير الدولة لشؤون الدول الأفريقية بوزارة الخارجية السعودية قيام مشروعات إستراتيجية تستطيع أن تساهم بشكل كبير في تغطية إحتياجات المملكة العربية السعودية ومنطقة الخليج مما تحتاجه خاصة المحاصيل الزراعية، وكذلك قيام مشروعات عملاقة في مجال النفط والغاز لبناء شراكات استراتيجية، ذلك خلال الإجتماع الذي عقده بمكتبه الثلاثاء.
وأكد دكتور جبريل إبراهيم في تصريح صحفي عقب الاجتماع على العلاقات الأزلية بين البلدين وضرورة تطويرها و والإستفادة منها في بناء شراكات إستراتيجية مع المملكة في كل المجالات خاصة الاقتصادية. وأوضح الوزير أن الاجتماع تطرق إلى ضرورة تطوير قانون الاستثمار وإزالة كل العوائق التي تقف حجر عثرة في طريق رجال الأعمال السعوديين وغيرهم من المستثمرين لتحول دون إنشاء مشاريع استثمارية مشتركة بالسودان من أجل مصلحة البلدين والإقليم ككل .
ومن جانبه أكد السيد أحمد قطان وزير الدولة لشؤون الدول الأفريقية أن هذه الزيارة جاءت بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان. وأشار إلى أن هذه الزيارة تأتي في إطار توطيد العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات وانطلاقاً من وقوف المملكة العربية السعودية بجانب الحكومة الانتقالية ليعود السودان إلى مكانه الطبيعي بين دول العالم.
كما أبان السيد أحمد قطان أهمية تطوير العلاقات الاقتصادية سيما المشاريع الإستثمارية المتوفرة في السودان. وأكد أنه سيعمل على عكس هذه الرؤى المشتركة للمسؤولين في بلاده وترتيب زيارات متبادلة على المستوى الحكومي ورجال الأعمال للدخول بشكل جاد في هذه المشاريع . وأوضح أن هذه المشروعات تحتاج إلى دراسات جادة تراعى فيها الأوضاع الاقتصادية الراهنة.
لم نعهد لهم استثمار الا الخراب مخالب الفساد واختراق الدولة تم عبر هذه الاستثمارات راجحي امطار وغيرها اكبر شاهد مشروع كنانه يعادل دولة من 41 سنة ماذا جنينا او حتى من يعيشون حول المشروع تدخل واختراق وبيع والعواطلية العملاء كثر
مشاريع عملاقة ضحك علي الدقون
الدولة الإقليمية لا تدعم ولا شارك في مشاريع لحكومة انتقالية٠
وزير المالية ياكل نارو ويعتمد علي الداخل وتنمية الموارد الذاتية للتحقيق القليل من الطموح المنشود.
اما الدول الغربية والإقليمية تنظر فقد للحكومة بأنها حكومة انتقالية حتي ولو جاؤت بثورة. لا دعم ولا منح .