الدعم السريع يخضع لإبتزاز كبير يتوزع على ثلاث محاور
يخضع الدعم السريع لإبتزاز كبير يتوزع على ثلاث محاور :
فهو دولياً لديه ملف عالق مع المجتمع الدولي في موضوع إنتهاكات دارفور ..
وإقليمياً أزمته مع المحاور في موضوع المشاركة في حروب اليمن وليبيا ..
ومحلياً كان مرتهناً لتنظيم (قحت) بعملية فض الإعتصام ..
بعد منبر جوبا فض تحالف قحت حلفه (المستتر) مع الدعم السريع لصالح حلف جديد مع حركات الكفاح المسلح ، ليتخلص الدعم السريع من حمولة الإعتصام ويقع تحت حمولات أكبر وأكثر تعقيدا ..
لذلك صار الدعم السريع يتقرب للحركات المسلحة نكاية في قحت ، ومع ما بين الطرفين من مرارات فالدعم يبذل جهدا كبيرا لتعزيز علاقته بالحركات المسلحة ، ومع أن هذا الحلف لن يكون إستراتيجيا وكل منهما سيسعى لإضعاف الآخر ..
والحركات وقحت متفقين تماما على إزاحة الدعم السريع ،
وحلف الحركات وقحت واضح أنه قد تمكن من (بلوفة) ملفات إبتزاز الدعم السريع الدولية والإقليمية ، ويسعى لقفل البلف المحلي ..
الآن الدعم السريع يتم التمهيد لجَره بعيدا عن حاضنته المجتمعية تمهيدا لذبحه من الوريد للوريد بسكين ميتة ، وقتل الدعم السريع يبدأ بقتله في نفوس داعميه ، وهم مكونات الشمال السياسي التي بينها إجماع على كون الدعم بديل مقبول فرضته سياسة (الراميك على المر) ..
لذلك تأتي تصريحات عبد الرحيم دقلو لتخفيف ضغط الإبتزاز ولتعزيز التقارب مع الحركات ، وهي خطوة من خطوات قتل الدعم السريع ، وذلك بتعزيز مخاوف الشمال السياسي من حلف مفترض ضدها ..
لاحقا حتكلم عن تحليل إرتدادات الخطاب دا على قاعدة الشمال السياسي ..
يوسف عمارة أبوسن
وفي صبيحة الخامس عشر من شهر مارس 2021 ادركت شهر زاد الصباح وسكتت عن الكلام المباح.
ههههههههه ابلغ رد … في صبيحة ١٦ مارس .. ادرك شهرزاد الصباح فسكتت عن الكلام المباح
محاولات مستميتة لشرعنة الدعم السريع الذي هو مبني على باطل
لا يجب المساس باي شيء يخص الدعم السريع او الجيش حتى تنتهي الفترة الانتقالية وتاتي حكومة منتخبة من الشعب يكون لها الحق قي ذلك وحتى يترسخ الامن وتنتهي النزاعات المسلحة لان هذه القوات هي صمام الامان الوحيد الان لبلادنا التي تكثر فيها النزاعات بمختلف اشكالها ويكثر فيها التهديد الخارجي خصوصا مع اثيوبيا . واي سعي لاضعاف هذه القوات معناه تعريض بلادنا للتهديد والتدمير . نفس هذه الابواق التي تنادي الان باضعاف الجيش والدعم السريع وتجفيف مواردهم المالية والتي كان ولا زال يقودها الحزب الشيوعي كانت ترفع نفس هذه المطالب بعد ثورة ابريل 1985م واستطاعت ان تحقق جزء كبير منها وتم حل جهاز الامن وقتها واضعاف ميزانية الجيش مما اضعف الجيش فاستطاع جون قرنق المتمرد وقتها الذي حارب حكومة النميري والحكومة الديمفراطية على حد سواء استطاع ان يستولى على 90/100 من ارض الجنوب حتى انه كان ينوي الاستمرار في الزحف حتى اقصى الشمال وكان الحزب الشيوعي وقتها يعمل كطابور خامس لصالح قرنق يمده بالمعلومات العسكرية والسياسية ويروج لصالحه الاكاذيب التي تثبط همم الشعب السوداني وتضغط على معنويات القوات المسلحة والان يلعب الحزب الشيوعي ومن هو على خطه نفس هذا الدور ضد القوات العسكرية والامنية وذلك بالسعي الحثيث لاضعافها وتجفيف مواردها المالية بشتى السبل واضعاف صناعاتها العسكرية . التشكيلات السياسية في بلادنا ملييءة بشتي انواع الخيانة وعدم الوطنية والارتهان والعمالة للاجنبي ولايمكن مواجهة ذلك الا بالمزيد من العمل لرفع مستوى الوعي لدي الشعب السوداني وتمليكة جميع المعلومات التي يحتاجها حتى يستطيع ان يميز بين الصالح والطالح ومن يصلحه ومن يضره فلا يسير وراء كل ناعق . ولا نامت اعين الجبناء .
دا منو؟ دي غلوتية ولا شنو؟ قوم لف ياخ
دي كلام كيزان ليس الا لانه بلاهم.
بعاين ب عيوني و بسمع ب اوذوني و ب اتكلم ب صمتوني .
الحزب الشيوعي دايما عنده هدف اضعاف الجيش والقوات النظاميه في سبيل مصالحهم الحزبيه مهما كان مردود هذا القرار علي السودان واستقراره وقد كان هذا هدفهم بعد ازاحه نميري في السابق وتم حل جهاز الامن وترك السودان سداح مداح امام مخابرات الدول الاجنبيه الحزب الشيوعي لم يقدم اي مشروع او فكره واحده ايجابيه في اقتصاد او اي شيء وانما صراخ وعواء مستمر من الاستقلال الذي عارضوه في البدايه وكانوا اول من قام بانقلابات عسكريه مع نميري ثم انقلبوا ضده ليس هناك عاقل يكون هدفه اضعاف دفاعات بلاده وتركها بغير حول امام الاعداء وما اكثرهم من الشمال مصر ومن الشرق اثيوبيا وارتريا ومن الجنوب جنوب السودان ومن داخلنا حركات لها دعم خارجي مكنها من تجييش جيوش وتسليحها لسنوات طويله بميزانيات ضخمه فاعداء السودان جادين ويدعمون من يحقق اهدافهم وهي بلاشك تفتيت السودان حتي ان كانت للقوات الوطنيه تجاوزات نحاكم من اخطاء ونحتفظ بها لانها تتحرك بالاوامر والاخطاء لمن اعطاها الاوامر او لبعض افرادها اما شيطنه ميات الالاف من القوات وترك السودان بلا حمايه فخطوه جنونيه لاتصدر من عقل سليم