مشادة بين وزير المالية وصلاح مناع كادت أن تتطور لإشتباك بالأيدي

في كواليس الأخبار أن الدكتور جبريل إبراهيم وزير المالية دخل في مشادة كلامية جديدة مع صلاح مناع عضو لجنة التمكين الجديدة .. وفي الخبر أيضاً أن الأخير بدا متضجراً من مطالبة وزير المالية بضرورة كشف الغطاء عن أوجه صرف الأموال التي تمت مصادرتها .. النقاش بين الرجلين كاد أن يتطور لإشتباك بالأيدي لولا تدخل شخصية سيادية شابة طالبت الطرفين بالهدؤ وضبط الأعصاب ..
• هذه ليست المرة الأولي التي يشتبك فيها جبريل إبراهيم مع أعضاء نافذين في لجنة التفكيك التي صارت رغم أنف كل قادة الكفاح المسلح فوق القانون ..
• ربما يحتاج جبريل إبراهيم قائد حركة العدل والمساواة لصفعة جديدة حتي يستفيق من طريقته المثالية في التعامل مع لئام السياسة .. عليه أن يستفيق لأن الإجابة علي سؤال أين ذهبت أموال الكيزان المصادرة في المرة القادمة ربما يكون قاسياً ومؤلماً علي الرجل .. من يدري ربما يقول له أحدهم بإستفزاز : ( إشترينا بيها قادة حركات الكفاح المسلح وجبناهم الخرطوم ) ..
• لن تتكرر الفرصة مرة أخري لجبريل إبراهيم لينضم لقائمة الرجال المحترمين الذين مرّوا علي كرسي مالية جمهورية السودان .. لقد نالوا إحترام العدو والصديق لأنهم قالوا لا .. وصبروا علي تبعاتها !!
عبد الماجد عبد الحميد







خبث و تفاهة الكيزان لن تكرر تجربة الراية مع الجيل الراكب راس
ياخي الكيزان ديل بقو شغالين مشاطات بس، غلبتهم تب
ما فيش داعي للايقاع بين الناس . لك الحق ان تنتقد ولكن من الافضل الابتعاد عن ايقاع الفتنة بين الناس . نحن معك هي حكومة فاشلة والكيزان ايضا فاشلون والشعب ضايع وغير محظوظ اطلاقا فلم تمر عليه حكومة رشيدة حتي الان .
الجيل الراكب راس عاد إليه رأسه وسيقذف بقحطكم إلى الجحيم، موية وكهربا ودوا ومواصلات مافي سنتين يا وهم؟ لا تواصلوا خداع الجيل بعباراتكم الكرتونية (راكب راس).
لا ترمي من كتاباتك الا للفتنه
العملوه الكيذان بيعملو فيه الشويعيين ومن تبعهم من القطيع واذيد والخاسر المواطن البسيط. حتكون كده لمن تقوم الساعه ده اذا بقي في بلد اسمه السودان. اذا ماتوحدنا مافي حلل.
دا نجر عدبيييل كدا …
عبد الماجد دا تعبان شديد يا جماعة
ما قادر يستوعب زوال نظام الكيزان الكان بيغدق عليه بالعطايا والهبات .
آي والله تعبان تعب الموت
كلونيا إنت دايرة الكنتوا بتقولوا ليهم متمردين يحاربوا ليكم..والله يلم فيك مناع ده يخلي ريحتك طير طير ..أظنك دي الجاري وراها..!