ماليزيا تمهل حكومة السودان 90 يوماً لإعادة أصول بتروناس التي صادرتها لجنة إزالة التمكين
أمهلت دولة ماليزيا الحكومة السودانية 90 يوماً لاسترداد أصول وأسهم شركة بتروناس، وبرج بتروناس بشارع النيل بالعاصمة السودانية الخرطوم، المصادرة من قبل لجنة إزالة التمكين، والذي تمتلكه دولة ماليزيا بنسبة 100٪.
وعلمت (الرآية نيوز) أن الحكومة الماليزية قد كلفت مكتب محاماة بريطاني بمقاضاة حكومة السودان لمصادرتها ممتلكات شركة بتروناس بواسطة لجنة ازالة التمكين.
وأمهل المكتب البريطاني الحكومة السودانية 90 يوماً، لإسترداد أصول الشركة المملوكة لماليزيا، قبل تدويل القضية.
ويرى خبراء اقتصاديين أن اجراءات لجنة إزالة التمكين غير القانونية، ستورط البلاد في ازمة دولية، وتضر بسمعة البلاد، كما ستظل سابقة يدلل بها في عقبات ومخاطر الاستثمار في السودان، إذ أن اكبر مهدد لتدفق الاستثمارت، يخشاه المستثمرين ما أقدمت عليه لجنة إزالة التمكين دون النظر في العواقب.
الخرطوم: الرآية نيوز
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
جارين فرنسا لجلب الاستثمار قلنا ليكم طالما في لجنه البعثيين وحذب ديك العده ومناع الخير مره كوز ومره انصاري ليف انا كمستثمر اجي السودان وانتم تقلعو قلع اي شي عملوه الكيذان شلتوه ولا بالقانون ودمرتوه ودمرتو اقتصاد البلد بقيتو تشحدو وتبيعو في البلد ايها العملا بالله عليكم كفو وارجعو لفنادقهم في الغرب خلو السودان في حاله. ماليزيا جاتكم طلعو القروش بتاعتهم ياتمكين ياحاقدين علي المجتمع.
هذه لجنة تعمل بالهوى والانتقام دون النظر للعواقب داخليا وخارجيا ..ويحيك حمدوك يقول هي افضل انحازات الثورة .. اذا كان دي افضل انجازات الثورة معناه فعلا السودان اتفكفك صامولة صامولة …
الا ليت البشير يعود يوما لاخبره بما فعل الحمير
في فترة الديمقراطية الثالثة كانت اودعت الحكومة وثيقة في الامم المتحدة يخلي السودان من اي التزام او تبعاته يتم في حالة الانقلاب على الحكم الديمقراطي
ياتو عدل دا ؟ جاكم البل القدركم يا وجدي صالح وزمرته شدو حيلكم
و الامم المتحدة ردت بشنو يا بتاع العدل انت؟
محسسني كأنو السودان في فترة الديمقراطية الثالثة كان عندو حق الفيتو و كلمتو مسموعة
اطلعوا من الاوهام بتاعت انصاف المثقفين عشان ما يقلبوها فيكم تاني
ديل ناس ليس لهم هم سوى الانتقام السياسى اما مصالح السودان ومصالح الشعب فهى فى زيل قائمة الاولويات وهذا ديدان الاحزاب منذ ان دخلت المعترك السياسي السودانى وحتى الان لم يتغير هذا الفهم حتى الان ولم تتغير الرؤية لذلك لااظن ان الاحزاب يمكن ان تقدم شي ينفع البلد باى حال من الاحوال
الله يقلعكم كلكم باذن الله وكمان اخيرا جابت ليها احزاب يحاربو فى دين الله عدييييل كده