فيسبوك

شيماء بنت وزير الصناعة: الفي الشوارع ديل ما ثوار.. الفاظ ونبذ وكلام يعف عنه اللسان


الفي الشوارع ديل ما ثوار ولا عمره زول عنده مطلب بتعامل بي بالتهديد وتكسير العربات والحاجه الملاحظه انو المترسين الشوارع ماعندهم علاقه بالمنطقه ولا بتعارفو

اعترضونا في الشارع وختو لينا الحجر تحت العربيه يعني لا نمشي ورا ولا قدام وشالو الحجاره لو اتحركنا حيفلقونا مع انو لا جينا بي ترس ولا اتكلمنا معاهم واحد قال ليهو انت موقفهم ليه والشارع ما مترس طوالي دور الفاظ ونبذ وكلام يعف عنه اللسان
كلنا كنا ثوار وفي الشارع وعندنا مطالب تصرفات زي ده ما حصل شفناها 

وبرضو كان في عربيه جنبنا المرا تبكي وتكورك ولدي عيان بقول ليها خلي يموت انا دكتور ولا مستشفي

بقلم
شيماء ابراهيم الشيخ


‫6 تعليقات

  1. كذابة تجمع الشيوعيين في الثورة المصنوعة كانوا محاصرين المواطنين بالتروس حتى في بيوتهم حتى الشوارع الفرعية ده غير حرق الاطارات و قطع الطرق .
    “التسوي كريت في القرض تلقاهوه في جلدها”

  2. سبحان الله , ايام الثورة ديك عملتوا افظع من كدا ومنعتوا الناس يصلوا للمستشفيات ومات الناس في سياراتهم , بل حتى الاطباء منكم توقفوا عن العمل , الليلة عشان ابوك بقى وزير – علما بانه ما اكتسب ثروته الا في عهد الكيزان – بقيتي تبقي , بالله شوفيها حارة كيف , الايام دول , تسقط بس

  3. تستاهلي هذا ما جنت يداك.. إنت وأبوك حرضتو الشباب على الفوضى والتخريب وعدم إحترام الناس… ولا نسيتي كلام السنبله الدقير فلتحيا اللساتك وكل من أشعل اللساتك ناراً واحترق.. دخلتو البلد في عنق زجاجه

  4. الكلام دا كلو اتعمل في ميدان الاعتصام و اكتر بس الوقت داك انتو كان عاجبكم لأنو ضد خصومكم و كمان كنتو بتأيدو الكلام دا
    الان الحكاية انقلبت و بقت ضدكم دا كل ما في الموضوع
    معليش تصنيفاتكم الوهمية دي البتجيبوها من خيالكم حسب هواكم ما بتمش بعد يا بت ابراهيم الشيخ