رأي ومقالات
حسين خوجلي يكتب: المجد لللساتك
نشرت السفارة الامريكية في موقعها المعتمد اعلانا ببيع ٥٠ لستك مستعمل مقاس ١٧ بمبلغ ١٥٠ الف جنيه وارفقت صور للساتك جملة وأحدها فرادي ( تعميما للفائدة وعدالة الاختيار) وقد حارت البرية في تفسير الاعلان الغامض وتوقيته هل هو دعم للمتاريس التي شيدها الشعب ضد غلاء الاسعار ؟ أم هي رسالة رامزة للقحاطة ايذانا بغروب شمس سلطتهم؟ أم هي تهيئة لرسالة الرثاء الأخيرة لسيادة السفير الموسومة بهتاف ( المجد لللساتك)
ولا عزاء لدلالة دقاش
حسين خوجلي
دمك خفيف يا حسونة
ستظل عبارة الدقير المجد للساتك دليل دامغ ومتحرك يثبت نفاق وكذب السياسي الانتهازي الذي يرحب بالفعل لو كان لصالحه ويرفضه من غيره امعانا في انعدام الخلق السياسي والمبادي التي تمارس بها احزابنا السياسة .
علي الدقير الخروج علينا ليعتذر اما سابقا كان خطا او انه خطا الان .
اما نحن او هو بلا خلق سياسي فلينصرف فليس هو اهلا للخلق السياسي
في مناشدةلمنظمات حقوق الإنسان عندماكان الفيل في الفتيل (مجموعةمن الأطباء أوصت بضرورة الإسراع بإجراء عمليةله في العين المبصرةلإنقاذماتبقى من ,,بظره,, بعدما فقد البصر…تمامآ.!!! في العين الأخرى جراء تفاقم ضغط العين،جلاكوما,سلامتك وربنا يعافيكم من ضغط الجلاكوما الحقيقي داااك…!