سياسية

الجبهة الثورية والحرية والتغيير تدعمان مبادرة حمدوك

أعلن المجلس المركزي للحرية والتغيير والجبهة الثورية عن دعمهما لمبادرة رئيس الوزراء الدكتور عبدالله حمدوك داعين كافة الشركاء لتطويرها وتوسيعها كمشروع استراتيجي لإنجاح الانتقال وبناء السودان. جاء ذلك خلال الاجتماع الذي ضم وفدين من المجلس المركزي للحرية والتغيير والجبهة الثورية وإستمر الى الساعات الأولى من صباح اليوم وبعد نقاش عميق وشفاف أكد الاجتماع على هذا الدعم ورحب بتأكيد قادة القوات المسلحة والدعم السريع على علاقات الرفقة المشتركة بينهما، وتأكيد وحدة القوات النظامية الضرورية لحماية البلاد. واكد الطرفان بحسب سونا على العمل الجاد من أجل قيام جبهة سياسية عريضة وكتلة انتقالية تحت راية الحرية والتغيير لتنفيذ شعارات ثورة ديسمبر المجيدة واستكمال مهام الفترة الانتقالية. كما دعا الطرفان جميع قوى الثورة والتغيير لتحويل تظاهرة ٣٠ يونيو الى عمل جماهيري يدعم مشروع الانتقال ويقطع الطريق على قوى الثورة المضادة. وضرورة الاتصال بكافة الشركاء من قوى الثورة بغرض توحيد الكتلة الانتقالية والعمل على اصلاح قوى الحرية والتغيير كتحالف ضامن للانتقال. كما اكد الطرفان على ضرورة الحوار بين المدنيين والعسكريين لضمان انجاح الفترة الانتقالية وتحقيق شعارات ثورة ديسمبر المجيدة.

الخرطوم (كوش نيوز)

تعليق واحد

  1. هيييييييييييييي ي مدمني المخدرات ي سكرجيه بلا خريه بلا ثورية بلت قلة ادب يلا حكم ذاتي تاني ما بنسمح لواحد فيكم يتحدث عن مشاكل بقية الولايات لسانك حدوده ولايتك فقط.
    يلا على ولاياتكم طول عليكم بتطبيق نظرياتكم هناك بقية الولايات ليست في حوجه للمجرمين و الخونة و تجار المخدرات و العملاء قارون او عمبلوك و انتم دوركم انتهي بعد اعلان الحكم الذاتي و عمبلوك دوره انتهي بعد ان استطاع ان يفصل ثلاثة مناطق من البلاد خلال سنتين كلها بدعمكم و مساندتكم من قبل مستعمر اجدادكم صح النثل الكلب يريد خناقه سنتين فتره انتقاميه تم تقسيم البلاد فيها بيد ابناءها الاغبياء الخونه العملاء التأريخ قد سجل مافعلتموه ي جهلاء بينما الغرب يتوحد و لا شبء يحمع بينهم لا لغه لا عرق لا دم لا دين و لا عادات و لا تقاليد و لا تأريخ و لا ارض كل الذي يجمعهم هو استغلال امثالكم من اغبياء العالم من احل استعمار بلدانهم مقابل جواز سفر و جنسيه الجنسيه الامريكية و الغربية تمنح لتحار الدعارة في المقام الاول ثم سارقي اموال و ثروات بلدانهم ثم مهربي المخدرات ثم مخربي بلدانهم و في زيل القائمة تمنح للمتعلمين اما اصحاب القيم و المبادئ و الوطنين لا يخصلون عليها الا بعد سن الهرم يعني بعد ٦٥ او ٧٠ عاما من العمر هذا اذا كان محظوظ فماذا يفعل السخص بحواز بعد ٧٠ عاما؟

    خلاصة الامر انتم الان تبحثون عن مخرج قبل ان تطالكم التصفيات من الموساد و غيرها من اجهزة المخابرات الاجنبية التى كانت تستغلكم فقد اسدل الستار بعد انتهاء اخر فصل من تمثيلية التهميش. نخن بدورنا نقول لا نريد وحده و لا انتخابات بل حكم ذاتي لنا تبقي من الولايات و انتم ي قادة الاجرام قريبا سوف تحصد ارواحكم بيد اسيادكم و اخوانكم العملاء الذين هم معكم و سوف يلقي تراب الوطن شاهدا يحكي عن امثالكم من المجرمين و الخونه.