لم يخرج مواطن سوداني واحد إلي الشارع ليقول لكلب الانقلاب: (جر) !!
وفق معايير القوة والضعف فإن الشق المدني من الحكومة الإنتقالية وشلة الأحزاب الداعمة لها هي الخاسر الأكبر من تسريب خبر العملية الإنقلابية التي قابلها الشارع السوداني بلا مبالاة محيرة ومثيرة للأسئلة الحرجة !!
وقفت حكومة حمدوك عارية من أي غطاء جماهيري ..لم يعرها أحد إهتماماً ولم يحرك الناس ساكناً برغم صراخ ود الفكي ومفرح ووجدي صالح بينما غاب مناع عن الكلام !!
صمت الناس وكأني بهم يتمثلون قولة المرحوم زين العابدين الهندي ناعياً الديمقراطية الرابعة داخل قبة البرلمان:( ديمقراطيتكم دي لو شالا كلب ما حيلقي زول يقول ليهو جر) ..وكذلك حكومة قحت التي أكلها انقلاب الساعات الأولي من صباح اليوم ..وحتي هذه اللحظة لم يخرج مواطن سوداني واحد إلي الشارع ليقول لكلب الانقلاب : (جر) !!
عبد الماجد عبد الحميد
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
اصمت يا كوز كل الشعب السودانى كان يتابع حتى يتأكد ويعرف ماذا يحدث كل شئ كان مدبر وكل الشعب السودانى
والحكومة وحتى العسكر كانوا مشغولين بما يحدث فى شرق السودان من المشارك فى التحطيط للانقلاب
ترك ومجموعة الكيزان فى قفل الشوارع والميناء وكنتم انتم بنى مع مجموعة من العسكريين الموالين لكم
فى الانقلاب علي حكومة الثورة السودان العظيمة ولكن الحمدلله ربنا كشفكم كما كشف الوجه الحقيقى للحرامى
ترك والصحف الكيزانية الشيطانية وجاء يوم الحساب وان شاء الله من بعدها لن تقوم لكم قائمة
ههههههههه
سكت الجميع وتكلم الحمار …
اسكت وامشي ارقد جمب بثينة يا!!!!!
انت تجهل هذا الشعب ولو كنت تظن ان غبن الشعب سوف يتجاهل اي انقلاب فانت مخطئ. سوف تري وتسمع هتاف الشارع و لن يقبل هذه المرة الا بتغير حقيقي كامل يزج بكم في السجون والقبور لانكم قتلة و لصوص فالقاتل يقتل واللص يسجن.
ايها الكوز المسخ عبد الحاقد..الشعب سمع بفشل الانقلاب قبل ان يسمع بالانقلاب لكن خلي ود مقنعة يجرب يقلبها
دزززززززززززززززززززززززززززززززززززززز
لأنها تمثيلية بايخة واخراج عبيط وكذب بواح …لم يكن هناك انقلاب ولا يحزنون..هبالة قحت وحكومة السجم دي لقت البساط انسحب من تحتها ..عملت التمثيل البايخة دي …والله لو القالب حقيقي كلب وتحد ما بتلقاه ..ما تسمع كلام موظفي الغفلة وعملاء الغلفة العايلة موسا وبتطهر
لم تقُل إلا حقاً وحقيقه يا أستاذ عبدالماجد وتلك الحقيقة هي التى تُغيظ قطيع قحط وتفقع مصارينهم وتفضحهم بأن الشعب لم يعد يقف معهم وأنهم أصبحوا كالعريان بعد فقدانهم للغطاء الشعبى !!!
يخرجوا و لا ما يخرجوا, المهم انتو تانى تشموها قدحة يا كيزان و محاولتكم الفاشلة البائسة دى حتكون نهايتكم الاخيرة.
انت متاكد انها نهايتهم ولا نهاية ناس تانين يا منقة
لقد بلغت درجة من الانحطاط الفكري والأخلاقي لم يبلغها أحد من قبلك وفي كل يوم تتردى أكثر يا أيها المدعو عبد الماجد عبد الحميد . لقد ضربت عليك الذلة والمسكنة بالفعل .
إنقلاب زي حلاوة قطن تختها في خشمك تلقاها بح….مبرووك لحمدكة الشعب السوداني بقي بااارد اكتر منك بدليل لا مواصلات وقفت ولا ستات الشاي قفلن الكل قايل الحكاية طلس من الاعيب قحط وحيدخل موسوعة غينيس كاسرع انقلاب ولا طلقة ما اتفكت فيهو …لو لقيتو فصل تاني من المسرحية ممكن تحكموا خمسين سنة بس احبكوا المسألة
تعليقان لشخص واحد
يا عبد الماجد طلعت سطحي التفكير
الانقلابيون كانوا يعولون علي الشارع يطلع لينصرهم
انت عكست الايه
لو نجح الانقلاب جزئيًا كنت سوف تري العجب
جر … جر. …
دحين إتأكدوا؟
أننشوف الشارع
الطبيعي ما يخرج شخص في الوقت الحالي!!!! طيب الزواحف ليش ماخرجوا لمباركة الانقلاب علي الانتقاليه ول تاييد الانقلاب المدحور كما خرج اليسار ليلة انقلاب هاشم العطا .
الراجل كلامو صاح.. لسان حال الناس كان يقول أللهم اضرب الظالمين بعضهم ببعص.
حكومة قحط بقت في الصقيعة والانقلاب كشف آخر ورقة توت كانت تتغطى بها.
مافي ولا زول هب لحماية قحت ناهيك عن مليونيات أو حتى إلوف.
لو مشينا مع فرضية الساخرين، وقلنا لا في انقلاب لا حاجة دي حركات ساي من الحكومة، فنتيجة الحركات دي انو الناس ما اهتمت ولا زعلت. فشنو اليخليك كمواطن مدني متخيل انو لو حصل انقلاب حقيقي حيكون في رد فعل رافض؟ الرسالة الوصلت في الساعات الفاتت لاي عسكري انو لو عاوز تقلبا بس ظبط امورك مع الجيش، اما الشارع فنوم قفا حينبش المدنيين يقول ليهم ضيعتوها، لكن ما حيتحرك ضدك. على جانب تاني مفروض الحصل الليلة يكون نقطة تحول عند المدنيين. رد الفعل المستهتر واللامبالي بل والشامت من كتيرين بيوري انو الانتقالية لم تعد محروسة بالجماهير. وهم بيتحملو اللوم في الانفضاض ده. لكن مؤكد ما هم براهم الحيتحملو العواقب لو حصل انقلاب. وما افتكر البيضحك من خبر انقلاب حيمرق الشارع لما يلقى الدبابة قدام بيتو. رد الفعل اليوم مخيف.
حمور زيادة