رأي ومقالات

السودان أمام مفترق طرق!


جاءت سااعة دعم الجيش و الوقوف معه! أدعموا جيشكم قبل أن تتناهشه ضبااع 4/طويلة
إنهيار الجيش الأفغاني الذي صرفت عليه الإدارة الأمريكان مليارات الدولارات .. و إنهيار الجيش الإثيوبي الآن الذي يتلقي الدعم من روسيا و إسرائيل وتركيا و الإمارات و إريتريا و الصومال! أمام تمرد قوات شبه عسكرية تتبع ل TDF دفاع التيغراي …

وإنهيار الكثير من الجيوش الافريقية جيش القذافي – جيش إفريقيا الوسطي – جيش جوزيف كابيلا بالكونغو الديمقراطية و غيرها من الجيوش النظامية الأفريقية أمام حركات التمرد في بلادها …

هذا كله يؤكد لنا يوما بعد يوم قوة وعراقة الجيش السوداني الذي لم ينكسر و حافظ علي تماسك السودان علي مر السنين!

وقد أكمل هذه اللوحة هذه المرة بقرارات القائد العام للقوات المسلحة في 25 أكتوبر بإستعادة الدولة من شرذمة أحزاب 4/طويلة!

متداول على فيسبوك


تعليق واحد

  1. تلك هي الحقيقة فالتحيه الي أبناء قواتنا المسلحة مصنع الابطال والتحيه الي شهداء تلك القوات التي لا تزال متماسكة وتطور نفسها من تدريب وتصنيع التحيه الي هذا الجيش العصى الذي حير الاعداء بتماسكه وقوميته
    فبعد ان فشل الغرب في تفتيت هذا الجبل الشامخ اتي بالعملاء ان يقوموا بالمهمة التي فشلوا فيها باتو بمراهقين لكي يفرضوا اجنداتهم على هذا الشعب الأبي مراهقين لا يفقهون معنى الوطنيه فكلهم قد تربى وترعرع في أحضان الصهيونيه شلة نشطاء سياسين لا يجيدون شي سوي كتابة مناشير بلغة ركيكدة واناشيد مقتبسة من كتابات الأطفال وقصاصات كلمات لتهيج أطفال المدارس، لا أحد في السودان يعرف تاريخ تلك الشرزمة التي وقعت على وثيقة لم تفهم بنودها ولا محتواها ولا معناها فتم تفسيرها
    فهم عملاء منظمات مشبوهة فكل همم ارضاء تلك المنظمات لم يكتفوا بتدمير الأخلاق ولا بحظر الآيات من القرآن انهم الان يريدون تدمير ذلك الصرح العظيم الذي يسمى قوات الشعب المسلحة باتو بعدة مسميات مرة جيس محترف ومرة جيش، مهني ومرة ومرة ومرة فقد اكشف وجه العمالة القبيح الذي يتسترون خلفه من قوي الحريه والتغير ومرة تجمع المهنيين تجمعات ليس لها عنوان ولا تلفون ولا مقر ولا حتى email ولا whast up حتى لا تتم ادانتهم بالدليل نراهم يحجون ليل نهار الي السفارات التي اوتهم لتلقي الأوامر من الدول التي اوتهم