رأي ومقالات

حسين خوجلي: فليختار برهان وحمدوك تحت أي رايةٍ سيقفان؟


📌بالـدغـري
‏الشرعية القادمة يصطرع حولها مشروعان :
‏مشروع التيار الوطني العريض الذي يرفع شعار الإسلام والطعام والسلام، ومشروع التيار العلماني المهيض الذي يرفع شعار فصل الدين عن الدولة والقحط والصراع. فليختار برهان وحمدوك تحت أي رايةٍ سيقفان؟
‏أما الملايين فقد اختارت طريقها..!!

حسين خوجلي


‫7 تعليقات

  1. ايها المنافق الدجال الاشر .. في عهد الاسلاميين الكيزان الذين حاربوا الاسلام بكذبهم ودجلهم من اجل السلطة والمال والنساء .
    فلا اسلام ولا طعام ولا سلام وجده اهل السودان .
    ارجو ان تجد ساحة اخرى تنشر فيها نفاقك ودجلك وكذبك .. نحن مع العلمانية اذا وفرت الطعام والسلام والامن . فالدين هو وقل الحق من ربك فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر .. والسودانيين بفطرتهم يعرفون الدين الاسلامي أما انت والكيزان سبب مباشر في رفض كثير من الشباب اليوم لقبول الدين ..

    1. لا داعي للشتيمة رد علي كلامه او اصمت.
      وكلامك الكيزان حاربوا الاسلام جهل محض وفرية سخيفة اتحداك ان تثبتها ربما فشلوا في تطبيق كل اركان الاسلام وقد حاولوا ونثبت لهم فضل المحاولة اما جماعة حمدوك فهدفهم إبعاد الاسلام والحرب عليه بصورة واضحة ومكشوفة وبدعم خارجي سخي ومريب ووقح.
      الرجل قال عين الحقيقة التي يراها الجميع.
      الرد عليه ان حمدوك اصلا هو صاحب مشروع العلمانية وحرب الاسلام اما البرهان ففي غيه يتردد لا الي هؤلاء ولا الي هؤلاء.

      1. والله مش حاربوا الاسلام شيخ يسن عمر الامام وهو علي فراش الموت قال كلمه للتاريخ استحي من نفسي عندما اجرد ممارساتنا باسم الاسلام وبعد زوال الانقاذ اعتقد ان كل الشعب السوداني سوف يخرج من الاسلام اذا كانت ممارستنا هذه اسلاميه باسم الاسلام اغتصبتم النساء والرجال وقلتم بولاد المصحف المتحرك وقتلتم 300الف شخص كم فيهم حافظ لكتاب الله.

  2. يعنى يا حسين جلى بعد تلاتين سنة من التدمير و الفساد باسم الدين لسه عندكم أمل فى ارجاع عقارب الساعة الى الوراء, بعد التضحيات و الدماء و الشهداء و الثورة التى كنستكم أبديا, يا زول أمشى شوف ليك مهنة تانية شريفة استرزق منها.

  3. الآن أصبح خطاب الكراهية صفه سائدة ليه كلنا همنا السودان ويجب أن نحترم الرأى الآخر الدول كلها تطورت الا السودان رغم امكانياته محتاجين تربية وطنية .

  4. انت لسع في حكاية (التيار العريض) دى!؟

    ياخي زمن اختزال السياسة في صراع بين اسلاميين وعلمانيين دا انتهى خلاص .
    الجيل الطالع دا اتجاوز مرحلة الجدال العقيم دا .

    السودان ما فيهو مشكلة دينية على الاطلاق . فيهو مشكلة وطنية ووحده .. فالولاء الآن فيه للحزب والجماعة وللقبيلة وللعرق وللجهة .
    وفيهو مشكلة استغلال موارد .. وهذا امر نتعلمه من الامم التي أحسنت استغلال مواردها و نهضت اقتصاديا .. وليس من كتب حسن البنا وسيد قطب .

  5. مفتكرين ضغط العين والجلاكوما راحت بعد إنقلاب البرهان..بعد تعيين وكلاء الوزارات ماعرفت أين يقف البرهان وحمدوك..تيار عريض بكثرة عمولاته أم بضخامة مؤخرات أعضائه.!