رأي ومقالات
عبد الماجد عبد الحميد: الإسلاميون ليسوا حذاءاً يتم انتعاله فقط عند الضرورة !!
ومع هذا مرحباً بعودة الوعي لعدد من قادة ورموز الأحزاب والقوي السياسية الذين اكتشفوا أخيراً أن دعوة البروفيسير غندور للمعارضة المساندة كانت دعوة من أجل الوطن السودان وليس الوطني الحزب !!
من جهة أخري مصلحة التيار الوطني الإسلامي في السودان دعم قوي وتيارات الانتقال الديمقراطي وتمكين الشعب السوداني ليقول كلمته عبر صناديق الإنتخابات ..
سيخسر الإسلاميون كثيراً وكثيراً جداً إن لم يتعظوا من تجربة تحالف 30 عاماً مع العسكر !!
عبد الماجد عبد الحميد
ده أحسن كلام تقوله على الإطلاق رغم إنه جاء متأخرا، أكتبوا عن هذه التجربة المريرة.
أحسن للكيزان يبعدوا من ناس البرهان لانو بدأ يتغدي بيهم قبل ما يتعشوا بيهو حسب تعليمات الخلايجة …خلو كوادركم تدعم الثوار وشوفوا الانتقال الديمقراطي حيحصل بسرعة
من هم الاسلاميون !؟ وما الفرق بينهم وبين بقية المسلمين !؟
هل من حكموا السودان لثلاثين عاما بعد استيلائهم على الحكم بالإنقلاب العسكري هم من يسمون أنفسهم بالإسلاميين ؟
وهل قاموا بأي مراجعات وتقييم لتجريتهم في الحكم قبل ثورة الشعب عليهم والإطاحة بنظامهم ؟
سؤال للرفيق فاروق:
من هم الشيوعيين !؟ وما الفرق بينهم وبين بقية الكفار !؟
سااااآل ف الصميم
عنجد احيييييك
ولا أسكت الله لك حسا