سياسية
فيصل: لم أكن أعرف ماذا حدث في الخارج، ومن الذي قاد الانقلاب، ومن هم المعتقلون معي
قال مستشار رئيس مجلس الوزراء الإعلامي فيصل محمد صالح، آخر المفرج عنهم، الثلاثاء، إنّ قوة بثياب مدنية اقتحمت منزله الحكومي، وعصبت عينيه ثم اقتادته لجهة مجهولة، عُرف لاحقاً أنها”أكاديمية الأمن” جنوبي الخرطوم.
وأوضح فيصل في تصريحاتٍ لصحيفة الشرق الأوسط الصادرة، الأربعاء، أنّه أُدخل في حبس انفرادي وعزل تام عن الخارج، حتى لحظة إطلاق سراحه وعودته لمنزله.
وأضاف”لم أكن أعرف ماذا حدث في الخارج، ومن الذي قاد الانقلاب، ومن هم المعتقلون معي، وسمعت فقط الحراس يتحدّثون في غرفة رئيس حزب المؤتمر السوداني عمر الدقير، فعرفت أنه محبوس معي في ذات المكان”.
الخرطوم: باج نيوز
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
تستاهل اريتو كان قطعوا رقبتك.. الشباب ماتوا ونوعك ده إستوزر وأول تصريحاته نحن ماجينا نشيل الكيزان وظل الأحوص والأهبل والمخنث والبعاتي يكتبون وكأن لاتغيير لأن من أتى بإفتراض تمثيله للثورة زيك يافيصل خاتي سكينو لليوم الأسود.!
ما تتعالى وتفتري على الناس وتحتقرهم يا بدران باشا، مافي سوداني إسمه بدران فما تفتري على السودانيين مهما كان اتجاهم الديني أو السياسي نحنا اولاد بلد نقعد نقوم على كيفنا.