تبيان توفيق: للبنات (ماتخشي اللجنة لانها حتبوظ ليك “المكنة”)

اسمعو كلام والنصايح ماتقعو غنايم الشويعيين اتقو الله ياشويعيين في بناتنا الله يهديكم.

هؤلاء لا يسعون الا لاشاعة الفحشاء في الذين آمنوا… .وطبعا المراة عندما تفقد شرفها خلاص امتهت…..واغلب الناشطات الشيوعيات يسعين بشتى السبل لإيصال المجتمع لهذه المرحلة وزي ما بيقول المثل المجزم حاسد……اللهم ارح منهم البلاد والعباد يارب.

ماهى افكار اليسار يا معلقين يا محترمين . البعرفه عنهم لايسرقون لا يزنون لايكدبون . القليل يكفيهم يموتون من اجل الكل .الا تبيان دي يمكن دخلت لجنة مزورة والمزوراتية اليومين دى على قفا من يشيل شئ حرية وتغير شئ ميثاق

فعلاً ده ما أسلوب بت محترمة إذا كانت هى فعلاً بت وما كويز مشتهى يكون بت، الصورة وحدها تفضحها، وعلى كل حال الكنداكات الثائرات ما فاضيات لنوع المريضة دى أو المريض، عندهم قضايا أهم من التفاهات دى.

صحيح فشلنا في الثورة لكن لازم نصنع قيادة مسلمة نمشي وراها

غشو البنات كنداكه … كنداكه … كان ناكه … امشو اقرو تاريخ الكنداكه جد تعرفو الفرق ، الكنداكه اكان كانت فى زمنها بارت ليها عيال صيص ذى المالين الشوارع اليومين ديل ماكانت حكمت ليها مملكة من ممالك زمااااان .. عارفين شنو معناها مملكة من ممالك زمان ؟؟؟ اعملو سيرش فى الدار السودانية للكتب مش فى جوجل !!!! الشيوعين يشيلو من كل جهة مصطلحين تلاته وكلمتين كده من نوع الكلمات المنفوخه هوا والبتثير عواطف الجهلة والمراهقين ( زول قمة ثقافته الكتب الاكاديمية – كتب المدرسة / واقصى علمه واطلاعه شمارات الفيسبوك والواتساب ) …
حتى الاسلام ماسلم منهم ذى الرده .. والشهيد … وغيرها وشالو الخلطه دى ذى الفول المصلح وجابوها للجعانيين ليهم 3 سنة وطبجوها ليهم جبنة ودكوة وزيت سمسم ( دولارات ووعود وهمية ومخدرات ) وقالو ليهم .. بدل بسم الله سبو الدين وانغمسو … وكتير من البنات والاولاد اهلهم مبارينهم لعجزهم عن ردعهم او اعتقادهم بان ابناءهم وبناتهم باعتبار انهم اجادو تشغيل الجوالات ولعب القيمز باحترافيه عالية فهم قد خبرو دروب الحياة .. عطفا على مايتناولونه من جرعات شمار يومية وبادمان من غثاء الفيسبوك والواتساب وتويتر واخيرا التيك توك … حتى ان البعض يعتقد ان اولادهم افضل واخبر منهم فى السياسة والحياة والمعاملات اليومية والاجتماعية استنادا على لغة الرندوق المغايرة لما كان متداولا فى عهدهم .. ونسو او تناسو ان الخبرة اساسها الحكمة والفهم والاطلاع والاحتكاك والتجارب .. وليس الونسه والشمارات …. ربو عيالكم على الدين والاخلاق والانسانية .. دة الربنا بيسالكم عنهم يوم لاينفع مال ولابنون .. ويوم يفر المرء … عيالك ديل حدك معاهم الدنيا دى وزى ما انته هسه اكان امك ولا ابوك بعدت مسافاتهم عنك ولا كان واحد فيهم متوفى مابتتذكرهم الا لماما … هم كمان بيجيهم يوم ومايتذكروك الا لماما .. ده لو اتذكروك ( خير / شر ) اصلا ..