فيسبوك

اعتصام القصر الشهير .. كيف زحلقت قشور الموز اربعة طويلة وطاحت بهم ارضا


الخبر ..

الاستاذ حسن إسماعيل: لو كنت مكان البرهان لاطلقت سراح الإسلاميين وسحبت كرسيا وراقبت من على شرفة القصر واستمتعت بلعبة توازن القوى الداخلية .. فلايفل الحديد إلا الحديد ..

التعليق ..

لقد فعلها ثلاث مرات وفك بها الخناق ورجع وتماهى مع القحتويون .. الاولى: حينما اعلن تجمع المهنيين في ٢٠٢٠م العصيان المدني وبدات الدواوين في الاغلاق الشامل فاتخذ قرار بفك تجميد النقابات فسرت الحياة في الخدمة المدنية وانتظم دولاب العمل وتقهقر القحاتة يجرون اذيال الخيبة .. والثانية: حينما اطلق الشارع لمسيرات الزحف الاخضر توازنت القوى واراهم الاسلاميين ما كانو يخافون .. والثالثة: حينما افسح المجال لاعتصام القصر الشهير فزحلقت قشور الموز اربعة طويلة وطاحت بهم ارضا .. توازن القوى ي اخي حسن اسماعيل مطلب مهم لديمومة الاستقرار السياسي .. ولكن ويا للحسرة على لكن .. في كل مرة يتقدم الاسلاميين لاسناد البرهان لا لشئ غير ولائهم للقوات المسلحة صمام امان الامة .. وحين ينفك الخناق عنه يخزلهم ويلجأ للطرف الاخر رغم جوره عليه ..

* متدلول على منصات التواصل


‫3 تعليقات

  1. ادعوا الاسلاميين للخروج للتظاهر لاسقاط البرهان ليس من اجل المدنية المدعاة ولكن لازالة الرجس والدنس الذي تلوث هذه الارض الطيبة.

  2. إنتوا بقيتوا زي المجزومين يفر منكم البرهان كما يفر النصيح من الأجرب.. الفرعون ناكح كيزان مصرنجح في حكم مصر بتخليص شعبه من شياطين الأخوان.ولو أراد البرهان الحكم عليه تخليص السودانيين منكم ومحاسبتكم على ما إقترفتوه في حق الجميع.!

  3. أن يتم الاستشهاد بقول المدعو حسن اسماعيل .. فهذا دليل على قلة الحيلة وضعف الحجة .
    فالرجل لضعف عقله وسوء تقديره أصبح حليفا للكيزان وهم في أواخر أيامهم بعد ان اشتروه بالمال والمنصب . ولما أزيل نظام الكيزان بفعل الثورة .. اصبح الرجل منبتا لا أرضا قطع ولا ظهرا ابقى . وبدلا عن ان يقر بخطأه ويعترف بسوء تقديره .. أخذ يكابر وجند نفسه مدافعا عن الكيزان ونظامهم الذي باد . فياله من مصير بائس
    …..
    أما عن لعبة توازن القوى .. فإن كان دائما ينتصر فيها الإسلامويون/الكيزان .. فلماذا لم تعصم قوتهم الجبارة هذه نظامهم البائد من الزوال .